المدراء الثلاثة الجدد باشروا عملهم أمس
الرشيد: أمام المناطق التعليمية تحديات لتهيئة بيئة متميزة
أكد الوكيل المساعد للتعليم العام الدكتور خالد الرشيد ان تسكين شواغر المناطق التعليمية في حولي والعاصمة والجهراء سوف يسهم في استقرار الجانبين التعليمي والتربوي ويتيح الفرصة امام من اسندت لهم مهمة تحمل المسؤولية في ادارة هذه المناطق اثبات قدراتهم وامكاناتهم من واقع الخبرات التي اكتسبوها طوال فترة عملهم في الميدان التربوي من اجل البدء في استكمال مسيرة العمل ومتابعة اي جوانب تحتاج معالجة تدفع مسيرة التعليم نحو الامام.
واشار الرشيد، خلال تعليماته لمديري العاصمة وحولي والجهراء صباح امس في اول يوم من توليهم مهام عملهم، الى ان هناك العديد من التحديات التي تواجه كل منطقة تعليمية لتهيئة البيئة المتميزة للعمل، سواء للعاملين بالمناطق او المدارس او الطلبة، بما يحقق استقرارا ينعكس على الجانب التعليمي والتربوي في الميدان. من جانبه وجه مدير منطقة العاصمة التعليمية ناجي ضيف الله رسالة تربوية لمديري الادارات يؤكد فيها تشرفه بالانضمام لأسرة المنطقة، معبرا عن شكره للعاملين فيها على الجهود المخلصة التي بذلوها طوال الفترة الماضية ليستكمل معهم هذه الجهود
وشدد ضيف الله على ايمانه الراسخ بالنهج التربوي الثابت الذي لا حياد عنه في الالتزام بالقوانين واللوائح بصورة لا تردد فيها فنحن معكم وأنتم معنا للسير في اتجاه واحد لدفع عجلة التطوير والإصلاح.
بدورها من اوضحت مديرة منطقة الجهراء التعليمية فاطمه الكندري انها حضرت دورة لمعلمات رياض الاطفال في اول يوم دوام لها في المنطقة مشيرة الي ان ذلك يأتي تقديرا للجهود التي تبذلها هيئاتنا التعليميه وللتوجيه الفني والذي يعمل تحت مظلة الشؤون التعليمية.
واضافت الكندري انها ستعمل وزملائها بالمنطقة على الارتقاء بالعملية التعليميه لتكون الجهراء مركز اشعاع تربوي مميز لافتة إلا ان ذلك لايتحقق الا بجهود كافة العاملين وتحت شعار العمل بالحب والذي سيكون ناجحاً باذن الله.
بدوره قال مدير عام منطقة حولي التعليمية انور العنجري انه باشر اعماله بمنصبه الجديد واجتمع مع مدراء الادارات المركزية في المنطقة لبحث سبل تطوير العمل وتسهيل الاجراءات للمراجعين، لافتا الى انه سيعمل على مواصلة مشوار زملائه الذين سبقوه في هذا الموقع
واكد العنجري حرصه على سير العمل في المدارس وانتظام الطلبة في فصولهم والارتقاء بأداء المعلمين، لافتا الى انه اعد خطة لهذا الغرض سيبدأ في تنفيذها.
واشار الرشيد، خلال تعليماته لمديري العاصمة وحولي والجهراء صباح امس في اول يوم من توليهم مهام عملهم، الى ان هناك العديد من التحديات التي تواجه كل منطقة تعليمية لتهيئة البيئة المتميزة للعمل، سواء للعاملين بالمناطق او المدارس او الطلبة، بما يحقق استقرارا ينعكس على الجانب التعليمي والتربوي في الميدان. من جانبه وجه مدير منطقة العاصمة التعليمية ناجي ضيف الله رسالة تربوية لمديري الادارات يؤكد فيها تشرفه بالانضمام لأسرة المنطقة، معبرا عن شكره للعاملين فيها على الجهود المخلصة التي بذلوها طوال الفترة الماضية ليستكمل معهم هذه الجهود
وشدد ضيف الله على ايمانه الراسخ بالنهج التربوي الثابت الذي لا حياد عنه في الالتزام بالقوانين واللوائح بصورة لا تردد فيها فنحن معكم وأنتم معنا للسير في اتجاه واحد لدفع عجلة التطوير والإصلاح.
بدورها من اوضحت مديرة منطقة الجهراء التعليمية فاطمه الكندري انها حضرت دورة لمعلمات رياض الاطفال في اول يوم دوام لها في المنطقة مشيرة الي ان ذلك يأتي تقديرا للجهود التي تبذلها هيئاتنا التعليميه وللتوجيه الفني والذي يعمل تحت مظلة الشؤون التعليمية.
واضافت الكندري انها ستعمل وزملائها بالمنطقة على الارتقاء بالعملية التعليميه لتكون الجهراء مركز اشعاع تربوي مميز لافتة إلا ان ذلك لايتحقق الا بجهود كافة العاملين وتحت شعار العمل بالحب والذي سيكون ناجحاً باذن الله.
بدوره قال مدير عام منطقة حولي التعليمية انور العنجري انه باشر اعماله بمنصبه الجديد واجتمع مع مدراء الادارات المركزية في المنطقة لبحث سبل تطوير العمل وتسهيل الاجراءات للمراجعين، لافتا الى انه سيعمل على مواصلة مشوار زملائه الذين سبقوه في هذا الموقع
واكد العنجري حرصه على سير العمل في المدارس وانتظام الطلبة في فصولهم والارتقاء بأداء المعلمين، لافتا الى انه اعد خطة لهذا الغرض سيبدأ في تنفيذها.
