علي البراك: «التربية» أقرت 28 مشروعاً لتطوير التعليم
| كتب نواف نايف |
وأضاف: «لعل الأهم توصيل المعلومات المنهجية للطلبة بطرق مختلفة ومشوقة لمزيد من الفهم والاستيعاب وبالنسبة لذوي الاحتياجات الخاصة تم تخصيص جزء من هذه المشاريع لتعليمهم بطرق تكنولوجية حديثة».
وأكد البراك: «حرص الوزارة على تحويل المدارس الى بيئات جذابة للطلبة والمعلمين وأولياء الأمور وادخال طرق التعليم بواسطة اللعب في رياض الأطفال والمرحلة الابتدائية، واعادة أهمية المكتبة المدرسية وتحديث المسارح المدرسية لتعود الكويت الى مكانتها الثقافية».
وقال ان «المرحلة الثانية من المشاريع ستطرح بعد الانتهاء من هذه المشاريع والتي تشمل انشاء وتجهيز مصادر التعليم في المناطق التعليمية وادارة التربية الخاصة والتعليم الديني وميكنة مكتبة شعبة الوثائق في ديوان الوزارات، وتوفير حاسوب لكل طالب ومعلم».
كشف الوكيل المساعد للتخطيط والمعلومات علي البراك انه «تم الانتهاء من اقرار المرحلة الأولى من مشاريع تطوير التعليم البالغ عددها 28 مشروعا التي يحتاج لها الميدان التربوي»، مشيرا الى «الموافقة واعتماد التكلفة المالية للمشاريع من قبل وزارة المالية ولجنة الميزانيات في مجلس الأمة، بالاضافة الى موافقة لجنة الفتوى والتشريع»، موضحا ان «لجنة المناقصات المركزية اعتمدت هذه المشاريع وسوف يعلن عنها للشركات في القريب العاجل».
وبين البراك في تصريح صحافي ان «وزارة التربية تنوي الانتقال بالتعليم من خلال هذه المشاريع من التقليدية الى التقنية الحديثة والارتقاء بأداء المعلم في الفصل وبقية مرافق المدرسة».
وأضاف: «لعل الأهم توصيل المعلومات المنهجية للطلبة بطرق مختلفة ومشوقة لمزيد من الفهم والاستيعاب وبالنسبة لذوي الاحتياجات الخاصة تم تخصيص جزء من هذه المشاريع لتعليمهم بطرق تكنولوجية حديثة».
وأكد البراك: «حرص الوزارة على تحويل المدارس الى بيئات جذابة للطلبة والمعلمين وأولياء الأمور وادخال طرق التعليم بواسطة اللعب في رياض الأطفال والمرحلة الابتدائية، واعادة أهمية المكتبة المدرسية وتحديث المسارح المدرسية لتعود الكويت الى مكانتها الثقافية».
وقال ان «المرحلة الثانية من المشاريع ستطرح بعد الانتهاء من هذه المشاريع والتي تشمل انشاء وتجهيز مصادر التعليم في المناطق التعليمية وادارة التربية الخاصة والتعليم الديني وميكنة مكتبة شعبة الوثائق في ديوان الوزارات، وتوفير حاسوب لكل طالب ومعلم».
