«شرف لم أحزه ... بأن أكون محامياً للإخوان»
منتصر الزيات: مَن ترافعت عنه في الكويت متزوج بسيدة محترمة ... وليس «عرفياً»


أرسل المحامي منتصر الزيات بكتاب الى «الراي» سلط الضوء فيه على خبر ترافعه عن مصري في الكويت وورد فيه:
نشرتم بتاريخ الثلاثاء 17/ 9/ 2013 خبرا بعنوان (محامي «الاخوان» يترافع عن مصري دخل فندقاً مع فتاة ليمضي ليلة بهوية زوجته) كتب محرره أحمد لازم أني قمت بالترافع عن مصري ارتكب جناية تزوير عندما اصطحب فتاة بعد ان تزوجها عرفيا ليقضي ليلة حمراء، وذكر كاتب الخبر أن زوجته الأولى ترصدته وأوقعته في هذه القضية الى آخره ويهمني في هذا الخصوص توضيح الآتي:
- على الرغم من علاقتي الوثيقة بالجهاز التحريري والاداري لـ «الراي» وكوني أحد كتابها منذ فترة طويلة فقد قدمني الخبر بشرف لم أحزه كوني محامي الاخوان.
- ان ما ذكرتم أنها «فتاة» هي سيدة محترمة تبلغ من العمر (42 عاما) وأم لثلاثة أبناء أكبرهم في الفرقة الثانية بالجامعة وأصغرهم طالبة بالسادس ابتدائي، وهي زوجة لموكلي بصحيح العقد الشرعي الذي توثق بحكم محكمة من محكمة الأسرة في مصر حيث يحاط أمر الزواج من أجنبية بشروط قاسية وقد اتبع الاجراءات القانونية اللازمة فهي زوجة وليست خليلة تقضي ليلة حمراء.
- ان موكلي وزوجته كانا يقيمان في الفندق بصحبة أبنائه من زوجته الأولى أدهم (19 عاما) وسماهر (7 سنوات) لأنه كان قد أنهى عمله في الكويت بعد 22 عاما واستقر في مصر وعاد الى الكويت لانهاء أمر عاجل، فأقام في شقة «شقيقه» ونظرا لعودة شقيقه من الخارج أخلى شقته واستأجر شقة فندقية يقيم فيها مع زوجته وأولاده الذين اختاروا الاقامة معه وزوجة ابيهم بدلا من «الأم» التي تنكرت للزوجية وللأبناء.
- الواقعة ليست كما نشرتموها ولم يحدث ضبطه بارشاد زوجته الأولى، ولكن الزوج اكتشف وجود زوجته الأولى في الكويت رغما عنه ورغم احتفاظه بجواز سفرها وبطاقتها المدنية والاقامة النظامية!! فتقدم بشكوى ضدها، وهنا اكتشفت السلطات المختصة ما سبق قيده في الدفاتر عن طريق الفندق بطريق الخطأ المادي.
- الواقعة لا تحتمل التفصيل وحسبكم هذه المعلومات لتعلموا أن الأمر ليس كما نقله محرركم.
أرجو نشر التوضيح التالي في أول عدد يصدر بعد وصوله اليكم عملا بميثاق العمل الصحافي والأهم العلاقة الودية التي أحرص عليها باعتباري أتشرف بكوني أحد أبناء هذه المؤسسة الكبيرة.
مع خالص تحياتي
المحامي منتصر الزيات
نشرتم بتاريخ الثلاثاء 17/ 9/ 2013 خبرا بعنوان (محامي «الاخوان» يترافع عن مصري دخل فندقاً مع فتاة ليمضي ليلة بهوية زوجته) كتب محرره أحمد لازم أني قمت بالترافع عن مصري ارتكب جناية تزوير عندما اصطحب فتاة بعد ان تزوجها عرفيا ليقضي ليلة حمراء، وذكر كاتب الخبر أن زوجته الأولى ترصدته وأوقعته في هذه القضية الى آخره ويهمني في هذا الخصوص توضيح الآتي:
- على الرغم من علاقتي الوثيقة بالجهاز التحريري والاداري لـ «الراي» وكوني أحد كتابها منذ فترة طويلة فقد قدمني الخبر بشرف لم أحزه كوني محامي الاخوان.
- ان ما ذكرتم أنها «فتاة» هي سيدة محترمة تبلغ من العمر (42 عاما) وأم لثلاثة أبناء أكبرهم في الفرقة الثانية بالجامعة وأصغرهم طالبة بالسادس ابتدائي، وهي زوجة لموكلي بصحيح العقد الشرعي الذي توثق بحكم محكمة من محكمة الأسرة في مصر حيث يحاط أمر الزواج من أجنبية بشروط قاسية وقد اتبع الاجراءات القانونية اللازمة فهي زوجة وليست خليلة تقضي ليلة حمراء.
- ان موكلي وزوجته كانا يقيمان في الفندق بصحبة أبنائه من زوجته الأولى أدهم (19 عاما) وسماهر (7 سنوات) لأنه كان قد أنهى عمله في الكويت بعد 22 عاما واستقر في مصر وعاد الى الكويت لانهاء أمر عاجل، فأقام في شقة «شقيقه» ونظرا لعودة شقيقه من الخارج أخلى شقته واستأجر شقة فندقية يقيم فيها مع زوجته وأولاده الذين اختاروا الاقامة معه وزوجة ابيهم بدلا من «الأم» التي تنكرت للزوجية وللأبناء.
- الواقعة ليست كما نشرتموها ولم يحدث ضبطه بارشاد زوجته الأولى، ولكن الزوج اكتشف وجود زوجته الأولى في الكويت رغما عنه ورغم احتفاظه بجواز سفرها وبطاقتها المدنية والاقامة النظامية!! فتقدم بشكوى ضدها، وهنا اكتشفت السلطات المختصة ما سبق قيده في الدفاتر عن طريق الفندق بطريق الخطأ المادي.
- الواقعة لا تحتمل التفصيل وحسبكم هذه المعلومات لتعلموا أن الأمر ليس كما نقله محرركم.
أرجو نشر التوضيح التالي في أول عدد يصدر بعد وصوله اليكم عملا بميثاق العمل الصحافي والأهم العلاقة الودية التي أحرص عليها باعتباري أتشرف بكوني أحد أبناء هذه المؤسسة الكبيرة.
مع خالص تحياتي
المحامي منتصر الزيات