«رابطة الطب»: توقيع عقود بحثية للطلبة بالتعاون مع أطباء ومستشفيات
أحمد الشمري
قال رئيس رابطة طلبة الطب الكويتية الدكتور أحمد مفرح الشمري إن الرابطة اتفقت مع مجموعة من الأطباء والمستشفيات للقيام بمشاريع بحثية يكون طالب الطب والطبيب حديث التخرج جزءا كبيرا فيها.
وشدد الشمري على أهمية الأبحاث العلمية في الطب في تطور الخدمة الطبية في الكويت منوها الى أن الكويت ينقصها الكثير من الأبحاث في مجالات عدة أهمها احصائيات الأمراض في الكويت وذلك لأننا الى الآن لا نستطيع معرفة طبيعة الكثير من الأمراض في الكويت.
وأشار الى أن الرابطة تستقبل الكثير من المقترحات البحثية من جهات عدة وتحاول جاهدة أن تختار المشاريع التي تنمي الطالب ولها أثر كبير لكي تشرك طلبتها فيهم.
ومن جانب آخر، شاركت رابطة طلبة الطب الكويتية في ماراثون الأطفال «أمنيتي» الذي يعد الأول من نوعه ويعزز حب الرياضة والحركة لدى الأطفال وذلك لارتفاع مستوى السمنة لدرجات خطيرة لدى الأطفال حسب الدراسات الطبية الأخيرة.
وحذر الشمري من المشاكل الصحية التي تصيب الطفل المصاب بالسمنة والتي قد تلاحقه حتى في الكبر ومن هذه المشاكل أمراض القلب والسرطان وغيرهما.
وأشار الى أن مشكلة السمنة مسؤولية مشتركة بين الفرد وأهله والمجتمع والحكومة فالفرد يجب أن يحافظ على الرياضة والأكل الصحي والأهل يجب عليهم تعليم أبنائهم الأساليب الصحية في الأكل وتشجيعهم على الحياة الصحية وأما المجتمع والحكومة فيجب عليهما دراسة الوضع الحالي دراسة تحليلية وتشريع قوانين تساعد على محاربة السمنة.
وناشد الشمري وزير الصحة الشيخ محمد العبدالله وأعضاء مجلس الأمة بالالتفات الى هذه المشكلة بحثا عن حلول لها.
وشدد الشمري على أهمية الأبحاث العلمية في الطب في تطور الخدمة الطبية في الكويت منوها الى أن الكويت ينقصها الكثير من الأبحاث في مجالات عدة أهمها احصائيات الأمراض في الكويت وذلك لأننا الى الآن لا نستطيع معرفة طبيعة الكثير من الأمراض في الكويت.
وأشار الى أن الرابطة تستقبل الكثير من المقترحات البحثية من جهات عدة وتحاول جاهدة أن تختار المشاريع التي تنمي الطالب ولها أثر كبير لكي تشرك طلبتها فيهم.
ومن جانب آخر، شاركت رابطة طلبة الطب الكويتية في ماراثون الأطفال «أمنيتي» الذي يعد الأول من نوعه ويعزز حب الرياضة والحركة لدى الأطفال وذلك لارتفاع مستوى السمنة لدرجات خطيرة لدى الأطفال حسب الدراسات الطبية الأخيرة.
وحذر الشمري من المشاكل الصحية التي تصيب الطفل المصاب بالسمنة والتي قد تلاحقه حتى في الكبر ومن هذه المشاكل أمراض القلب والسرطان وغيرهما.
وأشار الى أن مشكلة السمنة مسؤولية مشتركة بين الفرد وأهله والمجتمع والحكومة فالفرد يجب أن يحافظ على الرياضة والأكل الصحي والأهل يجب عليهم تعليم أبنائهم الأساليب الصحية في الأكل وتشجيعهم على الحياة الصحية وأما المجتمع والحكومة فيجب عليهما دراسة الوضع الحالي دراسة تحليلية وتشريع قوانين تساعد على محاربة السمنة.
وناشد الشمري وزير الصحة الشيخ محمد العبدالله وأعضاء مجلس الأمة بالالتفات الى هذه المشكلة بحثا عن حلول لها.
