«سامسونغ»: بيع 800 ألف ساعة «غالاكسي غير» ... خلال شهرين


أشارت شركة سامسوغ للالكترونيات إلى أنه ولعقود من الزمن، تابع الجميع بشغف مسلسلات تلفزيونية مثل «ستار تريك» و«نايت رايدر» و«ديك تريسي»، وشاهد في ذهول كيف كانوا يستخدمون ساعات يد، تبدو وكأنها جاءت من المستقبل، في إجراء الاتصالات والبقاء على اتصال دائم.
وبينت «سامسونغ» أنها استطاعت بطرحها أخيراً للساعة الذكية «غالاكسي غير» أن ترسخ أقدامها كشركة رائدة في السوق في ما يتعلق بتطوير الأجهزة التكنولوجية القابلة للارتداء وكمستثمر في مجال الابتكار.
وكشفت أنه تم بيع 800 ألف وحدة من ساعات «غالاكسي غير» في أول شهرين، ما يعد شهادة على الالتزام الذي قطعته «سامسونغ» على نفسها بتقديم أجهزة عالية الجودة تلبي احتياجات المستهلكين، منوهة إلى أن التدشين المشترك للساعة وهاتف «غالاكسي نوت 3» حدث تاريخي ومرحلة فاصلة في تلك الصناعة، خصوصاً في الوقت الذي بدأ فيه المستهلكون في إدراك الإمكانات، والمزايا التي ينطوي عليها شراء الأجهزة القابلة للارتداء.
وقالت إن طرح هذه التكنولوجيا القابلة للارتداء فتح الباب أمام تطور مثير لهذه الصناعة التي تحاول أن تتجاوز الحدود وتضع آفاقًا جديدة لما هو ممكن، ولما تعنيه التكنولوجيا المتنقلة في عالم يزداد اتصالاً وتواصلاً يوماً بعد يوم، مؤكدة أنها سعت عند تطويرها لساعة «غالاكسي غير» أن تنتج جهازاً يقدم للمستهلكين إمكانات حرة جديدة في الاتصالات المتنقلة، وقامت بعقد اقتران بين الساعة والهاتف الرائد «غالاكسي نوت 3».
وذكرت أن هذه الساعة تقوم بإشعار المستخدمين بالمكالمات والنصوص ورسائل البريد الإلكتروني والتنبيهات الواردة، بحيث يمكن قبول الرسائل الواردة بسرعة وسهولة دون الحاجة إلى هاتف.
وأشارت إلى أن الساعة تحتوي على سماعة داخلية لإجراء مكالمات سريعة وواضحة بشكل حر مباشرة، ما يعني أن المستخدمين الذين تكون أيديهم مشغولة يمكنهم الرد بسرعة على المكالمات من دون الحاجة إلى البحث عن هواتفهم، لافتة إلى أن ميزة «S Voice» تسمح للمستهلكين بصياغة الرسائل، وإنشاء بنود التقويم، وضبط المنبه بل والتحقق من حالة الطقس.
ولفتت إلى أن الشركات المصنعة للساعات بذلت جهوداً مضنية لكي تلبي تطلعات المستهلكين نحو تكنولوجيا العصر الجديد، منوهة إلى أن الساعات تعرضت في الماضي لسهام النقد من الكثيرين الذين اعتبروها قبيحة للغاية وضخمة جدًا وذات عمر محدود للبطارية أو أنها لا تتضمن مزايا كافية.
وقالت «سامسونغ» إن هذا الأمر اختلف في الشهور الأخيرة، إذ تصاعد الاهتمام بالأجهزة التكنولوجية القابلة للارتداء مع طرح بعض الأجهزة التي ساعدت في تغيير المفاهيم والتصورات، ما جعل من هذه الأجهزة ملحقات للاتصال لا غنى عنها.
