بعدما تخلت عنه بقرار أحادي
غاضب انتقم من صديقته القديمة بالضرب والسب... على المقهى !


| كتب عزيز العنزي |
الصديق القديم انقلب عدوا... وانهال ضرباً على صديقته وسط ذهول مرتادي المقهى، في السالمية عقاباً على تخليها عن علاقتهما، بقرار احادي، ثم غادر تاركاً اياها تعاني آلام اللكمات!
ووفقاً لمصدر أمني ان «المواطنة قصدت رجال مخفر السالمية وابلغتهم أنها كانت ترتبط بعلاقة صداقة مع مواطن، وقطعت صلتها به على خلفية نزاعات مزمنة، واصبحت تتجاهل اتصالاته ورسائله التي لم تنقطع منذ شهر، مشيرة الى انها بينما كانت تجلس امس على مقهى في المنطقة تنفث دخان الشيشة، فوجئت بصديقها القديم يقتحم المكان وينطلق ناحيتها وينهال عليها سباباً بأقذع الألفاظ، متسائلاً عن سبب تجاهلها اتصالاته، فردت عليه مستخدمة اسلوبه ذاته، الأمر الذي اثار حفيظته، ليوجه اليها وصلة من اللكمات على مرأى العاملين والزبائن، قبل ان يهرول مغادراً».
وتابع المصدر «ان المواطنة استدعت عدداً من شهود الواقعة، فحضروا للشهادة التي جاءت مؤيدة لرواية المجني عليها التي زودت الأمنيين ببيانات المتهم وارقام هاتفه، فبادروابالاتصال به وتبين ان جهازه مغلق، ليسجلوا بحقه قضية اعتداء بالضرب وسب وقذف، واحالوا على رجال المباحث مهمة ضبطه واحضاره.
الصديق القديم انقلب عدوا... وانهال ضرباً على صديقته وسط ذهول مرتادي المقهى، في السالمية عقاباً على تخليها عن علاقتهما، بقرار احادي، ثم غادر تاركاً اياها تعاني آلام اللكمات!
ووفقاً لمصدر أمني ان «المواطنة قصدت رجال مخفر السالمية وابلغتهم أنها كانت ترتبط بعلاقة صداقة مع مواطن، وقطعت صلتها به على خلفية نزاعات مزمنة، واصبحت تتجاهل اتصالاته ورسائله التي لم تنقطع منذ شهر، مشيرة الى انها بينما كانت تجلس امس على مقهى في المنطقة تنفث دخان الشيشة، فوجئت بصديقها القديم يقتحم المكان وينطلق ناحيتها وينهال عليها سباباً بأقذع الألفاظ، متسائلاً عن سبب تجاهلها اتصالاته، فردت عليه مستخدمة اسلوبه ذاته، الأمر الذي اثار حفيظته، ليوجه اليها وصلة من اللكمات على مرأى العاملين والزبائن، قبل ان يهرول مغادراً».
وتابع المصدر «ان المواطنة استدعت عدداً من شهود الواقعة، فحضروا للشهادة التي جاءت مؤيدة لرواية المجني عليها التي زودت الأمنيين ببيانات المتهم وارقام هاتفه، فبادروابالاتصال به وتبين ان جهازه مغلق، ليسجلوا بحقه قضية اعتداء بالضرب وسب وقذف، واحالوا على رجال المباحث مهمة ضبطه واحضاره.