رباب حسين توقع «ديور... ابن حرب»


نظم موقع دار الكتب الالكتروني في القاهرة، حفل توقيع رواية «ديور... ابن الحرب»، للكاتبة المصرية الشابة رباب حسين العجماوي.
أدار الحفل مدير تحرير موقع دار الكتب آية عفيفي، التي تناولت الكتاب في كلمة افتتاحية عبرت فيها عن مضمون الرواية، قائلة: «تعتبر رواية «ديور... ابن الحرب» مزيجا بين الخيال والتاريخ.
وتتناول رواية «ديور... ابن الحرب» حقبة زمنية لم يسبق اليها أحد من قبل، فأحداثها تقع قبل أحد عشر ألف عام قبل الميلاد، وهي حقبة لم تصلنا عنها معلومات كافية حتى الآن، كما نجد أنها تتناول حضارة أقيمت على ايران وتركمنستان وأفغانستان وكشمير وباكستان، وهي بلاد لا يعرف عنها القارئ العربي الكثير.
وعندما تقرأها سترى سطورها المتعاقبة تحمل في طياتها لغة من تأليف الكاتبة هي المافيتا، وتركز الرواية على أهمية التأمل كعلم قديم - غير مشهور عربيًّا- بل تتميز به المنطقة الشرقية من آسيا، خصوصا جنوب شرقي آسيا، ولكن الكاتبة جعلت له تأصيلا كعلم يميز هذه الحضارة.
وتحدثت رباب عن الرواية قائلة: «عكفت لمدة خمسة أشهر على جمع المعلومات الأساسية لبناء الرواية، حيث بحثت في أكثر من 80 محركا بحثيا في فترة زمن الرواية «منذ 11 ألف عام ق.م»، كما قرأت كتبًا عن هذه الفترة وما بعدها وعن الحضارة الفرعونية كذلك، وذلك لأن الرواية تتحدث عن ملحمة تاريخية خيالية حدثت في هذه الحقبة الزمنية، لذا حاولت أن أجعل القارئ عندما يقرأ الرواية يشعر أنها حدثت بالفعل، وأن مدينة بيدور كانت موجودة مثلها مثل الحضارة الفرعونية، وهذا تطلب مني أن أصنع تأصيلا لهذه المدينة والأشخاص أيضًا».
واستكملت رباب قائلة: «صنعت لغة جديدة داخل الرواية لم تستخدم من قبل، ومن يقرأ الرواية سيعتقد أن هذه اللغة كانت موجودة بالفعل». وأضافت ان هدفها الأول من خلال هذه الرواية هو توصيل بعض القيم المفتقدة في مجتمعنا الآن، مثل حب العمل، وجعل الوطن في المقام الأول قبل مصالحنا الشخصية.
أدار الحفل مدير تحرير موقع دار الكتب آية عفيفي، التي تناولت الكتاب في كلمة افتتاحية عبرت فيها عن مضمون الرواية، قائلة: «تعتبر رواية «ديور... ابن الحرب» مزيجا بين الخيال والتاريخ.
وتتناول رواية «ديور... ابن الحرب» حقبة زمنية لم يسبق اليها أحد من قبل، فأحداثها تقع قبل أحد عشر ألف عام قبل الميلاد، وهي حقبة لم تصلنا عنها معلومات كافية حتى الآن، كما نجد أنها تتناول حضارة أقيمت على ايران وتركمنستان وأفغانستان وكشمير وباكستان، وهي بلاد لا يعرف عنها القارئ العربي الكثير.
وعندما تقرأها سترى سطورها المتعاقبة تحمل في طياتها لغة من تأليف الكاتبة هي المافيتا، وتركز الرواية على أهمية التأمل كعلم قديم - غير مشهور عربيًّا- بل تتميز به المنطقة الشرقية من آسيا، خصوصا جنوب شرقي آسيا، ولكن الكاتبة جعلت له تأصيلا كعلم يميز هذه الحضارة.
وتحدثت رباب عن الرواية قائلة: «عكفت لمدة خمسة أشهر على جمع المعلومات الأساسية لبناء الرواية، حيث بحثت في أكثر من 80 محركا بحثيا في فترة زمن الرواية «منذ 11 ألف عام ق.م»، كما قرأت كتبًا عن هذه الفترة وما بعدها وعن الحضارة الفرعونية كذلك، وذلك لأن الرواية تتحدث عن ملحمة تاريخية خيالية حدثت في هذه الحقبة الزمنية، لذا حاولت أن أجعل القارئ عندما يقرأ الرواية يشعر أنها حدثت بالفعل، وأن مدينة بيدور كانت موجودة مثلها مثل الحضارة الفرعونية، وهذا تطلب مني أن أصنع تأصيلا لهذه المدينة والأشخاص أيضًا».
واستكملت رباب قائلة: «صنعت لغة جديدة داخل الرواية لم تستخدم من قبل، ومن يقرأ الرواية سيعتقد أن هذه اللغة كانت موجودة بالفعل». وأضافت ان هدفها الأول من خلال هذه الرواية هو توصيل بعض القيم المفتقدة في مجتمعنا الآن، مثل حب العمل، وجعل الوطن في المقام الأول قبل مصالحنا الشخصية.