«زكاة الشامية» تطلق مشروع «دف علينا شتانا» لإغاثة الأيتام والفقراء

سالم الحمر


أطلقت لجنة زكاة الشامية والشويخ التابعة لجمعية النجاة الخيرية مشروع «دف علينا شتانا» لإغاثة الأيتام والفقراء والمحتاجين،الذين تقوم اللجنة برعايتهم والاهتمام بهم في كل فصول السنة لا سيما فصل الشتاء القارس.
وأوضح مدير اللجنة سالم الحمر في تصريح صحافي أن اللجنة تعد مشروع «دف علينا شتانا» من المشاريع الموسمية الرائدة وتهدف من خلاله إلى توفير مستلزمات فصل الشتاء من بطانيات ودفايات وملابس شتوية تقدم للفقراء والمساكين واهل الحاجة الذين لا يستطيعون شراء احتياجات الشتاء.
وتابع الحمر «مساعدات اللجنة التي تقدمها من خلال المشروع تضم بطانية الشتاء وقيمة المشاركة فيها خمسة دنانير فقط، وكذلك توفر اللجنة الدفايات وقيمة المشاركة فيها 20 دينارا،وكسوة الشتاء 15 دينارا علاوة على استقبال كذلك كسوة الأطفال الصغار الأيتام لمساعدتهم على التعايش مع جو الشتاء الشديد البرودة.
وبين الحمر ان لجنة زكاة الشامية والشويخ تعمل كقنطرة تواصل ما بين أهل الخير والفقراء تأخذ من الأغنياء وتوصلها إلى المحتاجين والمستحقين بعد دراسة هذه الحالات من قبل فريق متخصص ودعا الحمر الجميع إلى المساهمة والتبرع من باب الإنسانية،مذكرا بحديث المصطفى ففي الصحيحين عن النعمان بن بشير رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال «مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى».
وأوضح مدير اللجنة سالم الحمر في تصريح صحافي أن اللجنة تعد مشروع «دف علينا شتانا» من المشاريع الموسمية الرائدة وتهدف من خلاله إلى توفير مستلزمات فصل الشتاء من بطانيات ودفايات وملابس شتوية تقدم للفقراء والمساكين واهل الحاجة الذين لا يستطيعون شراء احتياجات الشتاء.
وتابع الحمر «مساعدات اللجنة التي تقدمها من خلال المشروع تضم بطانية الشتاء وقيمة المشاركة فيها خمسة دنانير فقط، وكذلك توفر اللجنة الدفايات وقيمة المشاركة فيها 20 دينارا،وكسوة الشتاء 15 دينارا علاوة على استقبال كذلك كسوة الأطفال الصغار الأيتام لمساعدتهم على التعايش مع جو الشتاء الشديد البرودة.
وبين الحمر ان لجنة زكاة الشامية والشويخ تعمل كقنطرة تواصل ما بين أهل الخير والفقراء تأخذ من الأغنياء وتوصلها إلى المحتاجين والمستحقين بعد دراسة هذه الحالات من قبل فريق متخصص ودعا الحمر الجميع إلى المساهمة والتبرع من باب الإنسانية،مذكرا بحديث المصطفى ففي الصحيحين عن النعمان بن بشير رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال «مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى».