«الخطوط الأردنية» تنفي خطف إحدى طائراتها في ليبيا
اختطاف ابنة السنوسي بعد إطلاقها من سجن في طرابلس

عمال نفط يعتصمون في طرابلس احتجاجا على اغلاق احدى الشركات (دب أ)


طرابلس، عمان - د ب أ - أعلن وزير العدل الليبي صلاح المرغني، اختطاف ابنة مدير المخابرات في النظام السابق عبدالله السنوسي أثناء خروجها من السجن وفور الإفراج عنها بعد أن قضت حكما بالسجن في قضية دخول البلاد بجواز سفر مزور نهاية العام الماضي.
وكشف وزير العدل في مؤتمر صحافي عقده، مساء أول من أمس، تفاصيل واقعة الاختطاف التي حدثت عصرا، على بعد أمتار قليلة من بوابة السجن في طرابلس وهي في الطريق لتسليمها إلى أهلها الذين كانوا ينتظرونها في مطار طرابلس.
وبيّن المرغني أن عملية الإفراج أشرف عليها وكيل وزارة العدل وائل نجم، وتمت بعد التواصل مع أسرة المخطوفة وأمها وأبناء عمومتها لإيصالها بأمان إلى أهلها في الجنوب الليبي.
وأوضح أن القافلة التي كانت تنقل المخطوفة وتدعى «العنود» والمكونة من ثلاث سيارات إحداها كان يستقلها وكيل وزارة العدل مع اثنين من المسؤولين في الوزارة، فوجئت بكمين نصبته مجموعة مسلحة يبدو أنها منظمة تنظيما عاليا حيث أطلقت النار وقامت بعملية الاختطاف بعد عجز أفراد الحراسة عن حمايتها.
ولفت إلى أن السلطات المختصة في وزارة الداخلية والشرطة القضائية وبالتعاون مع اللجنة الأمنية العليا قامت باتخاذ الإجراءات القانونية لعملية البحث والتحري التي لاتزال جارية.
ونبّه وزير العدل إلى أن المنظمات الدولية كانت تتابع الموضوع قبل حدوثه وبعده، مناشدا كل من لديه معلومات تؤدي إلى استرجاع المخطوفة، تقديمها في أسرع وقت إلى الجهات المختصة.
وفي عمان، نفت شركة «الخطوط الجوية الملكية الأردنية» أن تكون إحدى طائراتها قد خطفت في مطار طرابلس الدولي في ليبيا فجر الإثنين.
وكشف وزير العدل في مؤتمر صحافي عقده، مساء أول من أمس، تفاصيل واقعة الاختطاف التي حدثت عصرا، على بعد أمتار قليلة من بوابة السجن في طرابلس وهي في الطريق لتسليمها إلى أهلها الذين كانوا ينتظرونها في مطار طرابلس.
وبيّن المرغني أن عملية الإفراج أشرف عليها وكيل وزارة العدل وائل نجم، وتمت بعد التواصل مع أسرة المخطوفة وأمها وأبناء عمومتها لإيصالها بأمان إلى أهلها في الجنوب الليبي.
وأوضح أن القافلة التي كانت تنقل المخطوفة وتدعى «العنود» والمكونة من ثلاث سيارات إحداها كان يستقلها وكيل وزارة العدل مع اثنين من المسؤولين في الوزارة، فوجئت بكمين نصبته مجموعة مسلحة يبدو أنها منظمة تنظيما عاليا حيث أطلقت النار وقامت بعملية الاختطاف بعد عجز أفراد الحراسة عن حمايتها.
ولفت إلى أن السلطات المختصة في وزارة الداخلية والشرطة القضائية وبالتعاون مع اللجنة الأمنية العليا قامت باتخاذ الإجراءات القانونية لعملية البحث والتحري التي لاتزال جارية.
ونبّه وزير العدل إلى أن المنظمات الدولية كانت تتابع الموضوع قبل حدوثه وبعده، مناشدا كل من لديه معلومات تؤدي إلى استرجاع المخطوفة، تقديمها في أسرع وقت إلى الجهات المختصة.
وفي عمان، نفت شركة «الخطوط الجوية الملكية الأردنية» أن تكون إحدى طائراتها قد خطفت في مطار طرابلس الدولي في ليبيا فجر الإثنين.