«الإبداع الخليجي» تنظم برنامجاً تدريبياً حول الذكاء

عماد أبو زور


أوضح المدير التنفيذي في شركة الإبداع الخليجي للاستشارات والتدريب عماد أبو زور، أن الإبداع هو النواة الحقيقية للتطوير، لافتاً إلى أن تطور الدول المتقدمة استندت إلى صناعة المعرفة للحفاظ على تطورها الاقتصادي والاجتماعي.
وأشار أبو زور إلى أن برنامج مهارات الإبداع والذكاء الذي تطلقه الشركة منتصف الشهر الجاري ولمدة 4 أيام يقدمه خبير التدريب العالمي طارق السويدان، سيرتكز على أن المبدعين هم النواة الحقيقية للتطوير، وهم من يصنعون القفزات النوعية لحياتهم ولمنظماتهم ومجتمعاتهم، مبيناً أن الإبداع هو الأداة الحقيقية التي تضيء مستقبل المنظمات، ويوسع آفاق التفكير للفرد، ليسمو ويحرر طاقات عقله الإبداعية ليصنع نجاحه.
ونوه إلى أن البرنامج هو خلاصة أبحاث علمية طويلة بمراجع معتمدة من جامعات «هارفرد» و«أوكسفورد» و«كامبريدج»، وجمعية الطب النفسي الأميركية التي تعتبر المرجع العلمي العالمي في موضوع الذكاء والإبداع.
وبين أن البرنامج يأتي في وقت تتجه فيه منظمات الأعمال الحكومية والقطاع الخاص إلى بلورة رؤى من شأنها خلق حالة إبداعية للمشكلات المزمنة، التي تواجه تلك الشركات من خلال تنفيذ 9 أهداف رئيسية أهمها استعمال مقاييس الذكاء والإبداع في عملية التوظيف للمنظمات، وإدراك أهم عناصر الذكاء ومكوناته، والتعرف على صفات وعلامات الأذكياء، وقياس درجة ذكائهم وقياس درجة الإبداع لدى الأفراد.
وقال أبو زور إن ما يميز البرنامج أنه الأول من نوعه كبرنامج تدريبي متكامل يُطرح في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى أنه آخر ما توصل إليه العلم وأثبتته الدراسات حول الذكاء والإبداع مع تنوع التمارين والمقاييس التي تمكن المشارك من استيعاب الذكاء والإبداع بكل أبعاده.
وأشار أبو زور إلى أن برنامج مهارات الإبداع والذكاء الذي تطلقه الشركة منتصف الشهر الجاري ولمدة 4 أيام يقدمه خبير التدريب العالمي طارق السويدان، سيرتكز على أن المبدعين هم النواة الحقيقية للتطوير، وهم من يصنعون القفزات النوعية لحياتهم ولمنظماتهم ومجتمعاتهم، مبيناً أن الإبداع هو الأداة الحقيقية التي تضيء مستقبل المنظمات، ويوسع آفاق التفكير للفرد، ليسمو ويحرر طاقات عقله الإبداعية ليصنع نجاحه.
ونوه إلى أن البرنامج هو خلاصة أبحاث علمية طويلة بمراجع معتمدة من جامعات «هارفرد» و«أوكسفورد» و«كامبريدج»، وجمعية الطب النفسي الأميركية التي تعتبر المرجع العلمي العالمي في موضوع الذكاء والإبداع.
وبين أن البرنامج يأتي في وقت تتجه فيه منظمات الأعمال الحكومية والقطاع الخاص إلى بلورة رؤى من شأنها خلق حالة إبداعية للمشكلات المزمنة، التي تواجه تلك الشركات من خلال تنفيذ 9 أهداف رئيسية أهمها استعمال مقاييس الذكاء والإبداع في عملية التوظيف للمنظمات، وإدراك أهم عناصر الذكاء ومكوناته، والتعرف على صفات وعلامات الأذكياء، وقياس درجة ذكائهم وقياس درجة الإبداع لدى الأفراد.
وقال أبو زور إن ما يميز البرنامج أنه الأول من نوعه كبرنامج تدريبي متكامل يُطرح في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى أنه آخر ما توصل إليه العلم وأثبتته الدراسات حول الذكاء والإبداع مع تنوع التمارين والمقاييس التي تمكن المشارك من استيعاب الذكاء والإبداع بكل أبعاده.