غادة عبدالرازق: لست سبب وقف «البرنامج»
التلفزيون المصري ينفي تعاقده ... مع باسم يوسف


| القاهرة - «الراي» |
انكرت قيادات في اتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري ما أشيع من أنباء في الساعات الأخيرة، عن التعاقد مع باسم يوسف لعرض برنامجه على شاشات التلفزيون المصري، مؤكدة أن اتحاد الإذاعة والتلفزيون، يتعامل فقط مع برامج من إنتاجه، ولا يستعين ببرنامج من الخارج. مسؤول إعلامي مصري، قال إن عددا من الناشطين السياسيين وقيادات الأحزاب، طالبوا بضرورة أن يفتح التلفزيون المصري أبوابه، لهذه النوعية من البرامج، ولكن قيادات ماسبيرو رفضوا الفكرة.
وعلى صعيد آخر، نفت الفنانة غادة عبدالرازق، أن تكون وراء وقف «البرنامج»، أو من خلال تدخل زوجها لدى صاحب مجموعة قنوات الـ «سي بي سي» محمد الأمين، ومدللة على ذلك، بأنها رفضت مقاضاة باسم عندما هاجمها.
من جهتها، نظمت الجبهة المصرية للدفاع عن القوات المسلحة وحملتها «السيسي رئيسًا» أمس، بمشاركة الأعضاء المحاربين القدامى، وقفة احتجاجية أمام مكتب النائب العام بدار القضاء العالي، (وسط القاهرة)، للمطالبة بالتحقيق في الشكاوى التي تقدم بها أعضاء الجبهة والحملة ضد الإعلامي الساخر باسم يوسف، حول ما قدمه في برنامجه «البرنامج»، لدى عودته التي حملت إهانة لرموز مصرية وإيحاءات جنسية.
انكرت قيادات في اتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري ما أشيع من أنباء في الساعات الأخيرة، عن التعاقد مع باسم يوسف لعرض برنامجه على شاشات التلفزيون المصري، مؤكدة أن اتحاد الإذاعة والتلفزيون، يتعامل فقط مع برامج من إنتاجه، ولا يستعين ببرنامج من الخارج. مسؤول إعلامي مصري، قال إن عددا من الناشطين السياسيين وقيادات الأحزاب، طالبوا بضرورة أن يفتح التلفزيون المصري أبوابه، لهذه النوعية من البرامج، ولكن قيادات ماسبيرو رفضوا الفكرة.
وعلى صعيد آخر، نفت الفنانة غادة عبدالرازق، أن تكون وراء وقف «البرنامج»، أو من خلال تدخل زوجها لدى صاحب مجموعة قنوات الـ «سي بي سي» محمد الأمين، ومدللة على ذلك، بأنها رفضت مقاضاة باسم عندما هاجمها.
من جهتها، نظمت الجبهة المصرية للدفاع عن القوات المسلحة وحملتها «السيسي رئيسًا» أمس، بمشاركة الأعضاء المحاربين القدامى، وقفة احتجاجية أمام مكتب النائب العام بدار القضاء العالي، (وسط القاهرة)، للمطالبة بالتحقيق في الشكاوى التي تقدم بها أعضاء الجبهة والحملة ضد الإعلامي الساخر باسم يوسف، حول ما قدمه في برنامجه «البرنامج»، لدى عودته التي حملت إهانة لرموز مصرية وإيحاءات جنسية.