بلغت 63 مليون دولار خلال 2013
المخلف: 71 في المئة نمو مبيعات «صناعات التبريد»


أعلن رئيس مجلس إدارة شركة صناعات التبريد صالح المخلف، أن إجمالي مبيعات الشركة لوحدات التكييف «كولكس» لكل من المبيعات المباشرة الداخلية/الخارجية، والقطاع الخاص والمشاريع الصغيرة خلال العام الحالي بلغت نحو 63 مليون دولار تقريباً.
وأضاف ان المبيعات للقطاع الخاص والمشاريع الصغيرة بلغت نحو 42 مليون دولار بزيادة بلغت نسبتها نحو 71 في المئة مقارنة بالعام 2012، والمبيعات المباشرة نحو 17.5 مليون دولار، والمبيعات الخارجية نحو 3.5 مليون دولار، مبيناً أن هذه النتائج استثنائية وغير مسبوقة على مدى التاريخ الطويل للشركة.
وكانت «كولكس» عقدت جمعية عمومية غير عادية أمس تم خلالها اختيار مدقق حسابات جديد خلفاً للمدقق السابق الذي توفاه الله.
وأكد أن حجم المبيعات الحالي يعد إنجازاً كبيراً وغير مسبوق لـ «التبريد»، خصوصاً وأن أعلى مبيعات حققتها الشركة للقطاع الخاص والمشاريع الصغيرة كانت في العام 1997 والذي وصلت فيه إلى نحو 24.5 مليون دولار، مرجعاً السبب في القفزة الكبيرة في المبيعات إلى الخطة التي اتبعها مجلس الإدارة في تنظيم وترتيب الشركة والاهتمام بالعاملين.
وتابع أن ما ساعد الشركة على تحقيق مثل هذه الأهداف، هو عنايتها الكبيرة بخدمة العميل بصورة متكاملة، وتطوير المنتج بشكل يضاهي الماركات العالمية، مع الحصول على أغلب الشهادات العالمية التي تخوله بالبيع في جميع أنحاء العالم، منوهاً إلى أن هذا الأمر انعكس بصورة مباشرة على ثقة العملاء بمنتجات الشركة، ورفع الطلب عليها. وأكد المخلف حرص «التبريد» على تلبية كافة متطلبات العميل، وتوفير الخدمة المتميزة له قبل وبعد الشراء، كاشفاً أنها قدمت عروضاً خاصة لمساهمين الجمعيات التعاونية تقضي بتوفير مقر لمجموعات الصيانة داخل الجمعية، مقابل تقديم خصم يفوق 70 في المئة على هذه الأعمال.
وشدد على أن «التبريد» مستمرة في خطهها الرامية إلى توسعة قاعدة عملائها، لتحقيق انتشار كبير خلال الفترة المقبلة، وتحقيق المزيد من المبيعات والنجاحات على المدى البعيد، والوصول بالسهم إلى ربحية 45 فلساً خلال عام 2018.
وأضاف ان المبيعات للقطاع الخاص والمشاريع الصغيرة بلغت نحو 42 مليون دولار بزيادة بلغت نسبتها نحو 71 في المئة مقارنة بالعام 2012، والمبيعات المباشرة نحو 17.5 مليون دولار، والمبيعات الخارجية نحو 3.5 مليون دولار، مبيناً أن هذه النتائج استثنائية وغير مسبوقة على مدى التاريخ الطويل للشركة.
وكانت «كولكس» عقدت جمعية عمومية غير عادية أمس تم خلالها اختيار مدقق حسابات جديد خلفاً للمدقق السابق الذي توفاه الله.
وأكد أن حجم المبيعات الحالي يعد إنجازاً كبيراً وغير مسبوق لـ «التبريد»، خصوصاً وأن أعلى مبيعات حققتها الشركة للقطاع الخاص والمشاريع الصغيرة كانت في العام 1997 والذي وصلت فيه إلى نحو 24.5 مليون دولار، مرجعاً السبب في القفزة الكبيرة في المبيعات إلى الخطة التي اتبعها مجلس الإدارة في تنظيم وترتيب الشركة والاهتمام بالعاملين.
وتابع أن ما ساعد الشركة على تحقيق مثل هذه الأهداف، هو عنايتها الكبيرة بخدمة العميل بصورة متكاملة، وتطوير المنتج بشكل يضاهي الماركات العالمية، مع الحصول على أغلب الشهادات العالمية التي تخوله بالبيع في جميع أنحاء العالم، منوهاً إلى أن هذا الأمر انعكس بصورة مباشرة على ثقة العملاء بمنتجات الشركة، ورفع الطلب عليها. وأكد المخلف حرص «التبريد» على تلبية كافة متطلبات العميل، وتوفير الخدمة المتميزة له قبل وبعد الشراء، كاشفاً أنها قدمت عروضاً خاصة لمساهمين الجمعيات التعاونية تقضي بتوفير مقر لمجموعات الصيانة داخل الجمعية، مقابل تقديم خصم يفوق 70 في المئة على هذه الأعمال.
وشدد على أن «التبريد» مستمرة في خطهها الرامية إلى توسعة قاعدة عملائها، لتحقيق انتشار كبير خلال الفترة المقبلة، وتحقيق المزيد من المبيعات والنجاحات على المدى البعيد، والوصول بالسهم إلى ربحية 45 فلساً خلال عام 2018.