اياد الحمود يشيد بمبادرة «الكويت عاصمة النفط في العالم»

الحمود يتسلم وثيقة المبادرة من المتطوعين


أثنى رئيس جمعية المهندسين الكويتية المهندس اياد الحمود على الجهود التي يبذلها فريق العمل التطوعي لمبادرة «الكويت عاصمة النفط في العالم» التي أطلقها المهندس أحمد العربيد، لافتا إلى أهمية مباركة ودعم هذه المبادرة لتحقيق الأهداف المرجوة منها لتقدم إضافة حقيقية عالية للاقتصاد الوطني.
وثمن الحمود خلال استقباله عددا من ممثلي فريق العمل التطوعي ضم كلا من الدكتور وليد البزاز والإعلامي عبد الله الخالدي والمهندسة هنادي الحاي مساء أول من أمس بمقر الجمعية، حيث قدما له وثيقة المبادرة الجهود التي يقومون بها لتحقيق الاستفادة القصوى من الثروة النفطية التي حبا بها المولى عز وجل الكويت، مشيرا إلى ان الجمعية دأبت على دعم كل المبادرات الهندسية المنتجة والمساهمة في تحقيق التنمية التي تنشدها الكويت.
وأكد الحمود على ضرورة فتح مزيد من قنوات التواصل بين القائمين على المبادرات ومؤسسات المجتمع المدني والعمل معا من أجل أن ترى هذه المبادرة النور، مشددا على أن جمعية المهندسين الكويتية تضم نفسها إلى العاملين في هذه المبادرة لخلق شراكات مجتمعية تدعم هذه المبادرة وفقا لرؤيتها في خلق اقتصاد قوي ومتين واستقرار أمني يستند إلى مقومات راسخة.
وقال «أن الجمعية لطالما اهتمت بتطوير الصناعات النفطية التي تعتبر المورد الرئيس للاقتصاد الوطني، منوها إلى الجهود المميزة التي يقوم بها أعضاء الجمعية من خلال مواقع عملهم بالشركات النفطية التابعة لمؤسسة البترول الكويتية وغيرها من الشركات العالمية».
وثمن الحمود خلال استقباله عددا من ممثلي فريق العمل التطوعي ضم كلا من الدكتور وليد البزاز والإعلامي عبد الله الخالدي والمهندسة هنادي الحاي مساء أول من أمس بمقر الجمعية، حيث قدما له وثيقة المبادرة الجهود التي يقومون بها لتحقيق الاستفادة القصوى من الثروة النفطية التي حبا بها المولى عز وجل الكويت، مشيرا إلى ان الجمعية دأبت على دعم كل المبادرات الهندسية المنتجة والمساهمة في تحقيق التنمية التي تنشدها الكويت.
وأكد الحمود على ضرورة فتح مزيد من قنوات التواصل بين القائمين على المبادرات ومؤسسات المجتمع المدني والعمل معا من أجل أن ترى هذه المبادرة النور، مشددا على أن جمعية المهندسين الكويتية تضم نفسها إلى العاملين في هذه المبادرة لخلق شراكات مجتمعية تدعم هذه المبادرة وفقا لرؤيتها في خلق اقتصاد قوي ومتين واستقرار أمني يستند إلى مقومات راسخة.
وقال «أن الجمعية لطالما اهتمت بتطوير الصناعات النفطية التي تعتبر المورد الرئيس للاقتصاد الوطني، منوها إلى الجهود المميزة التي يقوم بها أعضاء الجمعية من خلال مواقع عملهم بالشركات النفطية التابعة لمؤسسة البترول الكويتية وغيرها من الشركات العالمية».