وقف لاعبين متنشطين في المنتخب السعودي لألعاب القوى
تغريم اتحاد جدة 100 ألف ريال


جدة - د ب أ - فرضت لجنة الانضباط بالاتحاد السعودي لكرة القدم غرامة مالية قدرها 100 الف ريـال على نادي اتحاد جدة بناء على ما بدر من جمهور نادي الاتحاد في المباراة أمام النهضة بالجولة التاسعة لبطولة الدوري السعودي للمحترفين والتي انتهت بالتعادل الايجابي بين الفريقين 4/4، على ملعب الأمير محمد بن فهد بالدمام.
ونص قرار الغرامة المالية من قبل مراقب اللقاء بأن جماهير اتحاد جدة المتواجدة في مدرجات الملعب قذفت قوارير مياه واحذية على طاقم التحكيم اثناء دخولهم لغرف تغيير الملابس ما وصفه بالسلوك السيئ من الجماهير وتتحمل ادارة النادي سداد الغرامة المالية.
وقف لاعبين من القوى
كما قررت اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات وقف لاعبي المنتخب السعودي لألعاب القوى محمد شاوين ثلاثة أعوام وحسين آل حمضة عامين ونصف العام عن المشاركة في المنافسات الرياضية داخلياً وخارجياً وسحب أي ميداليات حصلا عليها بسبب تناولهما المنشطات.
وأشارت اللجنة إلى أنها أتاحت الفرصة للاعبين في حضور جلسة الاستماع التي تم خلالها استعراض جميع المستندات والاجراءات وأخذ أقوالهما مع إتاحة الفرصة لهما للدفاع والإيضاح وأخذ حقهما الكامل.
وأوضحت اللجنة أنها أحالت كافة مستندات القضية إلى اللجنة التأديبية السعودية لقضايا المنشطات والتي أصدرت قرارها بإيقاف اللاعبين.
وكشف رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم احمد عيد بأن من ضمن خطط الاتحاد السعودي زيادة عدد اللاعبين المسجلين لديه من 14 ألف لاعب حالياً إلى 50 الف لاعب بحلول عام 2016، ثم إلى 150 ألف لاعب عام 2020، كما يهدف إلى زيادة عدد الأندية الرياضية من 153 نادياً حالياً إلى 200 ناد عام 2016، ثم إلى 320 نادياً في عام 2020.
وأشار إلى أن الاتحاد السعودي لكرة القدم يسعى إلى أن يكون المنتخب السعودي ضمن قائمة أهم 40 منتخباً على مستوى العالم خلال فترة تتراوح بين 7 و10 سنوات. جاء ذلك خلال مشاركة عيد في اللقاء العلمي الرابع الذي تنظمه كلية الاقتصاد والإدارة بجامعة الملك عبد العزيز بجدة بالتعاون مع مركز الخليج للأبحاث.
وشارك في هذا اللقاء إلى جانب احمد عيد كل من الدكتور عبد الله البقمي أمين عام الاتحاد الرياضي للجامعات السعودية، والدكتور عبد الإله ساعاتي عميد كلية الأعمال في رابغ، وأدار اللقاء رجاء الله السلمي، وبحضور الدكتور عبد الله مهرجي، والدكتور أيمن فاضل، والدكتور أسامة جستنية، والدكتور خالد المرزوقي رئيس هيئة أعضاء شرف نادي الاتحاد، ولفيف من الاكاديميين والمهتمين بالرياضة.
وقد أوصى اللقاء بضرورة زيادة مخصصات الشباب والرياضة في الموازنة العامة للدولة، حيث شهدت الميزانية الأخيرة تخصيص 1.3 مليار ريـال لهذا القطاع أي ما يعادل 0.25 في المئة من حجم الموازنة، كما اوصى بضرورة خصخصة الأندية الرياضية وتحويلها إلى شركات وإدارتها بطرق حديثة بما يواكب الإدارة الحديثة للأندية الكبرى في العالم، مع وضع ضوابط للرقابة المالية وتحقيق أعلى معدلات للشفافية في إدارة الأندية، وتفعيل دور ومهام اللجنة الأولمبية السعودية.
كما طالب الاجتماع بضرورة الاهتمام بالأكاديميات الرياضية وزيادة عددها حيث لا توجد إلا أكاديمية واحدة في المملكة حالياً، وإقرار استراتيجية طويلة المدى لمستقبل الرياضة في المملكة، والبدء في وضع مشروع متكامل لأنشاء البنية التحتية لقطاع الرياضة، حيث انه رغم وجود 153 نادياً في السعودية إلا أن الاندية التي لديها مقرات هي 30 نادياً فقط.
واستعرض احمد عيد الحربي رؤية وأهداف الاتحاد السعودي لكرة القدم خلال الثلاث السنوات المتبقية من عمر ولاية الاتحاد في دورته الحالية، مشيراً إلى أن وضع كرة القدم السعودية في مكانها المناسب من اولويات الاتحاد، وفي سبيل ذلك تم وضع عدة خطط منها تبادل الخبرات مع الدول المتقدمة في مجال الرياضة ومنها التنسيق مع الاتحاد الالماني لكرة القدم من قارة أوروبا، والاتحاد الياباني عن قارة آسيا، مع الحرص على توفيق الأنظمة واللوائح المحلية و زيادة عدد اللاعبين المسجلين، ورفع مستوى التحكيم السعودي وزيادة عدد الحكام حيث لا يوجد إلا 1000 حكم سعودي في حين يوجد في المانيا 34 ألف حكم، وكذلك زيادة عدد الأندية على مراحل حتى عام 2020.
