أهل روض الفرج يشكرون سمو الأمير وخادم الحرمين وخليفة بن زايد

الصورة التي تجمع سمو الأمير وخادم الحرمين والشيخ خليفة وبوتين في روض الفرج (خاص - «الراي»)


| القاهرة - «الراي» |
دائما ما يؤكد العرب أنهم لا يخافون في عروبتهم شيئا، والتاريخ مليء بعشرات الأدلة على ذلك، فعقب ثورة 30 يونيو الأخيرة في مصر، أعلنت العديد من الدول العربية مساندتها ودعمها لمصر في مواجهة الإرهاب، سواء كان في الداخل أو في الخارج، وخرج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله وأمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، ورئيس دولة الإمارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان ليقودوا حملة لمساندة مصر لا تقل في خطورتها وأهميتها عن الدور الذي قامت به الدول العربية أثناء حرب 6 أكتوبر في العام 1973، ومثل ذلك ضربة قوية للتهديدات الأميركية والأوروبية بقطع المساعدات عن مصر.
ودائما لا ينسى أهل مصر من يقف بجانبهم وسط الأزمات ويحاولون رد الجميل لكل على طريقته، فهناك الديبلوماسية الرسمية التي ترسل برقيات الشكر، وهناك الديبلوماسية الشعبية التي تعبر عن شكرها بطريقتها الخاصة، مثلما فعل عدد من سكان حي روض الفرج الشعبي، شمال القاهرة، الذين تأثروا بمساندة الدول لمصر وعلقوا «بوستر» يضم صور الملك عبدالله والشيخ صباح والشيخ خليفة والرئيس الروسي فلادمير بوتين، وكتبوا أسفله نشكركم بالعربية والروسية.
دائما ما يؤكد العرب أنهم لا يخافون في عروبتهم شيئا، والتاريخ مليء بعشرات الأدلة على ذلك، فعقب ثورة 30 يونيو الأخيرة في مصر، أعلنت العديد من الدول العربية مساندتها ودعمها لمصر في مواجهة الإرهاب، سواء كان في الداخل أو في الخارج، وخرج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله وأمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، ورئيس دولة الإمارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان ليقودوا حملة لمساندة مصر لا تقل في خطورتها وأهميتها عن الدور الذي قامت به الدول العربية أثناء حرب 6 أكتوبر في العام 1973، ومثل ذلك ضربة قوية للتهديدات الأميركية والأوروبية بقطع المساعدات عن مصر.
ودائما لا ينسى أهل مصر من يقف بجانبهم وسط الأزمات ويحاولون رد الجميل لكل على طريقته، فهناك الديبلوماسية الرسمية التي ترسل برقيات الشكر، وهناك الديبلوماسية الشعبية التي تعبر عن شكرها بطريقتها الخاصة، مثلما فعل عدد من سكان حي روض الفرج الشعبي، شمال القاهرة، الذين تأثروا بمساندة الدول لمصر وعلقوا «بوستر» يضم صور الملك عبدالله والشيخ صباح والشيخ خليفة والرئيس الروسي فلادمير بوتين، وكتبوا أسفله نشكركم بالعربية والروسية.