الاتحاد الخليجي لمكافحة السرطان وقّع اتفاقية تعاون مع «الصحة العالمية»
الصالح: 320 مريضة بسرطان الثدي سنوياً

جانب من المؤتمر الصحافي


| كتب سلمان الغضوري |
قال نائب رئيس مجلس إدارة حملة «كان» الأمين العام للاتحاد الخليجي لمكافحة السرطان الدكتور خالد الصالح ان الاتحاد منذ نشأته يقوم بدور المظلة في دول مجلس التعاون الخليجي بهدف التوعية ضد أمراض السرطان.
وبين الصالح خلال مؤتمر صحافي لانطلاق الدورة التدريبية الثالثة مع وزارة التربية أن الاتحاد الخليجي لمكافحة السرطان وقع إتفاقية تعاون مع منظمة الصحة العالمية والمتكب الإقليمي لشرق المتوسط من أجل تشجيع الانشطة التوعوية عبر تبني تدريب طالبات الثانوية العامة على الاكتشاف المبكر لمرض السرطان.
وذكر الصالح أن «وجود أكثر من 320 مريضة بسرطان الثدي كل عام في البلاد يعني ظهور إصابة جديدة كل يوم تقريبا، ونصف هذا العدد يأتي في مراحل متأخرة ومن أجل هذا تتعاون حملة «كان» التوعوية مع الاتحاد الخليجي.
بدورها، قالت الموجهة الفنية الأولى في الإدارة العامة للتعليم الخاص والنوعي موجه عام بالإنابة أمينة الفرحان «إن دور وزارة التربية يقع على تدريب موجهات مادة البدنية والمعلمات كما أننا نركز على مرحلة الثاني عشر كونها المرحلة الأخيرة حيث يتم اكتشاف المرض بشكل مبكر»، مبينة أن «المعلمات يخضعن لورش عمل تدريبية وقد أنهينا السنة الرابعة بنجاح».
قال نائب رئيس مجلس إدارة حملة «كان» الأمين العام للاتحاد الخليجي لمكافحة السرطان الدكتور خالد الصالح ان الاتحاد منذ نشأته يقوم بدور المظلة في دول مجلس التعاون الخليجي بهدف التوعية ضد أمراض السرطان.
وبين الصالح خلال مؤتمر صحافي لانطلاق الدورة التدريبية الثالثة مع وزارة التربية أن الاتحاد الخليجي لمكافحة السرطان وقع إتفاقية تعاون مع منظمة الصحة العالمية والمتكب الإقليمي لشرق المتوسط من أجل تشجيع الانشطة التوعوية عبر تبني تدريب طالبات الثانوية العامة على الاكتشاف المبكر لمرض السرطان.
وذكر الصالح أن «وجود أكثر من 320 مريضة بسرطان الثدي كل عام في البلاد يعني ظهور إصابة جديدة كل يوم تقريبا، ونصف هذا العدد يأتي في مراحل متأخرة ومن أجل هذا تتعاون حملة «كان» التوعوية مع الاتحاد الخليجي.
بدورها، قالت الموجهة الفنية الأولى في الإدارة العامة للتعليم الخاص والنوعي موجه عام بالإنابة أمينة الفرحان «إن دور وزارة التربية يقع على تدريب موجهات مادة البدنية والمعلمات كما أننا نركز على مرحلة الثاني عشر كونها المرحلة الأخيرة حيث يتم اكتشاف المرض بشكل مبكر»، مبينة أن «المعلمات يخضعن لورش عمل تدريبية وقد أنهينا السنة الرابعة بنجاح».