ونص قرار الغرامة المالية من قبل مراقب اللقاء بأن جماهير اتحاد جدة المتواجدة في مدرجات الملعب قذفت قوارير مياه واحذية على طاقم التحكيم اثناء دخولهم لغرف تغيير الملابس ما وصفه بالسلوك السيئ من الجماهير وتتحمل ادارة النادي سداد الغرامة المالية.
وقف لاعبين من القوى
كما قررت اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات وقف لاعبي المنتخب السعودي لألعاب القوى محمد شاوين ثلاثة أعوام وحسين آل حمضة عامين ونصف العام عن المشاركة في المنافسات الرياضية داخلياً وخارجياً وسحب أي ميداليات حصلا عليها بسبب تناولهما المنشطات.
وأشارت اللجنة إلى أنها أتاحت الفرصة للاعبين في حضور جلسة الاستماع التي تم خلالها استعراض جميع المستندات والاجراءات وأخذ أقوالهما مع إتاحة الفرصة لهما للدفاع والإيضاح وأخذ حقهما الكامل.
وأوضحت اللجنة أنها أحالت كافة مستندات القضية إلى اللجنة التأديبية السعودية لقضايا المنشطات والتي أصدرت قرارها بإيقاف اللاعبين.
وكشف رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم احمد عيد بأن من ضمن خطط الاتحاد السعودي زيادة عدد اللاعبين المسجلين لديه من 14 ألف لاعب حالياً إلى 50 الف لاعب بحلول عام 2016، ثم إلى 150 ألف لاعب عام 2020، كما يهدف إلى زيادة عدد الأندية الرياضية من 153 نادياً حالياً إلى 200 ناد عام 2016، ثم إلى 320 نادياً في عام 2020.
وأشار إلى أن الاتحاد السعودي لكرة القدم يسعى إلى أن يكون المنتخب السعودي ضمن قائمة أهم 40 منتخباً على مستوى العالم خلال فترة تتراوح بين 7 و10 سنوات. جاء ذلك خلال مشاركة عيد في اللقاء العلمي الرابع الذي تنظمه كلية الاقتصاد والإدارة بجامعة الملك عبد العزيز بجدة بالتعاون مع مركز الخليج للأبحاث.
وشارك في هذا اللقاء إلى جانب احمد عيد كل من الدكتور عبد الله البقمي أمين عام الاتحاد الرياضي للجامعات السعودية، والدكتور عبد الإله ساعاتي عميد كلية الأعمال في رابغ، وأدار اللقاء رجاء الله السلمي، وبحضور الدكتور عبد الله مهرجي، والدكتور أيمن فاضل، والدكتور أسامة جستنية، والدكتور خالد المرزوقي رئيس هيئة أعضاء شرف نادي الاتحاد، ولفيف من الاكاديميين والمهتمين بالرياضة.
وقد أوصى اللقاء بضرورة زيادة مخصصات الشباب والرياضة في الموازنة العامة للدولة، حيث شهدت الميزانية الأخيرة تخصيص 1.3 مليار ريـال لهذا القطاع أي ما يعادل 0.25 في المئة من حجم الموازنة، كما اوصى بضرورة خصخصة الأندية الرياضية وتحويلها إلى شركات وإدارتها بطرق حديثة بما يواكب الإدارة الحديثة للأندية الكبرى في العالم، مع وضع ضوابط للرقابة المالية وتحقيق أعلى معدلات للشفافية في إدارة الأندية، وتفعيل دور ومهام اللجنة الأولمبية السعودية.
كما طالب الاجتماع بضرورة الاهتمام بالأكاديميات الرياضية وزيادة عددها حيث لا توجد إلا أكاديمية واحدة في المملكة حالياً، وإقرار استراتيجية طويلة المدى لمستقبل الرياضة في المملكة، والبدء في وضع مشروع متكامل لأنشاء البنية التحتية لقطاع الرياضة، حيث انه رغم وجود 153 نادياً في السعودية إلا أن الاندية التي لديها مقرات هي 30 نادياً فقط.
واستعرض احمد عيد الحربي رؤية وأهداف الاتحاد السعودي لكرة القدم خلال الثلاث السنوات المتبقية من عمر ولاية الاتحاد في دورته الحالية، مشيراً إلى أن وضع كرة القدم السعودية في مكانها المناسب من اولويات الاتحاد، وفي سبيل ذلك تم وضع عدة خطط منها تبادل الخبرات مع الدول المتقدمة في مجال الرياضة ومنها التنسيق مع الاتحاد الالماني لكرة القدم من قارة أوروبا، والاتحاد الياباني عن قارة آسيا، مع الحرص على توفيق الأنظمة واللوائح المحلية و زيادة عدد اللاعبين المسجلين، ورفع مستوى التحكيم السعودي وزيادة عدد الحكام حيث لا يوجد إلا 1000 حكم سعودي في حين يوجد في المانيا 34 ألف حكم، وكذلك زيادة عدد الأندية على مراحل حتى عام 2020.