خلال حفل أقامته «الأوقاف» تكريماً له «لمساهمته في تطويرها»
الفلاح: اختيار الصالح مديراً لبيت الزكاة ... تتويج لمسيرته
الفلاح والبراك يكرمان الصالح (تصوير نور هنداوي)
| كتب عبدالله راشد |
قال وكيل وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية الدكتور عادل الفلاح «ان اختيار الوكيل المساعد الأسبق ابراهيم الصالح مديرا عاما لبيت الزكاة جاء تتويجا لمسيرته المشرفة في وزارة الاوقاف ليرتقي ببيت الزكاة ويطور منظومته الادارية».
وأوضح الفلاح في حفل التكريم الذي أقامته الوزارة مساء أول من أمس للصالح أن «لله سننا في خلقه أبى سبحانه الا أن تكون غلابة، ومن بينها استعمال عباده المخلصين فيما يختاره لهم من عمل ويكلفهم من شرف»، لافتا الى أن الصالح قدم انجازات كثيرة خلال عمله في الوزارة اذ ساهم بتطويرها بالواقع الذي نلمسه جميعا، متمنيا له التوفيق في عمله الجديد.
بدوره، اعتبر المحتفى به مدير عام بيت الزكاة ابراهيم الصالح وزارة الأوقاف بيته ومدرسته الأولى التي صقلته بشتى الخبرات من خلال 32 عاما أمضاها فيها، قائلا «ان الوزارة ورغم انتماء موظفيها البالغ عددهم 14 ألفا الى مختلف التيارات والمشارب فان منتسبيها جميعا على قلب رجل واحد في ما يخص تنمية المجتمع والحفاظ على وحدته الوطنية حتى أضحى الانتماء لها ميزة تميز موظفيها بأخلاقهم وهدوئهم وقبولهم للآخر».
من جانبه، قال مدير ادارة التخطيط والتطوير الدكتور هزاع الفضلي «ان الوزارة عملت بأقصى طاقاتها لتحقيق رؤيتها بالريادة بالعمل الاسلامي»، مشيرا الى نجاحها في نشر قيمة التميز والوسطية والاعتدال في العمل والتي لم تكن لتحققها لولا القيادات المبدعة والتي من بينها الوكيل الأسبق ابراهيم الصالح».
قال وكيل وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية الدكتور عادل الفلاح «ان اختيار الوكيل المساعد الأسبق ابراهيم الصالح مديرا عاما لبيت الزكاة جاء تتويجا لمسيرته المشرفة في وزارة الاوقاف ليرتقي ببيت الزكاة ويطور منظومته الادارية».
وأوضح الفلاح في حفل التكريم الذي أقامته الوزارة مساء أول من أمس للصالح أن «لله سننا في خلقه أبى سبحانه الا أن تكون غلابة، ومن بينها استعمال عباده المخلصين فيما يختاره لهم من عمل ويكلفهم من شرف»، لافتا الى أن الصالح قدم انجازات كثيرة خلال عمله في الوزارة اذ ساهم بتطويرها بالواقع الذي نلمسه جميعا، متمنيا له التوفيق في عمله الجديد.
بدوره، اعتبر المحتفى به مدير عام بيت الزكاة ابراهيم الصالح وزارة الأوقاف بيته ومدرسته الأولى التي صقلته بشتى الخبرات من خلال 32 عاما أمضاها فيها، قائلا «ان الوزارة ورغم انتماء موظفيها البالغ عددهم 14 ألفا الى مختلف التيارات والمشارب فان منتسبيها جميعا على قلب رجل واحد في ما يخص تنمية المجتمع والحفاظ على وحدته الوطنية حتى أضحى الانتماء لها ميزة تميز موظفيها بأخلاقهم وهدوئهم وقبولهم للآخر».
من جانبه، قال مدير ادارة التخطيط والتطوير الدكتور هزاع الفضلي «ان الوزارة عملت بأقصى طاقاتها لتحقيق رؤيتها بالريادة بالعمل الاسلامي»، مشيرا الى نجاحها في نشر قيمة التميز والوسطية والاعتدال في العمل والتي لم تكن لتحققها لولا القيادات المبدعة والتي من بينها الوكيل الأسبق ابراهيم الصالح».
