عبّر في حفل استقبال المهنّئين عن اعتزازه بنيل ثقة زملائه النواب والوزراء لقيادة المجلس
الغانم: رسالتي لأهل الكويت ... يداً بيد نستعيد لؤلؤة الخليج
عبدالعزيز الجار الله مقدما التهاني
عناق
... وجمال الكاظمي
حمود فليطح مصافحا الغانم
... قبلة على رأس العم المطوع
مشاري العنجري والرئيس الغانم
ابراهيم الدعيج مهنئا
جاسم الخرافي مقبلاً علي الغانم
فؤاد الغانم وجاسم الخرافي وخالد الغانم وفهد الغانم يتوسطهم الرئيس الغانم
... وإياد الخرافي
... وعبدالعزيز المرزوق
... وصالح اليوسف
عصام الصقر مهنئاً
اسعد البنوان مهنئا الغانم
محمد جاسم المرزوق مباركا للرئيس الغانم
مرزوق ناصر الخرافي في عناق مع مرزوق الغانم
العم علي الغانم يستقبل المهنئين
عناق حار بين الصقر والغانم
الرئيس الغانم مستقبلاً المهنئين
عبد العزيز الغنام مقدماً التهاني
ديوان الغانم اكتظ بالمهنئين (تصوير أسعد عبدالله)
عبد العزيز الغانم وعلي الغانم وعبد العزيز المطوع وفؤاد الغانم
| كتب نواف نايف |
أكد رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم أن فوزه بمنصب الرئيس بداية مرحلة دقيقة ومهمة في تاريخ الكويت، لافتا الى ان امام السلطتين تحديات كبيرة وطموحا عاليا يرجوه الشعب الكويتي منها ما يجب عليهما تجاهه بذل الغالي والنفيس وتحطيم «كل القيود والاغلال» التي تعيق عما يسمو اليه ابناء الشعب الكويتي.
وعبر الغانم خلال حفل الاستقبال الذي اقامه لاستقبال المهنئين بفوزه أول من أمس في ديوان الغانم بالفيحاء، الذي حضره كبار الشخصيات وجموع المواطنين وقد ملأت باقات الورود المكان، عن اعتزازه بنيل ثقة زملائه اعضاء مجلس الامة من نواب ووزراء في تحمل مسؤولية قيادة المجلس خلال الفترة المقبلة.
واضاف أن النطق السامي في افتتاح المجلس نبراس وخارطة طريق للسلطتين لتحقيق طموحات المواطنين وتحويلها الى واقع ملموس، مشيرا إلى أن المرحلة المقبلة شعارها الامل ووقودها العمل، ومهمتنا الان تحقيق ذلك من خلال العمل الجماعي المتفاني لخدمة الوطن والمواطنين.
واوضح ان المنافسة على منصب الرئيس كانت اخوية بين كل المرشحين ودل على ذلك الكلمات التي قيلت من كل المرشحين وهذا دليل على رقي الديموقراطية في الكويت.
واختتم الغانم تصريحه بالقول «اقول لكل اهل الكويت ان هذه مسؤولية جماعية يجب ان تتضافر جميع الجهود من خلال مؤسسات المجتمع المدني وموطنين ونواب ووزراء وكافة شرائح ومكونات المجتمع الكويتي ان نضع يدنا بيد بعض لبناء الكويت ونعيدها كما كانت، لؤلؤة الخليج.
من جانبه بارك رئيس مجلس الامة السابق جاسم الخرافي للغانم نيله ثقة أبناء الدائرة الثانية ومن ثم ثقة أعضاء المجلس، مضيفا: «لا نقول للعزيز مرزوق الغانم مبروك وانما نقول الله يعينك ويوفقك ويساعدك على المهمة الصعبة التي حصلت عليها من ثقة زملائك في المجلس وثقة الدائرة الثانية واصبحت رئيسا للمجلس الامة، وانا اعتقد شخصيا انك كفؤ لها واتمنى لك التوفيق والنجاح».
واضاف الخرافي مخاطبا الغانم «اقول لك من خلال خبرتي المتواضعة ان المهمة ليست سهلة ومن اعطوك اصواتهم ودعموك لم يبروك وانما يريدون منك جهدا لمستقبل الكويت، ويحرصون فيها من خلال ثقتهم فيك ان تكون على مستوى الثقة، وانا واثق انك على مستوى هذه الثقة واتمنى لك التوفيق يا بوعلي واتمنى ان نرى نتائج ايجابية في المستقبل القريب.
