«زكاة الشامية»: بمساعدة أهل الخير رعايتنا للأسر المتعففة لن تتوقف
سالم الحمر
أعلنت لجنة زكاة الشامية والشويخ مواصلتها دورها في رعاية الأسر المتعففة داخل الكويت، لتصل إلى اكبر شريحة ممكنة للقيام بهذا الدور الإنساني في المجتمع المسلم.
وقال مدير عام اللجنة سالم الحمر «إن من أعظم وأجل الأعمال وأحبها إلى الله تعالى المبادرة بالصدقات وإدخال السرور على قلوب الناس، ولما كانت لجنة زكاة الشامية والشويخ من اللجان الراعية لشريحة كبيرة من الضعفاء والمحتاجون داخل الكويت من الأرامل والأيتام والمطلقات والأسر الضعيفة، ووجدت هذه الشريحة في ازدياد عاماً بعد عام، ارتأت أن يكون لها مشروع يصرف منه لصالح هذه الشريحة، فأسست مشروع رعاية الأسر المتعففة لمساعد هؤلاء. ودعا الحمر أهل الخير إلى التبرع لهذا المشروع والوقوف إلى جانب اللجنة لمواجهة كثرة الطلبات التي تتوارد إليها باستمرار، مشيرا إلى أن اللجنة ترمي إلى توصيل رسالة للمجتمع من وراء هذا المشروع وهي تحقيق الأمل والأمنيات التي تعطلت في الوصول لشريحة الضعفاء والمحتاجين من الأسر المتعففة، ورعايتهم ورسم الابتسامة على وجوههم بفضل الصدقات والزكوات لأهل الخير.
وبين أن الشرائح المستفيدة هي الفقراء والمساكين والأيتام والمحتاجين والضعفاء، مؤكدا أن التعفف عن الطلب والسؤال، يجب أن تقابله مبادرة من المجتمع للوصول إلى المتعففين، وتقديم العون والمساعدة لهم، مع الحفاظ على كرامتهم، والستر على ضعفهم وحاجتهم.
وقال مدير عام اللجنة سالم الحمر «إن من أعظم وأجل الأعمال وأحبها إلى الله تعالى المبادرة بالصدقات وإدخال السرور على قلوب الناس، ولما كانت لجنة زكاة الشامية والشويخ من اللجان الراعية لشريحة كبيرة من الضعفاء والمحتاجون داخل الكويت من الأرامل والأيتام والمطلقات والأسر الضعيفة، ووجدت هذه الشريحة في ازدياد عاماً بعد عام، ارتأت أن يكون لها مشروع يصرف منه لصالح هذه الشريحة، فأسست مشروع رعاية الأسر المتعففة لمساعد هؤلاء. ودعا الحمر أهل الخير إلى التبرع لهذا المشروع والوقوف إلى جانب اللجنة لمواجهة كثرة الطلبات التي تتوارد إليها باستمرار، مشيرا إلى أن اللجنة ترمي إلى توصيل رسالة للمجتمع من وراء هذا المشروع وهي تحقيق الأمل والأمنيات التي تعطلت في الوصول لشريحة الضعفاء والمحتاجين من الأسر المتعففة، ورعايتهم ورسم الابتسامة على وجوههم بفضل الصدقات والزكوات لأهل الخير.
وبين أن الشرائح المستفيدة هي الفقراء والمساكين والأيتام والمحتاجين والضعفاء، مؤكدا أن التعفف عن الطلب والسؤال، يجب أن تقابله مبادرة من المجتمع للوصول إلى المتعففين، وتقديم العون والمساعدة لهم، مع الحفاظ على كرامتهم، والستر على ضعفهم وحاجتهم.
