جرح جندي بهجمات على مواقع أمنية في سيناء
جبهة شعبية تدشن «حملة السيسي رئيسا»


| القاهرة - «الراي» |
أعلنت «الجبهة المصرية للدفاع عن القوات المسلحة»، عن تدشين حملة لدعم ترشح الفريق أول عبدالفتاح السيسي رئيسا لمصر خلال الانتخابات المقبلة، مؤكدة ان «مصر الآن في أمس الحاجة الى استعادة جمال عبدالناصر الذي تجلى في السيسي، ليقود مصر الى نهضة اقتصادية واجتماعية».
ولفتت الى أن «جموع أعضاء الجبهة من المواطنين والمحاربين القدامى أعلنوا تأييدهم لترشح الفريق أول السيسي لرئاسة الجمهورية، ومن ثم كانت هنا الحاجة الماسة لتدشين حملة لترشحه للرئاسة مكافأة له على ما قدمه لمصر من ازاحة للنظام اليميني المتطرف الذي دمر البلاد خلال فترة توليه سدة الحكم»، لافتا الى أن «فعاليات الحملة ستبدأ من الأسبوع المقبل».
في المقابل، تواصلت في أرجاء محافظة شمال سيناء عمليات الكر والفر بين قوات الجيش والشرطة المشتركة والجماعات المسلحة، فيما شهدت الساعات الأخيرة 3 هجمات جديدة على مواقع أمنية أسفرت عن اصابة جندي.
وذكرت مصادر أمنية ان «مسلحين أطلقوا النار على قسم ثان العريش، وردت القوات على مصدر اطلاق النيران، كما أطلقوا النيران على قسم شرطة ثالث العريش، وردت عليهم القوات، وهو ما أسفر عن اصابة مجند في قدمه ثم أطلقوا النار من أسلحة آلية على نقطة أمنية تابعة للجيش على شاطئ العريش».
وأشارت الى أنه «تم توقيف أحد المسلحين في رفح قرب معسكر قوات الأمن المركزي، وتبين أنه فلسطيني الجنسية وسبق له الهروب من قطاع غزة عقب تولي حركة حماس مقاليد الحكم في القطاع، واستقر في رفح المصرية».
في المقابل، انتشرت قوات مشتركة من الجيش والشرطة أمام مقر ديوان محافظة شمال سيناء ومديرية أمن شمال سيناء والمستشفى العسكري.
وظهرت قوات الشرطة بقوة في شوارع مدينة العريش من خلال مدرعات تجوب أنحاء الشوارع الرئيسة في المدينة، وتسيير حملات أمنية للقبض على مطلوبين.
ونظم أهالي مدينة العريش، ليل أول من أمس، تظاهرة تنديد ضد الارهاب في ميدان النافورة في حي ضاحية السلام، وطالبوا الجيش بملاحقة الارهاب.
من ناحيته، قال مؤسس التيار الشعبي حمدين صباحي، في تدوينة له ان «ما يجرى في سيناء ارهاب وخيانة لأمننا القومي يروح ضحيته عشرات الشهداء، وما يجرى في رابعة والنهضة ظهير سياسي له».
أعلنت «الجبهة المصرية للدفاع عن القوات المسلحة»، عن تدشين حملة لدعم ترشح الفريق أول عبدالفتاح السيسي رئيسا لمصر خلال الانتخابات المقبلة، مؤكدة ان «مصر الآن في أمس الحاجة الى استعادة جمال عبدالناصر الذي تجلى في السيسي، ليقود مصر الى نهضة اقتصادية واجتماعية».
ولفتت الى أن «جموع أعضاء الجبهة من المواطنين والمحاربين القدامى أعلنوا تأييدهم لترشح الفريق أول السيسي لرئاسة الجمهورية، ومن ثم كانت هنا الحاجة الماسة لتدشين حملة لترشحه للرئاسة مكافأة له على ما قدمه لمصر من ازاحة للنظام اليميني المتطرف الذي دمر البلاد خلال فترة توليه سدة الحكم»، لافتا الى أن «فعاليات الحملة ستبدأ من الأسبوع المقبل».
في المقابل، تواصلت في أرجاء محافظة شمال سيناء عمليات الكر والفر بين قوات الجيش والشرطة المشتركة والجماعات المسلحة، فيما شهدت الساعات الأخيرة 3 هجمات جديدة على مواقع أمنية أسفرت عن اصابة جندي.
وذكرت مصادر أمنية ان «مسلحين أطلقوا النار على قسم ثان العريش، وردت القوات على مصدر اطلاق النيران، كما أطلقوا النيران على قسم شرطة ثالث العريش، وردت عليهم القوات، وهو ما أسفر عن اصابة مجند في قدمه ثم أطلقوا النار من أسلحة آلية على نقطة أمنية تابعة للجيش على شاطئ العريش».
وأشارت الى أنه «تم توقيف أحد المسلحين في رفح قرب معسكر قوات الأمن المركزي، وتبين أنه فلسطيني الجنسية وسبق له الهروب من قطاع غزة عقب تولي حركة حماس مقاليد الحكم في القطاع، واستقر في رفح المصرية».
في المقابل، انتشرت قوات مشتركة من الجيش والشرطة أمام مقر ديوان محافظة شمال سيناء ومديرية أمن شمال سيناء والمستشفى العسكري.
وظهرت قوات الشرطة بقوة في شوارع مدينة العريش من خلال مدرعات تجوب أنحاء الشوارع الرئيسة في المدينة، وتسيير حملات أمنية للقبض على مطلوبين.
ونظم أهالي مدينة العريش، ليل أول من أمس، تظاهرة تنديد ضد الارهاب في ميدان النافورة في حي ضاحية السلام، وطالبوا الجيش بملاحقة الارهاب.
من ناحيته، قال مؤسس التيار الشعبي حمدين صباحي، في تدوينة له ان «ما يجرى في سيناء ارهاب وخيانة لأمننا القومي يروح ضحيته عشرات الشهداء، وما يجرى في رابعة والنهضة ظهير سياسي له».