إطلاق الدفعة الأولى من أسرى فلسطينيين في غضون 10 أيام
«معاريف»: حرب ثالثة ضد لبنان ستكون قصيرة وأشد ضراوة وفتكا


| القدس - من زكي أبو الحلاوة ومحمد أبو خضير |
ذكرت صحيفة «معاريف»، امس، إنه «رغم أن الجيش الإسرائيلي راض عن الهدوء السائد على الحدود اللبنانية إلا أنه يستعد لانطلاق الشرارة التي قد تشعل المنطقة كلها وتقود الى مواجهة جديدة، خصوصا أنه من المحتمل أن يطلق الامين العام لحزب الله حسن نصر الله في كل لحظة صواريخه الموجهة لإسرائيل».
ووفقا لموقع الصحيفة الالكتروني: «فقد كتب أحد قادة الفرق في الجيش الإسرائيلي لجنود الاحتياط في فرقته في رسالة عبر البريد الالكتروني: سنتدرب بطريقة تحاكي الشروط الميدانية في لبنان، ولست بحاجة لأن أذكركم بأهمية مشاركتكم في هذه التدريبات لأننا قد نضطر على مشارف الصيف أن نستخدم كل ما تعلمناه في هذه التدريبات». ويرى الموقع أنه «رغم الهدوء السائد حاليا إلا أنه من الواضح للطرفين أن الحرب الثالثة تقترب».
وذكر التقرير إن «تقديرات الجانبين الإسرائيلي واللبناني تشير إلى أن الحرب المقبلة ستكون أشد ضراوة وفتكا، خصوصا في الجانب اللبناني. فقد ارتفع عدد (الأهداف) التي حددها الجيش الإسرائيلي ورصدها، أضعاف أضعاف ما كانت عليه، ولكن وفي المقابل فقد عزز (حزب الله) من قوته وأصبح في ظل التطورات الجارية في المنطقة ألد أعداء إسرائيل، ذراعا للدولة التي تسعى لإبادة إسرائيل، وهي إيران».
وحسب تقديرات الجيش الإسرائيلي «ستكون الحرب المقبلة أقصر لكن معاركها ستكون أكثر كثافة وضراوة، وستشمل توجيه ضربات قاتلة من الجو بموازاة مناورات عسكرية برية سريعة وهجومية على نحو خاص».
من ناحية ثانية، أكدت مصادر إسرائيلية، امس، أن إطلاق الدفعة الأولى من قدامى الأسرى الفلسطينيين، والتي تشمل 26 سجينا، سيتم قبل جولة المفاوضات المقبلة المقررة بعد 10 أيام.
إلا أن المصادر أوضحت للإذاعة الإسرائيلية أن «الإفراج عن هؤلاء الأسرى يتطلب مصادقة اللجنة الوزارية المعنية».
ذكرت صحيفة «معاريف»، امس، إنه «رغم أن الجيش الإسرائيلي راض عن الهدوء السائد على الحدود اللبنانية إلا أنه يستعد لانطلاق الشرارة التي قد تشعل المنطقة كلها وتقود الى مواجهة جديدة، خصوصا أنه من المحتمل أن يطلق الامين العام لحزب الله حسن نصر الله في كل لحظة صواريخه الموجهة لإسرائيل».
ووفقا لموقع الصحيفة الالكتروني: «فقد كتب أحد قادة الفرق في الجيش الإسرائيلي لجنود الاحتياط في فرقته في رسالة عبر البريد الالكتروني: سنتدرب بطريقة تحاكي الشروط الميدانية في لبنان، ولست بحاجة لأن أذكركم بأهمية مشاركتكم في هذه التدريبات لأننا قد نضطر على مشارف الصيف أن نستخدم كل ما تعلمناه في هذه التدريبات». ويرى الموقع أنه «رغم الهدوء السائد حاليا إلا أنه من الواضح للطرفين أن الحرب الثالثة تقترب».
وذكر التقرير إن «تقديرات الجانبين الإسرائيلي واللبناني تشير إلى أن الحرب المقبلة ستكون أشد ضراوة وفتكا، خصوصا في الجانب اللبناني. فقد ارتفع عدد (الأهداف) التي حددها الجيش الإسرائيلي ورصدها، أضعاف أضعاف ما كانت عليه، ولكن وفي المقابل فقد عزز (حزب الله) من قوته وأصبح في ظل التطورات الجارية في المنطقة ألد أعداء إسرائيل، ذراعا للدولة التي تسعى لإبادة إسرائيل، وهي إيران».
وحسب تقديرات الجيش الإسرائيلي «ستكون الحرب المقبلة أقصر لكن معاركها ستكون أكثر كثافة وضراوة، وستشمل توجيه ضربات قاتلة من الجو بموازاة مناورات عسكرية برية سريعة وهجومية على نحو خاص».
من ناحية ثانية، أكدت مصادر إسرائيلية، امس، أن إطلاق الدفعة الأولى من قدامى الأسرى الفلسطينيين، والتي تشمل 26 سجينا، سيتم قبل جولة المفاوضات المقبلة المقررة بعد 10 أيام.
إلا أن المصادر أوضحت للإذاعة الإسرائيلية أن «الإفراج عن هؤلاء الأسرى يتطلب مصادقة اللجنة الوزارية المعنية».