«أخوض انتخابات الرئاسة استشعاراً للمسؤولية وأهمية المرحلة المقبلة»
الغانم: المؤسسة التشريعية بحاجة إلى قيادة متوازنة غير منحازة

الغانم متوسطاً النائبين علي العمير وجمال العمر خلال الغبقة التي أقامها الأخير للنواب في ديوانه مساء أول من أمس (تصوير طارق عز الدين)


أكد النائب مرزوق الغانم أنه يخوض انتخابات رئاسة مجلس الأمة اليوم «استشعاراً للمسؤولية وأهمية المرحلة المقبلة وحتمية هذا المجلس في تحديد مسار البلاد للسنوات المقبلة».
وأشار الغانم في تصريح صحافي الى أن المؤسسة التشريعية «بحاجة إلى قيادة متوازنة غير منحازة تمثل الأمة وتعمل على تطبيق القانون واللائحة، بما يعكس صورتنا كشعب ويمثل أخلاقنا ككويتيين».
وأضاف «لقد عرضت رؤاي وتصوراتي لقيادة المجلس في المرحلة المقبلة لكل من استطعت الوصول له من الزملاء النواب، وسأحترم خيارهم في التصويت أيا كان».
وبيّن الغانم أن «المجلس الحالي يعد أحد أهم المجالس في تاريخ الحياة النيابية في الكويت، من حيث تشكيلته المتوازنة والآمال المعقودة عليه من الكويتيين باختلاف مشاربهم وتوجهاتهم»، مشيراً إلى أن «لاسبيل أمام السلطتين التشريعية والتنفيذية في المرحلة المقبلة سوى تحمل المسؤولية والتعاون لإخراج البلاد من حال التشاؤم والتأزيم إلى آفاق العمل والإنجاز».
وتمنى الغانم التوفيق لجميع من يخوضون غمار المنافسة على مناصب المجلس في جلسة اليوم، معرباً عن احترامه لجميع المنافسين، ومشيراً إلى أن «الجميع يسعى لخدمة وطنه من خلال المواقع المختلفة وهو طموح مشروع وحق لكل من يرى في نفسه القدرة على تحمل هذه المسؤولية والنهوض بعمل المؤسسة التشريعية إلى آفاق جديدة».
وأشار الغانم في تصريح صحافي الى أن المؤسسة التشريعية «بحاجة إلى قيادة متوازنة غير منحازة تمثل الأمة وتعمل على تطبيق القانون واللائحة، بما يعكس صورتنا كشعب ويمثل أخلاقنا ككويتيين».
وأضاف «لقد عرضت رؤاي وتصوراتي لقيادة المجلس في المرحلة المقبلة لكل من استطعت الوصول له من الزملاء النواب، وسأحترم خيارهم في التصويت أيا كان».
وبيّن الغانم أن «المجلس الحالي يعد أحد أهم المجالس في تاريخ الحياة النيابية في الكويت، من حيث تشكيلته المتوازنة والآمال المعقودة عليه من الكويتيين باختلاف مشاربهم وتوجهاتهم»، مشيراً إلى أن «لاسبيل أمام السلطتين التشريعية والتنفيذية في المرحلة المقبلة سوى تحمل المسؤولية والتعاون لإخراج البلاد من حال التشاؤم والتأزيم إلى آفاق العمل والإنجاز».
وتمنى الغانم التوفيق لجميع من يخوضون غمار المنافسة على مناصب المجلس في جلسة اليوم، معرباً عن احترامه لجميع المنافسين، ومشيراً إلى أن «الجميع يسعى لخدمة وطنه من خلال المواقع المختلفة وهو طموح مشروع وحق لكل من يرى في نفسه القدرة على تحمل هذه المسؤولية والنهوض بعمل المؤسسة التشريعية إلى آفاق جديدة».