يجلس على سريره ويرتدي نظارته
خالد النبوي «يرتدي جلباب» مصطفى محمود

خالد النبوي في غرفة نوم مصطفى محمود قبل أداء الشخصية


قال الفنان المصري خالد النبوي، إن شخصية العالم المصري الراحل الدكتور مصطفى محمود، التي ينوي تجسيدها في عمل درامي سوف يعرض في رمضان المقبل وتحتاج إلى دراسة وافية لكل جوانب الشخصية، وهذا ما دفعه لزيارة بيت مصطفى محمود والجلوس في غرفته وعلى سريره مرتدياً نظارته الطبية والقراءة في المصحف الخاص بالراحل مصطفى محمود.
وكشف النبوي عن أن شعوراً غريباً انتابه وهو داخل الغرفة لينفصل عن شخصيته الحقيقية ويدخل إلى شخصية «محمود» ويتحدث كما يتحدث، إضافة إلى الإحساس بالراحة والأمان، الذي شعر بهما فور دخوله إلى المنزل.
وأشار النبوي لـ«الري»، إلى أن العمل سيكون من أفضل الأعمال إلى قلبه وينتظر رأي الجمهور فور عرض مسلسل «العالم والإيمان» حتى يتأكد إحساسه بالنجاح.
وأضاف، إنه يترقب الوضع السياسي في مصر. مشيراً إلى أن العمل وبذل الجهد فيه يفيدنا أكثر من الكلام عبر وسائل الإعلام المختلفة، لافتاً الى أن اليد العاملة أفضل بكثير من اللسان المتكلم.
أما عن فيلم «المواطن»، فقال النبوي لـ«الراي»: «هذا الفيلم يتحدث عن مواطن وفي الوقت نفسه يتحدث عن وطن بأكمله... هذا المواطن يهاجر من بلده بحثا عن فرصة حرة حقيقة في بلد آخر، ورغم ما يحدث له في أميركا فإن هناك نقطة ضوء في النهاية، وهناك أمل يمكن أن يحقق من خلاله ما يحلم، وهنا ندرك أن المواطن في حاجة إلى وطن به مناخ يسمح له بعد مجهود وصبر وتعب أن ينجح ويحقق أحلامه».
وكشف النبوي عن أن شعوراً غريباً انتابه وهو داخل الغرفة لينفصل عن شخصيته الحقيقية ويدخل إلى شخصية «محمود» ويتحدث كما يتحدث، إضافة إلى الإحساس بالراحة والأمان، الذي شعر بهما فور دخوله إلى المنزل.
وأشار النبوي لـ«الري»، إلى أن العمل سيكون من أفضل الأعمال إلى قلبه وينتظر رأي الجمهور فور عرض مسلسل «العالم والإيمان» حتى يتأكد إحساسه بالنجاح.
وأضاف، إنه يترقب الوضع السياسي في مصر. مشيراً إلى أن العمل وبذل الجهد فيه يفيدنا أكثر من الكلام عبر وسائل الإعلام المختلفة، لافتاً الى أن اليد العاملة أفضل بكثير من اللسان المتكلم.
أما عن فيلم «المواطن»، فقال النبوي لـ«الراي»: «هذا الفيلم يتحدث عن مواطن وفي الوقت نفسه يتحدث عن وطن بأكمله... هذا المواطن يهاجر من بلده بحثا عن فرصة حرة حقيقة في بلد آخر، ورغم ما يحدث له في أميركا فإن هناك نقطة ضوء في النهاية، وهناك أمل يمكن أن يحقق من خلاله ما يحلم، وهنا ندرك أن المواطن في حاجة إلى وطن به مناخ يسمح له بعد مجهود وصبر وتعب أن ينجح ويحقق أحلامه».