راكبا «بانشي» طعنا أمنياً بعدما استهترا بأرواح العابرين
| كتب عزيز العنزي |
يتعقب مباحثيو الجهراء خطى مستهترين لاذا بالفرار من قبضة قائد دورية اسناد، بعدما طعنه احدهما بآلة حادة، انتقاماً من محاولته القبض عليهما من جراء استعراضهما - برعونة - على متن بانشي، وفقاً لرواية الأمني في مخفر تيماء.
واورد الى «الراي» مصدر امني «ان رجل الأمن المنتسب الى قوة اسناد الجهراء كان يزاول مهامه الوظيفية، عندما استرعى ناظريه شابان يستعرضان فوق بانشي، ويرتكبان حركات خطيرة تهدد حياة مستخدمي الطريق فبادر الى استيقافهما، وبعد حديث قصير شرع في القبض عليهما، لكنه فوجئ بأحدهما يطعنه بآلة حادة، فأصابه بجرح فوق احدى عينيه، قبل ان ينطلق كلاهما هاربين».
المصدر اكمل «ان العسكري (المجني عليه) قصد بدوريته مستشفى الجهراء لتلقي العلاج، الذي تمثل في ثلاث غرز، واستصدر تقريراً طبياً، وتوجه الى مخفر منطقة تيماء، حيث ابلغ الأمنيين بالواقعة، فسجلوا قضية، واحالوها على المباحثيين الذين تولوا مهمة الوقوف على هويتيهما، تمهيداً لاخضاعهما لطائلة القانون».
يتعقب مباحثيو الجهراء خطى مستهترين لاذا بالفرار من قبضة قائد دورية اسناد، بعدما طعنه احدهما بآلة حادة، انتقاماً من محاولته القبض عليهما من جراء استعراضهما - برعونة - على متن بانشي، وفقاً لرواية الأمني في مخفر تيماء.
واورد الى «الراي» مصدر امني «ان رجل الأمن المنتسب الى قوة اسناد الجهراء كان يزاول مهامه الوظيفية، عندما استرعى ناظريه شابان يستعرضان فوق بانشي، ويرتكبان حركات خطيرة تهدد حياة مستخدمي الطريق فبادر الى استيقافهما، وبعد حديث قصير شرع في القبض عليهما، لكنه فوجئ بأحدهما يطعنه بآلة حادة، فأصابه بجرح فوق احدى عينيه، قبل ان ينطلق كلاهما هاربين».
المصدر اكمل «ان العسكري (المجني عليه) قصد بدوريته مستشفى الجهراء لتلقي العلاج، الذي تمثل في ثلاث غرز، واستصدر تقريراً طبياً، وتوجه الى مخفر منطقة تيماء، حيث ابلغ الأمنيين بالواقعة، فسجلوا قضية، واحالوها على المباحثيين الذين تولوا مهمة الوقوف على هويتيهما، تمهيداً لاخضاعهما لطائلة القانون».
