تكريم رموز / خالد: أحسن خبر أسمعه قبل أن أموت
منصور يمنح نجيب ومحيي الدين قلادة النيل ونجم وسام العلوم والفنون
الرئيس عدلي منصور
الرئيس محمد نجيب
خالد محيي الدين
كرم الرئيس المصري المستشار عدلي منصور رموزا مصرية مخلصة، بقراره منح قلادة النيل إلى: اسم رئيس الجمهورية الراحل محمد نجيب، ونائب رئيس مجلس الوزراء الأسبق خالد عبدالمجيد محيي الدين، وبمنح اسم الشاعر الراحل أحمد فؤاد نجم وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى.
وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية السفير إيهاب بدوي إن تكريم الشاعر الراحل أحمد فؤاد نجم يأتي تقديرا لعطائه الأدبي وحضوره المؤثر على الساحة الأدبية والسياسية.
وقال إن «نجم» يُشار إليه كأحد أهم شعراء العامية في مصر، وأحد ثوار الكلمة واسم بارز في الفن والشعر العربي، وأنه وهب حياته من أجل حرية الوطن وألهمت كلماته أجيالا من الشباب للدفع من أجل التغيير.
وأعربت زوجة خالد محيي الدين «سميرة» عن شكرها للمستشار عدلي منصور الذي وصفته بالشخص الوحيد الذي تذكّر خالد محيي الدين في مرضه ومنحه قلادة النيل التي جاءت متأخرة كثيراً.
وأضافت زوجة «محيي الدين»، إن اليوم هو أسعد أيام حياتها، بعد أن زالت حالة الحزن التي تسبّب فيها تجاهل زوجها طيلة هذه السنوات.
وأكدت، أنها أخبرت زوجها بالخبر، فقال لها: «ده أحسن خبر ممكن أسمعه قبل ما أموت»، ولكن لظروف مرضه لا يستطيع الحديث كثيراً.
وأشارت، إلى أن هذا الخبر منحها رغبة في الحياة، ولأنها تقف بجوار زوجها، الذي كان في وقت من الأوقات أحد أهم أبطال مصر، لما له من دور مشرف في تاريخ الحياة المصرية، رافضة أن تجري أحاديث مصورة أو تلفزيونية.
وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية السفير إيهاب بدوي إن تكريم الشاعر الراحل أحمد فؤاد نجم يأتي تقديرا لعطائه الأدبي وحضوره المؤثر على الساحة الأدبية والسياسية.
وقال إن «نجم» يُشار إليه كأحد أهم شعراء العامية في مصر، وأحد ثوار الكلمة واسم بارز في الفن والشعر العربي، وأنه وهب حياته من أجل حرية الوطن وألهمت كلماته أجيالا من الشباب للدفع من أجل التغيير.
وأعربت زوجة خالد محيي الدين «سميرة» عن شكرها للمستشار عدلي منصور الذي وصفته بالشخص الوحيد الذي تذكّر خالد محيي الدين في مرضه ومنحه قلادة النيل التي جاءت متأخرة كثيراً.
وأضافت زوجة «محيي الدين»، إن اليوم هو أسعد أيام حياتها، بعد أن زالت حالة الحزن التي تسبّب فيها تجاهل زوجها طيلة هذه السنوات.
وأكدت، أنها أخبرت زوجها بالخبر، فقال لها: «ده أحسن خبر ممكن أسمعه قبل ما أموت»، ولكن لظروف مرضه لا يستطيع الحديث كثيراً.
وأشارت، إلى أن هذا الخبر منحها رغبة في الحياة، ولأنها تقف بجوار زوجها، الذي كان في وقت من الأوقات أحد أهم أبطال مصر، لما له من دور مشرف في تاريخ الحياة المصرية، رافضة أن تجري أحاديث مصورة أو تلفزيونية.
