أقدم طائرة في العالم زارت 4 مطارات مصرية: «البوينغ - 75» طارت للمرة الأولى في العام 1928
أقدم طائرة حلقت حول العالم وطاقمها
احتفلت 4 مطارات مصرية، قبل أيام قليلة، هي «الأقصر وأسوان و6 أكتوبر ومرسى مطروح»، باستقبال أقدم طائرة حلقت حول العالم منذ العام 1928، خلال جولتها من جنوب أفريقيا إلى بريطانيا، وذلك للمرة الثانية خلال جولاتها.
وقال رئيس الشركة المصرية للمطارات الطيار جاد الكريم نصر، إن «حرص طاقم أقدم طائرة وهي من طراز «بوينغ 75» على اختيار مصر للهبوط في أربعة من مطاراتها يؤكد دور مصر الرائد في صناعة النقل الجوي، إلى جانب أهميتها السياحية، حيث وصلت الطائرة من مدينة كيب تاون، في جنوب أفريقيا إلى مطار الأقصر، جنوب مصر، ثم توجهت إلى أسوان، أقصى جنوب مصر، ومطار 6 أكتوبر، جنوب غرب القاهرة، ثم مطار مرسى مطروح ، شمال غرب مصر، قبل توجهها إلى لندن، حيث كان على الطائرة طاقم فني يضم ستة مهندسين، لعمل الصيانة لها في كل مطار تهبط فيه.
وأضاف: «جولة الطائرة جاءت في إطار جولة لوفد من شركة «نيلون فيلم» لإعداد أول فيلم وثائقي عن أول سيدة بريطانية تحصل على رخصة طيران تجاري، وتدعى «ماريان هينلث» بمناسبة ذكرى تحليق الطائرة منذ العام 1928».
وقال وزير الطيران المدني في مصر، إن المهندس عبدالعزيز فاضل، أصدر تعليمات بتقديم المساعدات الممكنة لطاقم الطائرة خلال هبوطها في المطارات المصرية الأربعة، وقرر إعفاءها من رسوم الإيواء والانتظار في المطارات المصرية، وهو الأمر الذي لقي استحسان ركاب الطائرة.
وقال رئيس الشركة المصرية للمطارات الطيار جاد الكريم نصر، إن «حرص طاقم أقدم طائرة وهي من طراز «بوينغ 75» على اختيار مصر للهبوط في أربعة من مطاراتها يؤكد دور مصر الرائد في صناعة النقل الجوي، إلى جانب أهميتها السياحية، حيث وصلت الطائرة من مدينة كيب تاون، في جنوب أفريقيا إلى مطار الأقصر، جنوب مصر، ثم توجهت إلى أسوان، أقصى جنوب مصر، ومطار 6 أكتوبر، جنوب غرب القاهرة، ثم مطار مرسى مطروح ، شمال غرب مصر، قبل توجهها إلى لندن، حيث كان على الطائرة طاقم فني يضم ستة مهندسين، لعمل الصيانة لها في كل مطار تهبط فيه.
وأضاف: «جولة الطائرة جاءت في إطار جولة لوفد من شركة «نيلون فيلم» لإعداد أول فيلم وثائقي عن أول سيدة بريطانية تحصل على رخصة طيران تجاري، وتدعى «ماريان هينلث» بمناسبة ذكرى تحليق الطائرة منذ العام 1928».
وقال وزير الطيران المدني في مصر، إن المهندس عبدالعزيز فاضل، أصدر تعليمات بتقديم المساعدات الممكنة لطاقم الطائرة خلال هبوطها في المطارات المصرية الأربعة، وقرر إعفاءها من رسوم الإيواء والانتظار في المطارات المصرية، وهو الأمر الذي لقي استحسان ركاب الطائرة.
