أشادت بالمرحلة الإيجابية للوزير السابق نايف الحجرف
«المعلمين»: نمد يد التعاون للمليفي حتى يستكمل الخطط الناجحة في «التربية»
هنأت جمعية المعلمين الكويتية وزير التربية أحمد المليفي على عودته للوزارة ضمن التعديل الحكومي الجديد، مشيدة في الوقت نفسه بالوزير السابق الدكتور نايف الحجرف وبالفترة التي قاد فيها الوزارة وامتدت نحو سنتين تقريبا، مؤكدة أنها ستمد يد العون للوزير المليفي لاستكمال الخطوات الناجحة التي بدأت في الوزارة.
وأكدت الجمعية في بيان لها أن أمام الوزير العائد أحمد المليفي فرصة كبيرة في المضي قدما باستكمال وتعزيز كافة الخطوات والمشاريع والسياسات والخطط الناجحة، مشيرة إلى أن الثقة التي حظي بها بعودته للوزارة تحمله المسؤوليات الجسام والواسعة وهو أهل لها، وقادر على حملها، خاصة وان التجربة السابقة التي مر بها مع الوزارة ربما كانت كفيلة بتوفير الخبرة والمعرفة بأوضاع الوزارة وهمومها وقضاياها واحتياجاتها، وفي مساعدته على معالجة السلبيات وتعزيز الإيجابيات، وفي بذل قصارى الجهد والسعي الجاد من أجل رسم صورة جديدة من العطاء والعمل وفق رؤية واضحة وذات أبعاد استراتيجية لتحقيق الآمال والتطلعات المنشودة وتضع في اعتبارها الأول رأي واستشارة أهل الميدان في رسم القرار التربوي.
وذكرت الجمعية في بيانها أن أمام الوزير المليفي الكثير من التحديات والمنعطفات الصعبة التي سيكون قادرا على تجاوزها وخاصة في استكمال المشاريع والسياسات والخطط المستوفية والمدروسة والتي كان لأهل الميدان والاختصاص الدور في وضعها، كما أن أمامه حمل ثقيل في ضرورة وأهمية معالجة الملفات العالقة ومن أبرزها مكافأة الأعمال الممتازة والوظائف الإشرافية والترفيع الوظيفي، وما يتعلق بالأعباء الإدارية التي يتحملها المعلم والحقوق المادية والمهنية للمعلمين البدون.
وأكدت الجمعية في بيان لها أن أمام الوزير العائد أحمد المليفي فرصة كبيرة في المضي قدما باستكمال وتعزيز كافة الخطوات والمشاريع والسياسات والخطط الناجحة، مشيرة إلى أن الثقة التي حظي بها بعودته للوزارة تحمله المسؤوليات الجسام والواسعة وهو أهل لها، وقادر على حملها، خاصة وان التجربة السابقة التي مر بها مع الوزارة ربما كانت كفيلة بتوفير الخبرة والمعرفة بأوضاع الوزارة وهمومها وقضاياها واحتياجاتها، وفي مساعدته على معالجة السلبيات وتعزيز الإيجابيات، وفي بذل قصارى الجهد والسعي الجاد من أجل رسم صورة جديدة من العطاء والعمل وفق رؤية واضحة وذات أبعاد استراتيجية لتحقيق الآمال والتطلعات المنشودة وتضع في اعتبارها الأول رأي واستشارة أهل الميدان في رسم القرار التربوي.
وذكرت الجمعية في بيانها أن أمام الوزير المليفي الكثير من التحديات والمنعطفات الصعبة التي سيكون قادرا على تجاوزها وخاصة في استكمال المشاريع والسياسات والخطط المستوفية والمدروسة والتي كان لأهل الميدان والاختصاص الدور في وضعها، كما أن أمامه حمل ثقيل في ضرورة وأهمية معالجة الملفات العالقة ومن أبرزها مكافأة الأعمال الممتازة والوظائف الإشرافية والترفيع الوظيفي، وما يتعلق بالأعباء الإدارية التي يتحملها المعلم والحقوق المادية والمهنية للمعلمين البدون.
