«الدولي» يعرض خدماته في معرض «الفرص الوظيفية»

أحمد بورسلي


أعلن المدير التنفيذي لإدارة الموارد البشرية بالوكالة في بنك الكويت الدولي أحمد بورسلي، مشاركة البنك في معرض الفرص الوظيفية الرابع عشر الذي سيقام في جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا، في 11 و12 من شهر ديسمبر الجاري، كونه يشكل فرصة مناسبة للالتقاء بالشباب حديثي التخرج، واستقطاب الطاقات الشابة منهم التي تبحث عن التميز في العمل في القطاع المصرفي.
وقال بورسلي إن «الدولي» يدرك جيدا ويقدر عاليا حجم وأهمية برنامجه للمسؤولية الاجتماعية، وهو حريص على المشاركة في هذا المعرض دعماً للشباب الكويتي حديث التخرج.
وأشار إلى أنه للمشاركة أهمية في تنمية كفاءات المشاركين المهنية، وتعريفهم بطبيعة العمل المعتمدة في القطاع المصرفي الخاص، بما في ذلك ربطهم بالمستجدات والتطورات التي طرأت على هذا القطاع وأثرت فيه، وتأثرت به نتيجة للأحداث والتحديات المحيطة محلياً وإقليمياً وعالمياً بصورة عامة، ما قد يشكل حافزا لهم على الانخراط في العمل به، كونه أحد أهم القطاعات الاقتصادية الفاعلة في البلاد.
ودعا الخريجين الجدد إلى اقتناص هذه الفرصة الذهبية، وزيارة جناح «الدولي»، باعتباره نقطة الانطلاق نحو تحقيق أهدافهم بالحصول على وظيفة مرموقة، تؤمن لهم الاستقرار الوظيفي والنفسي من جهة، وتفسح لهم المجال للارتقاء والتطور العملي والمهني من جهة أخرى.
وأعرب بورسلي الذي أعرب عن بالغ فخره واعتزازه بالطاقات الشبابية التي يزخر بها «الدولي»، ولاسيما الوطنية منها، وأضاء على العديد من الخدمات التي طرحها البنك أمام هذه الشريحة المجتمعية المهمة، ومن بينها حساب «الشباب» ناهيك عن العديد من الأنشطة والمناسبات والفعاليات الشبابية التي دعمها إما حضوراً، أو مشاركة أو رعاية، كدعمه ورعايته للمعارض التي تقيمها الكليات الجامعية من حكومية وأهلية وخاصة، والأيام المفتوحة التي تنظمها المدارس الثانوية، بما في ذلك استضافة الطلبة والشباب في دورات تدريبية أو تثقيفية في مقره الرئيسي بين الحين والآخر.
وقال بورسلي إن «الدولي» يدرك جيدا ويقدر عاليا حجم وأهمية برنامجه للمسؤولية الاجتماعية، وهو حريص على المشاركة في هذا المعرض دعماً للشباب الكويتي حديث التخرج.
وأشار إلى أنه للمشاركة أهمية في تنمية كفاءات المشاركين المهنية، وتعريفهم بطبيعة العمل المعتمدة في القطاع المصرفي الخاص، بما في ذلك ربطهم بالمستجدات والتطورات التي طرأت على هذا القطاع وأثرت فيه، وتأثرت به نتيجة للأحداث والتحديات المحيطة محلياً وإقليمياً وعالمياً بصورة عامة، ما قد يشكل حافزا لهم على الانخراط في العمل به، كونه أحد أهم القطاعات الاقتصادية الفاعلة في البلاد.
ودعا الخريجين الجدد إلى اقتناص هذه الفرصة الذهبية، وزيارة جناح «الدولي»، باعتباره نقطة الانطلاق نحو تحقيق أهدافهم بالحصول على وظيفة مرموقة، تؤمن لهم الاستقرار الوظيفي والنفسي من جهة، وتفسح لهم المجال للارتقاء والتطور العملي والمهني من جهة أخرى.
وأعرب بورسلي الذي أعرب عن بالغ فخره واعتزازه بالطاقات الشبابية التي يزخر بها «الدولي»، ولاسيما الوطنية منها، وأضاء على العديد من الخدمات التي طرحها البنك أمام هذه الشريحة المجتمعية المهمة، ومن بينها حساب «الشباب» ناهيك عن العديد من الأنشطة والمناسبات والفعاليات الشبابية التي دعمها إما حضوراً، أو مشاركة أو رعاية، كدعمه ورعايته للمعارض التي تقيمها الكليات الجامعية من حكومية وأهلية وخاصة، والأيام المفتوحة التي تنظمها المدارس الثانوية، بما في ذلك استضافة الطلبة والشباب في دورات تدريبية أو تثقيفية في مقره الرئيسي بين الحين والآخر.