ربع مليار دينار حصيلة «الكهرباء» من الفواتير في 16 شهراً


| كتب محمد أنور |
كشف وزير الأشغال العامة وزير الكهرباء والماء المهندس عبدالعزيز الابراهيم عن نجاح وزارة الكهرباء في تحصيل ربع مليار دينار قيمة فواتير كهربائية خلال 16 شهراً مضت.
وأكد الابراهيم خلال الجولة التفقدية أمس على عدد مشاريع الوزارة ومنها مستشفى جابر و مبنى وزارة التربية حرص مجلس الوزراء على مراجعة الخطة الانمائية وتنفيذها حسب الخطة المطروحة لها، كاشفاً عن إجراء اتصالات مكثفة مع وزيرة التخطيط لوضع البرامج والتنسيق حسب التواريخ المعدة لمشاريع وزارة الأشغال، ومعلنا الاتفاق على ان يكون برنامج العمل الحكومي قابلا للتنفيذ دون عوائق، حيث ستطرح المشاريع مستقبلا خالية من العراقيل حتى لايكون هناك عذر للمقاولين في تأخر المشاريع.
وأشار الابراهيم إلى أن سبب تأخر تنفيذ مشروع مبنى وزارة التربية هو الحريق الذي اندلع بالمشروع في وقت سابق، أما في ما يخص مستشفى جابر فقد كانت الاسباب لوجود بعض العوائق الفنية والادارية، مشدداً على اهمية معالجة هذه الاسباب والعمل على تداركها في المشاريع المستقبلية.
وأعلن الابراهيم أن التسليم الفعلي لمبنى وزارة التربية سيكون منتصف عام 2015 بعد أن كان من المقرر له عام 2014 بينما سيتم تسليم بعض أجزاء من مستشفى جابر في 2014 وبعض الاجزاء الاخرى في 2015.
وقال الابراهيم انه بصدد عقد اجتماعات مكثفة مع قيادات الوزارة والمقاولين لمتابعة المشاريع الضخمة، مبيناً أن الوزارة ارجأت تنفيذ عقود المستشفيات بعد مادار حولها كثير من اللغظ اخيراً، حيث تتولى حالياً لجنة تم تشكيلها لهذا الغرض مراجعة هذه العقود، وفي ضوء تقرير اللجنة تقوم الوزارة بتنفيذ تلك العقود و إلغاء بعضها حسب قرارات اللجنة، تلافياً للاخطاء التي صاحبت تنفيذ مستشفى جابر.
وحول اتهام هيئة الزراعة لوزارة الأشغال بعجزها عن توفير المياه المعالجة للزراعة التجميلية في عدد من المناطق، أفاد الابراهيم أن «هذا الكلام غير صحيح ولدينا الطاقة الاستيعابية لكافة المناطق ونسير حسب البرامج المعدة من قبل الوزارة».
كشف وزير الأشغال العامة وزير الكهرباء والماء المهندس عبدالعزيز الابراهيم عن نجاح وزارة الكهرباء في تحصيل ربع مليار دينار قيمة فواتير كهربائية خلال 16 شهراً مضت.
وأكد الابراهيم خلال الجولة التفقدية أمس على عدد مشاريع الوزارة ومنها مستشفى جابر و مبنى وزارة التربية حرص مجلس الوزراء على مراجعة الخطة الانمائية وتنفيذها حسب الخطة المطروحة لها، كاشفاً عن إجراء اتصالات مكثفة مع وزيرة التخطيط لوضع البرامج والتنسيق حسب التواريخ المعدة لمشاريع وزارة الأشغال، ومعلنا الاتفاق على ان يكون برنامج العمل الحكومي قابلا للتنفيذ دون عوائق، حيث ستطرح المشاريع مستقبلا خالية من العراقيل حتى لايكون هناك عذر للمقاولين في تأخر المشاريع.
وأشار الابراهيم إلى أن سبب تأخر تنفيذ مشروع مبنى وزارة التربية هو الحريق الذي اندلع بالمشروع في وقت سابق، أما في ما يخص مستشفى جابر فقد كانت الاسباب لوجود بعض العوائق الفنية والادارية، مشدداً على اهمية معالجة هذه الاسباب والعمل على تداركها في المشاريع المستقبلية.
وأعلن الابراهيم أن التسليم الفعلي لمبنى وزارة التربية سيكون منتصف عام 2015 بعد أن كان من المقرر له عام 2014 بينما سيتم تسليم بعض أجزاء من مستشفى جابر في 2014 وبعض الاجزاء الاخرى في 2015.
وقال الابراهيم انه بصدد عقد اجتماعات مكثفة مع قيادات الوزارة والمقاولين لمتابعة المشاريع الضخمة، مبيناً أن الوزارة ارجأت تنفيذ عقود المستشفيات بعد مادار حولها كثير من اللغظ اخيراً، حيث تتولى حالياً لجنة تم تشكيلها لهذا الغرض مراجعة هذه العقود، وفي ضوء تقرير اللجنة تقوم الوزارة بتنفيذ تلك العقود و إلغاء بعضها حسب قرارات اللجنة، تلافياً للاخطاء التي صاحبت تنفيذ مستشفى جابر.
وحول اتهام هيئة الزراعة لوزارة الأشغال بعجزها عن توفير المياه المعالجة للزراعة التجميلية في عدد من المناطق، أفاد الابراهيم أن «هذا الكلام غير صحيح ولدينا الطاقة الاستيعابية لكافة المناطق ونسير حسب البرامج المعدة من قبل الوزارة».