التميمي: شمول الخليجيين و«البدون» بقانون تقاعد العسكريين


تقدم النائب عبدالله التميمي باقتراح برغبة لمعالجة أوضاع الشهداء والعسكريين البدون والخليجيين.
وقال التميمي في اقتراحه ان الجميع يعلم أن الخدمة العسكرية من أشرف المهن وأكثرها قدسية في خدمة الأوطان، وبما أن الكويت تعيش قضية من أعقد القضايا تتعلق بفئة البدون الذين قدموا خدمات جليلة للوطن ويدخل ضمن هذه الفئة العسكريون من رجال الجيش والشرطة،الذين شهدت لهم الازمات التي مرت بها البلاد بدءاً من الحروب العربية وانتهاء بالغزو الصدامي للبلاد ومابعده من أزمات عابرة وتوترات في المحيط الاقليمي نذروا خلالها الغالي والنفيس من أجل صون تراب الوطن والحفاظ على أمنه.
وأضاف ان هذه الشريحة باتت تعاني من صعوبات كثيرة في المحافظة على وظائفهم لمن بقي منهم على قيد الحياة ويعانو ذوي وأبناء من رحلوا منهم عن الدنيا الى رحمة الله أشد معاناة، بل أن مايزيد الامر سوءا أن من بينهم أزواج وأبناء مواطنات كويتيات كفل حقوقهن الدستور، فانطبق عليهم قول الحق تعالى (من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ومابدلوا تبديلا) صدق الله العلي العظيم.
من أجل ذلك جاء اقتراحه الذي ينص على التمديد للعسكرين البدون وأبناء وازواج الكويتيات والخليجيين في وزارتي الدفاع والداخلية حتى سن 65 سنة، كماهو معمول به في قانون الخدمة المدنية. واحالتهم للتقاعد بعد هذا التمديد على أن يطبق عليهم قانون التقاعد للعسكريين. ويشمل الاقتراح جميع العسكريين الذين أمضوا 20 عاما في الخدمة دون النظر لاعتبارات اخرى.
وتضمن الاقتراح كذلك بالسماح بتوظيف أبنائهم الذين تنطبق عليهم اللوائح والنظم في السلك العسكري بوزارتي الدفاع والداخلية. كما يعطى العسكريون البدون وأبناء وأزواج المواطنات أولوية التجنيس.
وقال التميمي في اقتراحه ان الجميع يعلم أن الخدمة العسكرية من أشرف المهن وأكثرها قدسية في خدمة الأوطان، وبما أن الكويت تعيش قضية من أعقد القضايا تتعلق بفئة البدون الذين قدموا خدمات جليلة للوطن ويدخل ضمن هذه الفئة العسكريون من رجال الجيش والشرطة،الذين شهدت لهم الازمات التي مرت بها البلاد بدءاً من الحروب العربية وانتهاء بالغزو الصدامي للبلاد ومابعده من أزمات عابرة وتوترات في المحيط الاقليمي نذروا خلالها الغالي والنفيس من أجل صون تراب الوطن والحفاظ على أمنه.
وأضاف ان هذه الشريحة باتت تعاني من صعوبات كثيرة في المحافظة على وظائفهم لمن بقي منهم على قيد الحياة ويعانو ذوي وأبناء من رحلوا منهم عن الدنيا الى رحمة الله أشد معاناة، بل أن مايزيد الامر سوءا أن من بينهم أزواج وأبناء مواطنات كويتيات كفل حقوقهن الدستور، فانطبق عليهم قول الحق تعالى (من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ومابدلوا تبديلا) صدق الله العلي العظيم.
من أجل ذلك جاء اقتراحه الذي ينص على التمديد للعسكرين البدون وأبناء وازواج الكويتيات والخليجيين في وزارتي الدفاع والداخلية حتى سن 65 سنة، كماهو معمول به في قانون الخدمة المدنية. واحالتهم للتقاعد بعد هذا التمديد على أن يطبق عليهم قانون التقاعد للعسكريين. ويشمل الاقتراح جميع العسكريين الذين أمضوا 20 عاما في الخدمة دون النظر لاعتبارات اخرى.
وتضمن الاقتراح كذلك بالسماح بتوظيف أبنائهم الذين تنطبق عليهم اللوائح والنظم في السلك العسكري بوزارتي الدفاع والداخلية. كما يعطى العسكريون البدون وأبناء وأزواج المواطنات أولوية التجنيس.