وأوضحت «سامسونغ» أن هذا التغيير يأتي في نظرة المستهلكين إلى الساعة الذكية، في الوقت الذي يبحثون فيه عن وسائل جديدة لمزامنة وتوصيل أجهزتهم المختلفة، وهو ما يتيح لهم «الحرية الذكية» وفقاً للتسمية التي تطلقها بعض كبريات الشركات العاملة في هذا المجال.
وبينت «سامسونغ» أنها استطاعت بطرحها أخيراً للساعة الذكية «غالاكسي غير» أن ترسخ أقدامها كشركة رائدة في السوق في ما يتعلق بتطوير الأجهزة التكنولوجية القابلة للارتداء وكمستثمر في مجال الابتكار.
وكشفت أنه تم بيع 800 ألف وحدة من ساعات «غالاكسي غير» في أول شهرين، ما يعد شهادة على الالتزام الذي قطعته «سامسونغ» على نفسها بتقديم أجهزة عالية الجودة تلبي احتياجات المستهلكين، منوهة إلى أن التدشين المشترك للساعة وهاتف «غالاكسي نوت 3» حدث تاريخي ومرحلة فاصلة في تلك الصناعة، خصوصاً في الوقت الذي بدأ فيه المستهلكون في إدراك الإمكانات، والمزايا التي ينطوي عليها شراء الأجهزة القابلة للارتداء.
وقالت إن طرح هذه التكنولوجيا القابلة للارتداء فتح الباب أمام تطور مثير لهذه الصناعة التي تحاول أن تتجاوز الحدود وتضع آفاقًا جديدة لما هو ممكن، ولما تعنيه التكنولوجيا المتنقلة في عالم يزداد اتصالاً وتواصلاً يوماً بعد يوم، مؤكدة أنها سعت عند تطويرها لساعة «غالاكسي غير» أن تنتج جهازاً يقدم للمستهلكين إمكانات حرة جديدة في الاتصالات المتنقلة، وقامت بعقد اقتران بين الساعة والهاتف الرائد «غالاكسي نوت 3».
وذكرت أن هذه الساعة تقوم بإشعار المستخدمين بالمكالمات والنصوص ورسائل البريد الإلكتروني والتنبيهات الواردة، بحيث يمكن قبول الرسائل الواردة بسرعة وسهولة دون الحاجة إلى هاتف.
وأشارت إلى أن الساعة تحتوي على سماعة داخلية لإجراء مكالمات سريعة وواضحة بشكل حر مباشرة، ما يعني أن المستخدمين الذين تكون أيديهم مشغولة يمكنهم الرد بسرعة على المكالمات من دون الحاجة إلى البحث عن هواتفهم، لافتة إلى أن ميزة «S Voice» تسمح للمستهلكين بصياغة الرسائل، وإنشاء بنود التقويم، وضبط المنبه بل والتحقق من حالة الطقس.
ولفتت إلى أن الشركات المصنعة للساعات بذلت جهوداً مضنية لكي تلبي تطلعات المستهلكين نحو تكنولوجيا العصر الجديد، منوهة إلى أن الساعات تعرضت في الماضي لسهام النقد من الكثيرين الذين اعتبروها قبيحة للغاية وضخمة جدًا وذات عمر محدود للبطارية أو أنها لا تتضمن مزايا كافية.
وقالت «سامسونغ» إن هذا الأمر اختلف في الشهور الأخيرة، إذ تصاعد الاهتمام بالأجهزة التكنولوجية القابلة للارتداء مع طرح بعض الأجهزة التي ساعدت في تغيير المفاهيم والتصورات، ما جعل من هذه الأجهزة ملحقات للاتصال لا غنى عنها.
وأوضحت «سامسونغ» أن هذا التغيير يأتي في نظرة المستهلكين إلى الساعة الذكية، في الوقت الذي يبحثون فيه عن وسائل جديدة لمزامنة وتوصيل أجهزتهم المختلفة، وهو ما يتيح لهم «الحرية الذكية» وفقاً للتسمية التي تطلقها بعض كبريات الشركات العاملة في هذا المجال.