برشلونة يأمل شفاء نيمار قبل «سيتي»


برشلونة - د ب أ - يأمل نادي برشلونة في الاعتماد على البرازيلي نيمار خلال مواجهة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم أمام مانشستر سيتي الإنكليزي في الدور الثاني رغم أنه لن يتعجل عودته بحسب ما أوضح مدربه الأرجنتيني خيراردو مارتينو.
وقال مارتينو «أتمنى أن يكون تعافى لمباراة سيتي لكنه إذا كان بحالة أفضل سيلعب قبلها. وإذا لم يكن أفضل ولم يلحق بها، لن يلعب». وأوضح «لن نخاطر باللاعب. لا أضع مباراة سيتي كموعد محدد لعودته». ونبه مدرب برشلونة إلى أن المرحلة الأهم في الموسم باتت على الأبواب حيث يكون لكل خطأ ثمنه.
وقال «الآن كل خطأ يكون ثمنه غاليا للغاية لكن لا يمكننا ارتكاب هفوات». وأكد مارتينو أنه لم يطلب التعاقد مع الحارس التشيلي كلاوديو برافو رغم إشادته بمستواه.
ويسعى برشلونة لضم حارس للموسم المقبل، وكان برافو، الحارس الحالى لريال سوسييداد، احد الأسماء التي تناولتها وسائل الإعلام. على صعيد آخر، وصف البرازيلي بيليه بـ «المؤسف» الجدل الذي أحاط بانتقال نيمار إلى برشلونة.
وقال لإذاعة «إي إس بي إن»: «إنه أمر مؤسف. هذا هو المحزن في كرة القدم الحديثة. قديما كان اللاعب يرغب في البقاء في النادي الذي يعشقه لكن اليوم لا. يمر عامان ويقوم اللاعب بتغيير فريقه. ذلك ما حدث لنيمار في مستهل مسيرته وهو أمر صعب».
واعتبر أن أحد العوامل التي تضر بمشوار اللاعبين في الوقت الحالي يتمثل في وكلائهم الذين يرى أنهم يعملون لمصالحهم الشخصية ولا يفكرون في الأندية أو اللاعب.
وقال مارتينو «أتمنى أن يكون تعافى لمباراة سيتي لكنه إذا كان بحالة أفضل سيلعب قبلها. وإذا لم يكن أفضل ولم يلحق بها، لن يلعب». وأوضح «لن نخاطر باللاعب. لا أضع مباراة سيتي كموعد محدد لعودته». ونبه مدرب برشلونة إلى أن المرحلة الأهم في الموسم باتت على الأبواب حيث يكون لكل خطأ ثمنه.
وقال «الآن كل خطأ يكون ثمنه غاليا للغاية لكن لا يمكننا ارتكاب هفوات». وأكد مارتينو أنه لم يطلب التعاقد مع الحارس التشيلي كلاوديو برافو رغم إشادته بمستواه.
ويسعى برشلونة لضم حارس للموسم المقبل، وكان برافو، الحارس الحالى لريال سوسييداد، احد الأسماء التي تناولتها وسائل الإعلام. على صعيد آخر، وصف البرازيلي بيليه بـ «المؤسف» الجدل الذي أحاط بانتقال نيمار إلى برشلونة.
وقال لإذاعة «إي إس بي إن»: «إنه أمر مؤسف. هذا هو المحزن في كرة القدم الحديثة. قديما كان اللاعب يرغب في البقاء في النادي الذي يعشقه لكن اليوم لا. يمر عامان ويقوم اللاعب بتغيير فريقه. ذلك ما حدث لنيمار في مستهل مسيرته وهو أمر صعب».
واعتبر أن أحد العوامل التي تضر بمشوار اللاعبين في الوقت الحالي يتمثل في وكلائهم الذين يرى أنهم يعملون لمصالحهم الشخصية ولا يفكرون في الأندية أو اللاعب.