من جانبه قال الشيخ فيصل الحمود المالك الصباح الذي حضر الحفل «اتقدم للعزيز والصديق مرزوق الغانم برئاسة مجلس الامة وندعو له بالتوفيق والسداد».
واضاف «نحن متفائلون ان المرحلة المقبلة هي مرحلة همة شبابية وعطاء يجب ان تتضافر الجهود بين السلطتين التنفيذية والتشريعية من اجل خدمة الكويت وسنرى العطاء والانعكاسات الجيدة بعد العيد، فالكويت تستاهل كل خير وهم كفؤ لذلك.
أكد رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم أن فوزه بمنصب الرئيس بداية مرحلة دقيقة ومهمة في تاريخ الكويت، لافتا الى ان امام السلطتين تحديات كبيرة وطموحا عاليا يرجوه الشعب الكويتي منها ما يجب عليهما تجاهه بذل الغالي والنفيس وتحطيم «كل القيود والاغلال» التي تعيق عما يسمو اليه ابناء الشعب الكويتي.
وعبر الغانم خلال حفل الاستقبال الذي اقامه لاستقبال المهنئين بفوزه أول من أمس في ديوان الغانم بالفيحاء، الذي حضره كبار الشخصيات وجموع المواطنين وقد ملأت باقات الورود المكان، عن اعتزازه بنيل ثقة زملائه اعضاء مجلس الامة من نواب ووزراء في تحمل مسؤولية قيادة المجلس خلال الفترة المقبلة.
واضاف أن النطق السامي في افتتاح المجلس نبراس وخارطة طريق للسلطتين لتحقيق طموحات المواطنين وتحويلها الى واقع ملموس، مشيرا إلى أن المرحلة المقبلة شعارها الامل ووقودها العمل، ومهمتنا الان تحقيق ذلك من خلال العمل الجماعي المتفاني لخدمة الوطن والمواطنين.
واوضح ان المنافسة على منصب الرئيس كانت اخوية بين كل المرشحين ودل على ذلك الكلمات التي قيلت من كل المرشحين وهذا دليل على رقي الديموقراطية في الكويت.
واختتم الغانم تصريحه بالقول «اقول لكل اهل الكويت ان هذه مسؤولية جماعية يجب ان تتضافر جميع الجهود من خلال مؤسسات المجتمع المدني وموطنين ونواب ووزراء وكافة شرائح ومكونات المجتمع الكويتي ان نضع يدنا بيد بعض لبناء الكويت ونعيدها كما كانت، لؤلؤة الخليج.
من جانبه بارك رئيس مجلس الامة السابق جاسم الخرافي للغانم نيله ثقة أبناء الدائرة الثانية ومن ثم ثقة أعضاء المجلس، مضيفا: «لا نقول للعزيز مرزوق الغانم مبروك وانما نقول الله يعينك ويوفقك ويساعدك على المهمة الصعبة التي حصلت عليها من ثقة زملائك في المجلس وثقة الدائرة الثانية واصبحت رئيسا للمجلس الامة، وانا اعتقد شخصيا انك كفؤ لها واتمنى لك التوفيق والنجاح».
واضاف الخرافي مخاطبا الغانم «اقول لك من خلال خبرتي المتواضعة ان المهمة ليست سهلة ومن اعطوك اصواتهم ودعموك لم يبروك وانما يريدون منك جهدا لمستقبل الكويت، ويحرصون فيها من خلال ثقتهم فيك ان تكون على مستوى الثقة، وانا واثق انك على مستوى هذه الثقة واتمنى لك التوفيق يا بوعلي واتمنى ان نرى نتائج ايجابية في المستقبل القريب.
من جانبه قال الشيخ فيصل الحمود المالك الصباح الذي حضر الحفل «اتقدم للعزيز والصديق مرزوق الغانم برئاسة مجلس الامة وندعو له بالتوفيق والسداد».
واضاف «نحن متفائلون ان المرحلة المقبلة هي مرحلة همة شبابية وعطاء يجب ان تتضافر الجهود بين السلطتين التنفيذية والتشريعية من اجل خدمة الكويت وسنرى العطاء والانعكاسات الجيدة بعد العيد، فالكويت تستاهل كل خير وهم كفؤ لذلك.
