بلغت 54 مليون دولار
«الوطني- البحرين»: 44 في المئة نمو أرباح النصف الأول

علي فردان

إبراهيم شكري دبدوب




حقق بنك الكويت الوطني- البحرين (التابع لمجموعة بنك الكويت الوطني) أرباحاً صافية بلغت 53.9 مليون دولار (20.3 مليون دينار بحريني) في النصف الأول من العام 2013، مقارنة مع 37.5 مليون دولار (14.1 مليون دينار بحريني) في الفترة نفسها من العام الماضي، بنمو بلغ 44 في المئة.
وارتفعت الموجودات الإجمالية للبنك بواقع 18 في المئة لتبلغ 6.48 مليار دولار بنهاية يونيو 2013، مقارنة مع 5.5 مليار دولار في الفترة نفسها من العام الماضي.
وارتفعت حقوق المساهمين بواقع 5 في المئة لتبلغ 668 مليون دولار، مقارنة مع 636 مليون دولار بنهاية يونيو 2012.
وأوضح الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني إبراهيم شكري دبدوب، أن نتائج «الوطني- البحرين» تشكل دليلاً واضحاً على نجاح استراتيجية التوسع الاقليمي المدروس لمجموعة البنك، والتي مكنت فروعه الخارجية من مواصلة النمو، وتحقيق الأرباح على الرغم من استمرار التحديات الإقليمية والعالمية.
وأكد دبدوب أنه رغم صعوبة البيئة التشغيلية، فقد استطاع «الوطني- البحرين» تحقيق نتائج ممتازة بكافة المقاييس، لاسيما وأن جميع أرباحه جاءت نتيجة تصاعد النشاط التشغيلي الحقيقي للبنك، وهو ما سيعمل على تعزيزه خلال الفترة المقبلة.
من ناحيته، قال مدير عام بنك الكويت الوطني- البحرين علي فردان، إن البنك مستمر بتعزيز نشاطه داخل مملكة البحرين، لتقديم أفضل الخدمات المصرفية والمالية لعملائه من الأفراد والمؤسسات على السواء.
وأشاد فردان بجهود مصرف البحرين المركزي بشكل خاص، والجهات الحكومية بشكل عام، التي دعمت أداء البنك والقطاع المصرفي عموما في البحرين.
وأكد أن دعم مجموعة «الوطني» للبنك في البحرين من خلال شبكة فروعها الإقليمية والعالمية الأوسع انتشاراً، ساهم بشكل واضح بتعزيز نشاط البنك في السوق البحريني، مستفيداً من تصنيفاته الائتمانية الأعلى في الشرق الأوسط، وشبكة علاقاته الواسعة، وسمعته الرائدة كأفضل بنك على مستوى الشرق الأوسط، وأحد أكثر البنوك أماناً على مستوى العالم.
ويتواجد «الوطني» في مملكة البحرين منذ العام 1977، ويتمتع بعلاقات تاريخية مع كبرى الشركات المحلية والأجنبية العاملة في المملكة.
ويحتفظ «الوطني» بأعلى تصنيفات ائتمانية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بإجماع مؤسسات التصنيف العالمية «موديز»، و«فيتش»، و«ستاندارد أند بورز»، بفضل متانة مؤشراته المالية، وجودة أصوله المرتفعة، ورسملته القوية، وتوافر قاعدة تمويل مستقرة، وخبرة جهازه الإداري، ووضوح رؤيته الاستراتيجية، فضلاً عن السمعة الممتازة التي يتميز بها، وحافظ البنك أيضاً على موقعه بين أكثر 50 بنكاً أماناً في العالم للمرة السابعة على التوالي.
وارتفعت الموجودات الإجمالية للبنك بواقع 18 في المئة لتبلغ 6.48 مليار دولار بنهاية يونيو 2013، مقارنة مع 5.5 مليار دولار في الفترة نفسها من العام الماضي.
وارتفعت حقوق المساهمين بواقع 5 في المئة لتبلغ 668 مليون دولار، مقارنة مع 636 مليون دولار بنهاية يونيو 2012.
وأوضح الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني إبراهيم شكري دبدوب، أن نتائج «الوطني- البحرين» تشكل دليلاً واضحاً على نجاح استراتيجية التوسع الاقليمي المدروس لمجموعة البنك، والتي مكنت فروعه الخارجية من مواصلة النمو، وتحقيق الأرباح على الرغم من استمرار التحديات الإقليمية والعالمية.
وأكد دبدوب أنه رغم صعوبة البيئة التشغيلية، فقد استطاع «الوطني- البحرين» تحقيق نتائج ممتازة بكافة المقاييس، لاسيما وأن جميع أرباحه جاءت نتيجة تصاعد النشاط التشغيلي الحقيقي للبنك، وهو ما سيعمل على تعزيزه خلال الفترة المقبلة.
من ناحيته، قال مدير عام بنك الكويت الوطني- البحرين علي فردان، إن البنك مستمر بتعزيز نشاطه داخل مملكة البحرين، لتقديم أفضل الخدمات المصرفية والمالية لعملائه من الأفراد والمؤسسات على السواء.
وأشاد فردان بجهود مصرف البحرين المركزي بشكل خاص، والجهات الحكومية بشكل عام، التي دعمت أداء البنك والقطاع المصرفي عموما في البحرين.
وأكد أن دعم مجموعة «الوطني» للبنك في البحرين من خلال شبكة فروعها الإقليمية والعالمية الأوسع انتشاراً، ساهم بشكل واضح بتعزيز نشاط البنك في السوق البحريني، مستفيداً من تصنيفاته الائتمانية الأعلى في الشرق الأوسط، وشبكة علاقاته الواسعة، وسمعته الرائدة كأفضل بنك على مستوى الشرق الأوسط، وأحد أكثر البنوك أماناً على مستوى العالم.
ويتواجد «الوطني» في مملكة البحرين منذ العام 1977، ويتمتع بعلاقات تاريخية مع كبرى الشركات المحلية والأجنبية العاملة في المملكة.
ويحتفظ «الوطني» بأعلى تصنيفات ائتمانية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بإجماع مؤسسات التصنيف العالمية «موديز»، و«فيتش»، و«ستاندارد أند بورز»، بفضل متانة مؤشراته المالية، وجودة أصوله المرتفعة، ورسملته القوية، وتوافر قاعدة تمويل مستقرة، وخبرة جهازه الإداري، ووضوح رؤيته الاستراتيجية، فضلاً عن السمعة الممتازة التي يتميز بها، وحافظ البنك أيضاً على موقعه بين أكثر 50 بنكاً أماناً في العالم للمرة السابعة على التوالي.