الحزب الحاكم في موريتانيا يفوز بربع مقاعد البرلمان


نواكشوط - ا ف ب - أظهرت النتائج الجزئية للانتخابات التشريعية والبلدية الموريتانية التي جرت في 23 نوفمبر واعلنتها اللجنة الانتخابية، امس، ان الحزب الحاكم لا يزال يتقدم بحصوله على ربع عدد مقاعد مجلس النواب وثلث المجالس البلدية على الاقل. وحل بعده الاسلاميون لكن بفارق كبير.
ومن اصل النواب الـ 65 الذين انتخبوا من الدورة الاولى في الاقتراع الذي يجري بالغالبية من بين 146 في الجمعية الوطنية، هناك 36 من «الاتحاد من اجل الجمهورية»، حزب الرئيس محمد ولد عبد العزيز حسب ما جاء في وثيقة للجنة الانتخابية الوطنية المستقلة.
وبعد الحزب الحاكم حل الاسلاميون من حزب «تواصل» الذين نالوا 6 مقاعد. ونال «الوئام التنظيم» الذي يرأسه مسؤولون من نظام الرئيس السابق معاوية ولد طايع (1984-2005) 5 مقاعد، فيما نال «التحالف الشعبي التقدمي» بزعامة رئيس الجمعية الوطنية مسعود ولد بلخير 3 مقاعد.
وتوزعت بقية الـ 15 مقعدا بين احزاب صغيرة. وهؤلاء النواب الـ 65 انتخبوا في 33 دائرة من اصل 55 في البلاد.
وتم الاعلان عن 15 دائرة ستخوض الدورة الثانية في 7 ديسمبر، فيما النتائج في 7 دوائر اخرى لم تنشر بعد. وهذه الدوائر الـ 22 تشمل 41 مقعدا لايزال يجب شغلها في الدورة الثانية.
ومن اصل النواب الـ 65 الذين انتخبوا من الدورة الاولى في الاقتراع الذي يجري بالغالبية من بين 146 في الجمعية الوطنية، هناك 36 من «الاتحاد من اجل الجمهورية»، حزب الرئيس محمد ولد عبد العزيز حسب ما جاء في وثيقة للجنة الانتخابية الوطنية المستقلة.
وبعد الحزب الحاكم حل الاسلاميون من حزب «تواصل» الذين نالوا 6 مقاعد. ونال «الوئام التنظيم» الذي يرأسه مسؤولون من نظام الرئيس السابق معاوية ولد طايع (1984-2005) 5 مقاعد، فيما نال «التحالف الشعبي التقدمي» بزعامة رئيس الجمعية الوطنية مسعود ولد بلخير 3 مقاعد.
وتوزعت بقية الـ 15 مقعدا بين احزاب صغيرة. وهؤلاء النواب الـ 65 انتخبوا في 33 دائرة من اصل 55 في البلاد.
وتم الاعلان عن 15 دائرة ستخوض الدورة الثانية في 7 ديسمبر، فيما النتائج في 7 دوائر اخرى لم تنشر بعد. وهذه الدوائر الـ 22 تشمل 41 مقعدا لايزال يجب شغلها في الدورة الثانية.