قطاع السيارات في الخليج... «ماشي زين»


| إعداد ديالا نحلي |
أكد مديرون تنفيذيون في قطاع السيارات أنّ ارتفاع مبيعات السيارات الخفيفة في معظم الدول الخليجية، هو نتيجة طبيعية لازدهار الإنفاق الاستهلاكي في المنطقة الذي يرجح أن يستمر على مدى السنوات القليلة المقبلة.
وتعتبر مبيعات السيارات عاملاً مهماً في النشاط التجاري في المنطقة، حيث لا يمكن الاعتماد على بيانات الاقتصاد الكلي الرسمية على غرار الناتج المحلي الإجمالي الذي غالباً ما يصدر متأخراً عدة أشهر.
ويقدر محللون نمو الناتج المحلي الإجمالي في اقتصادات الدول الخليجية الغنية، السعوية والإمارات والكويت وقطر، بمعدلات سنوية تصل من 2 إلى 5 في المئة على التوالي، بدعم من أسعار النفط المرتفعة والإنفاق الحكومي الكبير.
وأشار الخبراء في معرض دبي للسيارات إلى أنّ بعض أوجه الإنفاق الفردي يرتفع بمعدلات أسرع، كما أنّ المواطنين الخليجيين ينفقون معظم المساعدات الاجتماعية التي تقدمها لهم حكوماتهم بعد اندلاع ثورات الربيع العربي في العام 2011.
وسجلت مبيعات السيارات ارتفاعاً بنسبة 17 في المئة هذا العام. وعلى الرغم من عدم توافر الأرقام الرسمية من هذا القطاع، إلّا أنّ ارتفاع متوسط الدخل وأسعار النفط المدعومة، وجها مبيعات السيارات في الخليج تجاه السيارات الفاخرة والرياضية.
وفي هذا الإطار، شهدت شركة «جاغوار لاندروفر» ارتفاعاً بنسبة 38 في المئة من مبيعاتها في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للأشهر التسعة الأولى من العام 2013 مع احتلال الإمارات والسعودية المراتب الأولى.
ويعود السبب الأساسي للنمو القوي في الإنفاق الاستهلاكي في بعض الاقتصادات الخليجية، وبالتحديد في الكويت والإمارات إلى تعافي قطاع العقارات وأسواق الأسهم بعد الأزمة العالمية الاقتصادي.
أكد مديرون تنفيذيون في قطاع السيارات أنّ ارتفاع مبيعات السيارات الخفيفة في معظم الدول الخليجية، هو نتيجة طبيعية لازدهار الإنفاق الاستهلاكي في المنطقة الذي يرجح أن يستمر على مدى السنوات القليلة المقبلة.
وتعتبر مبيعات السيارات عاملاً مهماً في النشاط التجاري في المنطقة، حيث لا يمكن الاعتماد على بيانات الاقتصاد الكلي الرسمية على غرار الناتج المحلي الإجمالي الذي غالباً ما يصدر متأخراً عدة أشهر.
ويقدر محللون نمو الناتج المحلي الإجمالي في اقتصادات الدول الخليجية الغنية، السعوية والإمارات والكويت وقطر، بمعدلات سنوية تصل من 2 إلى 5 في المئة على التوالي، بدعم من أسعار النفط المرتفعة والإنفاق الحكومي الكبير.
وأشار الخبراء في معرض دبي للسيارات إلى أنّ بعض أوجه الإنفاق الفردي يرتفع بمعدلات أسرع، كما أنّ المواطنين الخليجيين ينفقون معظم المساعدات الاجتماعية التي تقدمها لهم حكوماتهم بعد اندلاع ثورات الربيع العربي في العام 2011.
وسجلت مبيعات السيارات ارتفاعاً بنسبة 17 في المئة هذا العام. وعلى الرغم من عدم توافر الأرقام الرسمية من هذا القطاع، إلّا أنّ ارتفاع متوسط الدخل وأسعار النفط المدعومة، وجها مبيعات السيارات في الخليج تجاه السيارات الفاخرة والرياضية.
وفي هذا الإطار، شهدت شركة «جاغوار لاندروفر» ارتفاعاً بنسبة 38 في المئة من مبيعاتها في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للأشهر التسعة الأولى من العام 2013 مع احتلال الإمارات والسعودية المراتب الأولى.
ويعود السبب الأساسي للنمو القوي في الإنفاق الاستهلاكي في بعض الاقتصادات الخليجية، وبالتحديد في الكويت والإمارات إلى تعافي قطاع العقارات وأسواق الأسهم بعد الأزمة العالمية الاقتصادي.