الأنبا مرقس: لا مانع من تعليم التربية الجنسية في المدارس


قال أسقف شبرا الخيمة وتوابعها عضو اللجنة العليا للتربية الكنسية الأنبا مرقس، إنه «لا يوجد ما يمنع تدريس التربية الجنسية في المدارس».
وأضاف: «لابد إذا تم اتخاذ مثل هذا القرار، التركيز على 3 أشياء، وهي طريقة التدريس والمدرس والمنهج، فلابد أن يقوم بتدريسها متخصص يستطيع توصيل المعلومة بشكل محترم».
وتابع: إن بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية البابا تواضروس الثاني، سيترأس اجتماع اللجنة العليا للتربية الكنسية، في مارس المقبل، لبحث التقرير الذي يتم إعداده حول المناهج المقترحة لاعتماد واحد منها وإقراره للتدريس في الكنائس.
وأكد أن «هناك 7 مناهج مقترحة، لاختيار واحد منها، ليتم إقراره للتربية الكنسية، ومن ضمن المناهج المقترحة، منهج مدعوم باللغة القبطية»، مشيرا إلى أن أسقف ملوي الأنبا ديمتريوس «قدم منهجا مقترحا لتدعيم المنهج باللغة القبطية، وأن البابا قرر تشكيل 3 لجان أخرى لاستخلاص مناهج حضانة وابتدائي وإعدادي».
وعن أزمة القمص سرجيوس شحاتة، قال: «المعلومات المتداولة في شأن قضية اخلاقية لأحد القيادات الدينية هي معلومات مغلوطة، لأنه تم انتداب القمص سرجيوس شحاتة إلى المطرانية لحين البت في الأمر، وهذا بجانب عدم قيامه بأي نشاط أو خدمة كنسية تماما إلا إقامة القداس الإلهي، وذلك حرصا على خلاص نفسه».
وأكد أنه قام «بتشكيل لجنة تكونت من 8 كهنة لبحث الأمر بشكل موضوعي، وتلك اللجنة لم تمتنع عن الاستماع لأي فرد له صلة بالأمر ولم تغلق آذانها أو أعينها عن أي فرد، ولاتزال مستمرة في بحث الأمر مع كل الجهات المعنية».
وأضاف: «لابد إذا تم اتخاذ مثل هذا القرار، التركيز على 3 أشياء، وهي طريقة التدريس والمدرس والمنهج، فلابد أن يقوم بتدريسها متخصص يستطيع توصيل المعلومة بشكل محترم».
وتابع: إن بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية البابا تواضروس الثاني، سيترأس اجتماع اللجنة العليا للتربية الكنسية، في مارس المقبل، لبحث التقرير الذي يتم إعداده حول المناهج المقترحة لاعتماد واحد منها وإقراره للتدريس في الكنائس.
وأكد أن «هناك 7 مناهج مقترحة، لاختيار واحد منها، ليتم إقراره للتربية الكنسية، ومن ضمن المناهج المقترحة، منهج مدعوم باللغة القبطية»، مشيرا إلى أن أسقف ملوي الأنبا ديمتريوس «قدم منهجا مقترحا لتدعيم المنهج باللغة القبطية، وأن البابا قرر تشكيل 3 لجان أخرى لاستخلاص مناهج حضانة وابتدائي وإعدادي».
وعن أزمة القمص سرجيوس شحاتة، قال: «المعلومات المتداولة في شأن قضية اخلاقية لأحد القيادات الدينية هي معلومات مغلوطة، لأنه تم انتداب القمص سرجيوس شحاتة إلى المطرانية لحين البت في الأمر، وهذا بجانب عدم قيامه بأي نشاط أو خدمة كنسية تماما إلا إقامة القداس الإلهي، وذلك حرصا على خلاص نفسه».
وأكد أنه قام «بتشكيل لجنة تكونت من 8 كهنة لبحث الأمر بشكل موضوعي، وتلك اللجنة لم تمتنع عن الاستماع لأي فرد له صلة بالأمر ولم تغلق آذانها أو أعينها عن أي فرد، ولاتزال مستمرة في بحث الأمر مع كل الجهات المعنية».