أكد أهميته في تسليط الضوء تسويقياً على معالم الكويت
دميثير: الطابع الوطني للمهرجان سيكسبه النجاح والتفوق
خلف دميثير
قال النائب خلف دميثير ان مهرجان هلا فبراير نجح في وضع بصمة تاريخية في الكويت من خلال نوعية ما يقدمه، مؤكدا أن الطابع الوطني يغلب دائما على الطابع التسويقي في هذا المهرجان.
ووصف دميثير في تصريح خاص للجنة الاعلامية للمهرجان أن «هلا فبراير» مهرجان وطني من الدرجة الأولى يسهم في تسويق وتسليط الضوء من خلال التركيز على معالم الكويت واستطاع أن يربط الاحتفالات الوطنية بالمهرجان في ابهى صوره.
وبين أن هلا فبراير سيكون مناسبة مميزة مثلها مثل جميع المهرجانات السابقة، لما لها من اهمية وطنية وذكرى خالدة وهي ذكرى تحرير الكويت، لافتا إلى أن المهرجان اصبح عرفا لدى المواطنين وهو موسم الفرحة والسرور واقامة المهرجانات والفعاليات الوطنية والترويحية والتسويقية، لما يتمتع به من اجواء مناخية ربيعية جميلة للغاية.
وتابع: «المهرجان هذا العام سيلقى رواجا قويا خاصة في مجال التسوق، متمنيا من الحكومة تسهيل جميع الاجراءات امام المهرجان في السنوات المقبلة».
وتوقع دميثير أن يكون مهرجان هذا العام ذا بريق خاص هذا العام خصوصا مع ارتباطه بالاعياد والمناسبات الوطنية التي يستقبلها اهل الكويت كل عام والتي تحمل في طياتها مشاعر التفاؤل وحب الوطن.
ووصف دميثير في تصريح خاص للجنة الاعلامية للمهرجان أن «هلا فبراير» مهرجان وطني من الدرجة الأولى يسهم في تسويق وتسليط الضوء من خلال التركيز على معالم الكويت واستطاع أن يربط الاحتفالات الوطنية بالمهرجان في ابهى صوره.
وبين أن هلا فبراير سيكون مناسبة مميزة مثلها مثل جميع المهرجانات السابقة، لما لها من اهمية وطنية وذكرى خالدة وهي ذكرى تحرير الكويت، لافتا إلى أن المهرجان اصبح عرفا لدى المواطنين وهو موسم الفرحة والسرور واقامة المهرجانات والفعاليات الوطنية والترويحية والتسويقية، لما يتمتع به من اجواء مناخية ربيعية جميلة للغاية.
وتابع: «المهرجان هذا العام سيلقى رواجا قويا خاصة في مجال التسوق، متمنيا من الحكومة تسهيل جميع الاجراءات امام المهرجان في السنوات المقبلة».
وتوقع دميثير أن يكون مهرجان هذا العام ذا بريق خاص هذا العام خصوصا مع ارتباطه بالاعياد والمناسبات الوطنية التي يستقبلها اهل الكويت كل عام والتي تحمل في طياتها مشاعر التفاؤل وحب الوطن.
