بنمو 15 في المئة خلال العام 2013
«BMW» تسجّل أعلى مبيعاتها في المنطقة
«BMW»... نجاح كبير لجميع الموديلات
حقّقت مجموعة «BMW» الشرق الأوسط أفضل مبيعات لها على الإطلاق عام 2013، مع بيع 24596 سيارة «BMW» و«MINI» في 12 بلداً في الشرق الأوسط، بزيادة نسبتها 15 في المئة مقارنة مع السنة القياسية الماضية عام 2012 والتي بلغت مبيعاتها 21314 سيارة.
وأشارت الشركة إلى أن هذه السنة القياسية هي الثالثة على التوالي من حيث المبيعات، ما يظهر موقعها كأنجح مصنّع للسيارات الراقية في العالم وشركة رائدة في فئة السيارات الراقية، على المستوى العالمي وفي الشرق الأوسط.
وقالت: «مجموع عدد السيارات التي بيعت طوال العام وهو 24596 هو أكبر عدد من سيّارات «BMW» و«MINI» يُباع في الشرق الأوسط على الإطلاق، وشهدت كل الأسواق الخليجية مبيعات قياسية ونمواً يتخطّى 10 في المئة».
وأضافت أن الإمارات بقيت السوق الأفضل مبيعاً، إذ استأثرت بنحو نصف مبيعات «BMW» و«MINI» في المنطقة بنحو 46 في المئة، وكانت أبوظبي السوق الأكثر مبيعاً بحيث سجلت نمواً بنسبة 15 في المئة، بينما شهدت دبي زيادة في المبيعات نسبتها 10 في المئة.
وتابعت: انه خارج الإمارات العربية المتحدة، بقيت المملكة العربية السعودية السوق الثالثة الأكبر مبيعاً، مع بيع 4228 سيارة ونمو بنسبة 18 في المئة، تليها الكويت مع 3910 سيارات ونمو بنسبة 19 في المئة، والأردن مع نمو بنسبة 18 في المئة، وقطر بنسبة 12 في المئة مع مبيع 354 و1450 سيارة تباعاً.
وأوضح المدير الإداري لمجموعة «BMW» في الشرق الأوسط يورج بروير، أن مبيعات عام 2013، تظهر فعاليّة الاستراتيجية المتمركزة حول العملاء، وساهم طرح السيّارات الجديدة والاستثمارات التي قام به الوكلاء الحصريون في خدمات العملاء الجديدة في تعزيز رضا العملاء.
وأضاف أن سيّارة «BMW» الفئة الخامسة، الرائدة عالمياً في فئة سيارات الصالون التنفيذية، كانت الطراز الأفضل مبيعاً عام 2013 مع بيع 5729 سيّارة منها بزيادة نسبتها 10 في المئة مقارنة مع عام 2012، في حين بقيت الفئة السابعة الطراز القمة لدى «BMW»، من السيارات المفضّلة ومازالت من دون شكّ الرائدة في فئة السيدان الفاخرة بفضل تصميمها المذهل والراحة التي تقدّمها ومواصفاتها التقنية المبتكرة. وتمّ بيع 4815 سيّارة منها بزيادة نسبتها 16 في المئة مقارنة مع العام 2012، وتحسّنت مبيعاتها مع عدد من النسخ الخاصة من سيّارات «BMW» الفئة السابعة التي شملت مواصفات تزيد من جمالها الفاخر ومتعة القيادة المطلقة التي تقدّمها السيارة القمّة.
وشملت طرازات «BMW» الأكثر مبيعاً أيضاً سيّارة النشاطات الرياضية X5 3.624 سيّارة، وسيّارة «BMW» الفئة الثالثة (2.659 سيّارة)، وسيّارة النشاطات الرياضية (كوبيه X6 (2،464 سيّارة).
وحافظت «BMW» الفئة السادسة غران كوبيه على موقع ريادي عن فئة السيارات الراقية، واحتلّت موقعاً ريادياً ضمن تشكيلة سيّارات الفئة السادسة مع بيع أكثر من 1400 سيّارة، وسرعان ما أصبحت من السيّارات المفضّلة لدى العملاء في الشرق الأوسط بعدما أطلقت عام 2012، وكانت أنجح سيّارة تطرحها «BMW» في الشرق الأوسط. وليكتمل نجاح سيّارة الفئة السادسة كوبيه، طرحت سيّارة «M6» غران كوبيه عام 2013 التي ساهمت جداً في نجاح الشركة.
15 في المئة نمو مبيعات
«MINI»
ارتفعت مبيعات «MINI» بنسبة 15 في المئة، وتخطّت العلامة للمرة الأولى حاجز الـ1.500 سيّارة في الشرق الأوسط.
