التداولات لا تتجاوز 17 مليون دينار!
تتفاقم أزمة السيولة في البورصة إلى حد أن القيمة المتداولة لم تتجاوز 17 مليون دينار أمس.
وتعكس القيمة المتدنية التي تداولت على مدار جلسة كاملة حالة الخمول التي سيطرت على نفسيات الاوساط المالية في ظل غياب المحفزات والمبادرات اللازمة لدعم السوق سواءً كانت من الحكومة ممثلة في هيئة الاستثمار او القطاع الخاص ممثلاً في المجموعات الكبرى.
ويتوقع أن تعاود بعض المحافظ والصناديق الشراء بكميات أكبر خلال الأيام المقبلة لتجهيز بعض السلع المدرجة لإقفالات مرتفعة نسبيا عن إقفالات الربع الثالث او عن العام الماضي.
وظلت الأسهم التشغيلية خلال جلسة الامس متماسكة حتى في ظل العزوف عن الشراء، إذ اغلقت معظمها عند مستويات اول من امس، فيما استمر تذبذب حركة المؤشرات العامة حتى النهاية حيث أقفل المؤشر السعري عند مستوى 7756.1 نقطة متراجعاً بـ 3.5 نقطة بعد ان بلغ الانخفاض خلال الساعة الاولى نحو 30 نقطة.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة 158.5 مليون سهم بقيمة وصلت الى 17.078 مليون دينار نفذت من خلال 4449 صفقة نقدية.
وتعكس القيمة المتدنية التي تداولت على مدار جلسة كاملة حالة الخمول التي سيطرت على نفسيات الاوساط المالية في ظل غياب المحفزات والمبادرات اللازمة لدعم السوق سواءً كانت من الحكومة ممثلة في هيئة الاستثمار او القطاع الخاص ممثلاً في المجموعات الكبرى.
ويتوقع أن تعاود بعض المحافظ والصناديق الشراء بكميات أكبر خلال الأيام المقبلة لتجهيز بعض السلع المدرجة لإقفالات مرتفعة نسبيا عن إقفالات الربع الثالث او عن العام الماضي.
وظلت الأسهم التشغيلية خلال جلسة الامس متماسكة حتى في ظل العزوف عن الشراء، إذ اغلقت معظمها عند مستويات اول من امس، فيما استمر تذبذب حركة المؤشرات العامة حتى النهاية حيث أقفل المؤشر السعري عند مستوى 7756.1 نقطة متراجعاً بـ 3.5 نقطة بعد ان بلغ الانخفاض خلال الساعة الاولى نحو 30 نقطة.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة 158.5 مليون سهم بقيمة وصلت الى 17.078 مليون دينار نفذت من خلال 4449 صفقة نقدية.
