«الدراسات المصرفية» يخرّج متدربين جددا

الرفاعي متوسطاً الخريجين


خرّج معهد الدراسات المصرفية دفعة من متدربيه في غرفة تجارة وصناعة الكويت، بحضور يعقوب يوسف الرفاعي والرؤساء العاملين فيه والموظفين.
وحضر الحفل مديرو التدريب والموارد البشرية ومسؤولين في المصارف المحلية الكويتية، بالإضافة لعدد من المسؤولين العاملين في المؤسسات المختلفة والعاملة في السوق الكويتي.
وسلط الرفاعي الضوء على الدور الرائد الذي يقوم به معهد الدراسات المصرفية في الارتباط بالمؤسسات والمنظمات الإقليمية والدولية الرائدة في صناعة التطوير والتدريب، لافتاً إلى تبوئه مركزاً مرموقاً في هذا المجال على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.
وأشاد بدور البنك المركزي والمصارف المحلية والمؤسسات المالية والمصرفية العاملة في السوق الكويتي في دعم أنشطة المعهد وفي تدريب وتنمية مهارات العاملين فيها، ما أثر في الرفع من كفاءة المؤسسات الإنتاجية وتطوير العمل فيها، مؤكداً أن علاقة المعهد بهذه المؤسسات هي علاقة شراكة استراتيجية تهدف إلى العمل على رفع كفاءة الموارد البشرية الكويتية، وتنمية قدراتهم وتطويرها بما يحقق النجاح والتطور لها.
وأشارت ممثلة المتخرجين فاطمة مختار إلى أهمية الاستثمار في العنصر البشري، وضرورة التدريب المستمر للعاملين في المؤسسات المالية والمصرفية حتى يتعرفوا على كل ما هو جديد وحديث في العالم، ليكونوا عناصر فعالة ومساهمة في النهضة باقتصاد وطنهم.
وأشادت بدور معهد الدراسات المصرفية في تقديم كل ما هو جديد وحديث من أنشطة وخدمات وبرامج تعليمية وتدريبية، من شأنها أن ترفع من أداء المؤسسات وترتقي بمستوى خدمة العملاء فيها والتي أصبحت أحد الأركان الرئيسية لتقييم أداء المؤسسات المصرفية بدولة الكويت.
ويطرح معهد الدراسات المصرفية سنوياً عددا من برامج الشهادات المهنية الاحترافية التي يتم تدريب الكوادر الكويتية الشابة عليها ومنها برامج الشهادات التخصصية كإدارة الائتمان، وإدارة الائتمان متقدم، ومدير فرع مصرفي معتمد، وشهادة مساعد مدير فرع مصرفي معتمد، والتسويق في البيع المباشر، وإدارة المخاطر، والشهادة التمهيدية في إدارة الاستثمار، وشهادة الخدمات المصرفية والمالية الإسلامية، ودبلوم في إدارة التأمين.
وطرح المعهد برامج شهادات جديدة وفقاً لاحتياجات ومتطلبات سوق العمل كشهادة محترف الموارد البشرية، وشهادة المدير المعتمد، وشهادة المحلل المالي المعتمد، وغيرها من الشهادات الاحترافية المعترف بها دولياً.
وحضر الحفل مديرو التدريب والموارد البشرية ومسؤولين في المصارف المحلية الكويتية، بالإضافة لعدد من المسؤولين العاملين في المؤسسات المختلفة والعاملة في السوق الكويتي.
وسلط الرفاعي الضوء على الدور الرائد الذي يقوم به معهد الدراسات المصرفية في الارتباط بالمؤسسات والمنظمات الإقليمية والدولية الرائدة في صناعة التطوير والتدريب، لافتاً إلى تبوئه مركزاً مرموقاً في هذا المجال على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.
وأشاد بدور البنك المركزي والمصارف المحلية والمؤسسات المالية والمصرفية العاملة في السوق الكويتي في دعم أنشطة المعهد وفي تدريب وتنمية مهارات العاملين فيها، ما أثر في الرفع من كفاءة المؤسسات الإنتاجية وتطوير العمل فيها، مؤكداً أن علاقة المعهد بهذه المؤسسات هي علاقة شراكة استراتيجية تهدف إلى العمل على رفع كفاءة الموارد البشرية الكويتية، وتنمية قدراتهم وتطويرها بما يحقق النجاح والتطور لها.
وأشارت ممثلة المتخرجين فاطمة مختار إلى أهمية الاستثمار في العنصر البشري، وضرورة التدريب المستمر للعاملين في المؤسسات المالية والمصرفية حتى يتعرفوا على كل ما هو جديد وحديث في العالم، ليكونوا عناصر فعالة ومساهمة في النهضة باقتصاد وطنهم.
وأشادت بدور معهد الدراسات المصرفية في تقديم كل ما هو جديد وحديث من أنشطة وخدمات وبرامج تعليمية وتدريبية، من شأنها أن ترفع من أداء المؤسسات وترتقي بمستوى خدمة العملاء فيها والتي أصبحت أحد الأركان الرئيسية لتقييم أداء المؤسسات المصرفية بدولة الكويت.
ويطرح معهد الدراسات المصرفية سنوياً عددا من برامج الشهادات المهنية الاحترافية التي يتم تدريب الكوادر الكويتية الشابة عليها ومنها برامج الشهادات التخصصية كإدارة الائتمان، وإدارة الائتمان متقدم، ومدير فرع مصرفي معتمد، وشهادة مساعد مدير فرع مصرفي معتمد، والتسويق في البيع المباشر، وإدارة المخاطر، والشهادة التمهيدية في إدارة الاستثمار، وشهادة الخدمات المصرفية والمالية الإسلامية، ودبلوم في إدارة التأمين.
وطرح المعهد برامج شهادات جديدة وفقاً لاحتياجات ومتطلبات سوق العمل كشهادة محترف الموارد البشرية، وشهادة المدير المعتمد، وشهادة المحلل المالي المعتمد، وغيرها من الشهادات الاحترافية المعترف بها دولياً.