وكانت دبي السوق الأعلى مبيعاً مع زيادة في المبيعات بنسبة 11 في المئة (بيع 527 سيّارة)، بينما شهدت أبوظبي نمواً بنسبة 20 في المئة (300 سيّارة)، يليها لبنان مع بيع 183 سيّارة بزيادة نسبتها 17 في المئة. وفي عام 2013، تصدّرت المبيعات سيّارة «MINI Countryman»، وهي أول «MINI» ذات أربعة أبواب وخيار الدفع بأربع عجلات، تليها MINI Hatch.
وأشارت الشركة إلى أن هذه السنة القياسية هي الثالثة على التوالي من حيث المبيعات، ما يظهر موقعها كأنجح مصنّع للسيارات الراقية في العالم وشركة رائدة في فئة السيارات الراقية، على المستوى العالمي وفي الشرق الأوسط.
وقالت: «مجموع عدد السيارات التي بيعت طوال العام وهو 24596 هو أكبر عدد من سيّارات «BMW» و«MINI» يُباع في الشرق الأوسط على الإطلاق، وشهدت كل الأسواق الخليجية مبيعات قياسية ونمواً يتخطّى 10 في المئة».
وأضافت أن الإمارات بقيت السوق الأفضل مبيعاً، إذ استأثرت بنحو نصف مبيعات «BMW» و«MINI» في المنطقة بنحو 46 في المئة، وكانت أبوظبي السوق الأكثر مبيعاً بحيث سجلت نمواً بنسبة 15 في المئة، بينما شهدت دبي زيادة في المبيعات نسبتها 10 في المئة.
وتابعت: انه خارج الإمارات العربية المتحدة، بقيت المملكة العربية السعودية السوق الثالثة الأكبر مبيعاً، مع بيع 4228 سيارة ونمو بنسبة 18 في المئة، تليها الكويت مع 3910 سيارات ونمو بنسبة 19 في المئة، والأردن مع نمو بنسبة 18 في المئة، وقطر بنسبة 12 في المئة مع مبيع 354 و1450 سيارة تباعاً.
وأوضح المدير الإداري لمجموعة «BMW» في الشرق الأوسط يورج بروير، أن مبيعات عام 2013، تظهر فعاليّة الاستراتيجية المتمركزة حول العملاء، وساهم طرح السيّارات الجديدة والاستثمارات التي قام به الوكلاء الحصريون في خدمات العملاء الجديدة في تعزيز رضا العملاء.
وأضاف أن سيّارة «BMW» الفئة الخامسة، الرائدة عالمياً في فئة سيارات الصالون التنفيذية، كانت الطراز الأفضل مبيعاً عام 2013 مع بيع 5729 سيّارة منها بزيادة نسبتها 10 في المئة مقارنة مع عام 2012، في حين بقيت الفئة السابعة الطراز القمة لدى «BMW»، من السيارات المفضّلة ومازالت من دون شكّ الرائدة في فئة السيدان الفاخرة بفضل تصميمها المذهل والراحة التي تقدّمها ومواصفاتها التقنية المبتكرة. وتمّ بيع 4815 سيّارة منها بزيادة نسبتها 16 في المئة مقارنة مع العام 2012، وتحسّنت مبيعاتها مع عدد من النسخ الخاصة من سيّارات «BMW» الفئة السابعة التي شملت مواصفات تزيد من جمالها الفاخر ومتعة القيادة المطلقة التي تقدّمها السيارة القمّة.
وشملت طرازات «BMW» الأكثر مبيعاً أيضاً سيّارة النشاطات الرياضية X5 3.624 سيّارة، وسيّارة «BMW» الفئة الثالثة (2.659 سيّارة)، وسيّارة النشاطات الرياضية (كوبيه X6 (2،464 سيّارة).
وحافظت «BMW» الفئة السادسة غران كوبيه على موقع ريادي عن فئة السيارات الراقية، واحتلّت موقعاً ريادياً ضمن تشكيلة سيّارات الفئة السادسة مع بيع أكثر من 1400 سيّارة، وسرعان ما أصبحت من السيّارات المفضّلة لدى العملاء في الشرق الأوسط بعدما أطلقت عام 2012، وكانت أنجح سيّارة تطرحها «BMW» في الشرق الأوسط. وليكتمل نجاح سيّارة الفئة السادسة كوبيه، طرحت سيّارة «M6» غران كوبيه عام 2013 التي ساهمت جداً في نجاح الشركة.
15 في المئة نمو مبيعات
«MINI»
ارتفعت مبيعات «MINI» بنسبة 15 في المئة، وتخطّت العلامة للمرة الأولى حاجز الـ1.500 سيّارة في الشرق الأوسط.
وكانت دبي السوق الأعلى مبيعاً مع زيادة في المبيعات بنسبة 11 في المئة (بيع 527 سيّارة)، بينما شهدت أبوظبي نمواً بنسبة 20 في المئة (300 سيّارة)، يليها لبنان مع بيع 183 سيّارة بزيادة نسبتها 17 في المئة. وفي عام 2013، تصدّرت المبيعات سيّارة «MINI Countryman»، وهي أول «MINI» ذات أربعة أبواب وخيار الدفع بأربع عجلات، تليها MINI Hatch.
