الصانع: أعمال السحر والشعوذة جرائم تستحق عقوباتٍ مُغَلَّظَة

يعقوب الصانع


قدم النائب يعقوب الصانع اقتراحا بقانون بتعديل قانون الجزاء، بإضافة بند جديد إلى الباب الأول (الجرائم الواقعة على النفس) من الكتاب الثالث (الجرائم الواقعة على الأفراد) يحمل رقم (5)، تحت عنوان: «أعمال السحر والشعوذة»، تنص على عقوباتٍ مُغَلَّظَة على أعمال السحر والشعوذة.
ورأى الصانع في المذكرة الايضاحية، أن الحضارة الإنسانية بلغت من التَطَوُر، وما ابتدعه العقل البشري من أفكارٍ ورؤى، أثمرت حضارةً راقية تُعلِي من شأن الفكر والتَعَقُل والتَدَبُر في آيات الله تعالى. فيما حذرنا الشرع الحنيف كلَ التحذير من الوقوع في أحابيل السحرة والمشعوذين، وجعل السحر من أكبر الكبائر وتَلِي الشرك بالله تعالى.
وأضاف الصانع لقد انتشرت رغم كل ذلك بين الناس ثقافة اللجوء إلى الكُهان والعرافين؛ ولو كان الأمر مقصوراً على الجَهَلَة والأُمِيين لهَان الخَطب، ولكن هناك من المثقفين والمُتَعَلِمين من يلجأ إلى هؤلاء السحرة والعرافين لعلاج الأمراض المُستَعصِيَّة التي أفنى العلماء والأطباء أعمارهم في دراستها ووسائل تشخيصها و علاجها».
وقال «بل إن الأمر استشرى، فأصبح الحديث عن السحر والشعوذة مُتاحاً مُباحاً على صفحات المجلات والمنتديات الالكترونية، ويُعلَن عنها بوسائلَ عدة تحت أستارٍ مختلفة».
وأعرب الصانع عن اعتقاده بضرورة تجريم هذه الأعمال أو الاشتراك فيها، بتقرير عقوباتٍ مُغَلَّظَة إذا ما تم ارتكاب هذه الجرائم.
ورأى الصانع في المذكرة الايضاحية، أن الحضارة الإنسانية بلغت من التَطَوُر، وما ابتدعه العقل البشري من أفكارٍ ورؤى، أثمرت حضارةً راقية تُعلِي من شأن الفكر والتَعَقُل والتَدَبُر في آيات الله تعالى. فيما حذرنا الشرع الحنيف كلَ التحذير من الوقوع في أحابيل السحرة والمشعوذين، وجعل السحر من أكبر الكبائر وتَلِي الشرك بالله تعالى.
وأضاف الصانع لقد انتشرت رغم كل ذلك بين الناس ثقافة اللجوء إلى الكُهان والعرافين؛ ولو كان الأمر مقصوراً على الجَهَلَة والأُمِيين لهَان الخَطب، ولكن هناك من المثقفين والمُتَعَلِمين من يلجأ إلى هؤلاء السحرة والعرافين لعلاج الأمراض المُستَعصِيَّة التي أفنى العلماء والأطباء أعمارهم في دراستها ووسائل تشخيصها و علاجها».
وقال «بل إن الأمر استشرى، فأصبح الحديث عن السحر والشعوذة مُتاحاً مُباحاً على صفحات المجلات والمنتديات الالكترونية، ويُعلَن عنها بوسائلَ عدة تحت أستارٍ مختلفة».
وأعرب الصانع عن اعتقاده بضرورة تجريم هذه الأعمال أو الاشتراك فيها، بتقرير عقوباتٍ مُغَلَّظَة إذا ما تم ارتكاب هذه الجرائم.