إسرائيل نفت علاقتها بانفجار الرويس
| بيروت ـ «الراي» |
نفت اسرائيل اي علاقة لها بانفجار الرويس، معتبرة ان الاتهامات التي وُجهت اليها في هذه العملية من مسؤولين لبنانيين «ليست جدية ولا يصدقها حتى أولئك الذين أطلقوها».
ونقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» عن مسؤول في وزارة الخارجية الإسرائيلية، قوله «إن حزب الله موجود في ضائقة ويوجه الاتهامات لإسرائيل بصورة أوتوماتيكية، وكان واضحاً أن الانتقام من حزب الله سيأتي على ضوء ضلوعه في القتال في سورية».
وتعليقاً على اتهام الرئيس اللبناني ميشال سليمان لإسرائيل وتحميلها مسؤولية الانفجار، أجاب: «أقوال الرئيس اللبناني بدت كأنه يقرأ من ورقة رسائل حزب الله، فيما المسدس ملتصق برأسه، وواضح أنه هو بنفسه لا يصدق الأقوال البلهاء التي خرجت من فمه»، مضيفاً: «ان أقوال سليمان وغيره من المسؤولين اللبنانيين، الذين وجهوا اصبع الاتهام إلى إسرائيل، ليست جدية ولا يصدقها حتى أولئك الذين أطلقوها».
ونفى ضلوع إسرائيل بانفجار الرويس «لأن السيارة المفخخة هي سلاح يميّز منظمة إرهابية تهدف إلى زرع الدمار والقتل من دون التمييز بين النساء والأولاد، وبين الضالعين في القتال وغير الضالعين فيه»، معتبراً «أن من فجر السيارة المفخخة على الأرجح هي منظمة شبيهة في جوهرها بحزب الله»، مضيفاً: «قد تكون إحدى المنظمات التي تشكل جبهة المقاومة في سورية، وحزب الله يحارب المقاومة السورية في سورية بعدما انضم منذ سنوات طويلة إلى عائلة الرئيس السوري بشار الأسد».
نفت اسرائيل اي علاقة لها بانفجار الرويس، معتبرة ان الاتهامات التي وُجهت اليها في هذه العملية من مسؤولين لبنانيين «ليست جدية ولا يصدقها حتى أولئك الذين أطلقوها».
ونقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» عن مسؤول في وزارة الخارجية الإسرائيلية، قوله «إن حزب الله موجود في ضائقة ويوجه الاتهامات لإسرائيل بصورة أوتوماتيكية، وكان واضحاً أن الانتقام من حزب الله سيأتي على ضوء ضلوعه في القتال في سورية».
وتعليقاً على اتهام الرئيس اللبناني ميشال سليمان لإسرائيل وتحميلها مسؤولية الانفجار، أجاب: «أقوال الرئيس اللبناني بدت كأنه يقرأ من ورقة رسائل حزب الله، فيما المسدس ملتصق برأسه، وواضح أنه هو بنفسه لا يصدق الأقوال البلهاء التي خرجت من فمه»، مضيفاً: «ان أقوال سليمان وغيره من المسؤولين اللبنانيين، الذين وجهوا اصبع الاتهام إلى إسرائيل، ليست جدية ولا يصدقها حتى أولئك الذين أطلقوها».
ونفى ضلوع إسرائيل بانفجار الرويس «لأن السيارة المفخخة هي سلاح يميّز منظمة إرهابية تهدف إلى زرع الدمار والقتل من دون التمييز بين النساء والأولاد، وبين الضالعين في القتال وغير الضالعين فيه»، معتبراً «أن من فجر السيارة المفخخة على الأرجح هي منظمة شبيهة في جوهرها بحزب الله»، مضيفاً: «قد تكون إحدى المنظمات التي تشكل جبهة المقاومة في سورية، وحزب الله يحارب المقاومة السورية في سورية بعدما انضم منذ سنوات طويلة إلى عائلة الرئيس السوري بشار الأسد».
