«الدولي» يرعى تخرج ثانوية «أم عامر الأنصاري» للبنات

تكريم إحدى الخريجات في التخرج


رعى بنك الكويت الدولي حفل تخرج ثانوية أم عامر الأنصاري للبنات في قاعة نورة في فندق الموفنبك في المنطقة الحرة، تحت رعاية المشرف العام لدار الآثار الإسلامية الشيخة حصة صباح السالم الصباح، استكمالاً لسلسلة الرعايات التي قام بها للعديد من مدارس الكويت بمختلف المراحل الدراسية، وضمن برنامجه للمسؤولية الاجتماعية تجاه كافة أفراد المجتمع.
وهنأت المديرة العامة للإدارة المصرفية للأفراد في البنك انتصار السويدي، الخريجات وأولياء أمورهن الذين ناهز عددهم 700 شخص بالتخرج، نيابة عن أسرة «الدولي»، مؤكدة حرصه على مشاركة المحتفي بهن وأهاليهن فرحة هذا الحدث السعيد الذي انتظروه لأعوام طويلة، والمساهمة في إدخال السعادة والبهجة إلى قلوبهم جميعاً.
وأملت السويدي أن تواصل الطالبات الخريجات والمكرمات مسيرة التفوق والتميز، لتحقيق نجاحات مماثلة، وهن على أعتاب المرحلة الجامعية، التي اعتبرتها بمثابة التحدي الحقيقي، ومفترق طريق مفصلي يحدد توجهاتهن ومسارهن الجديد، والأهداف التي يردن تحقيقها، والمكانة المهنية التي يتطلعن إلى بلوغها مستقبلاً في سوق العمل، كطاقات وكقوى شبابية منتجة وفاعلة، سيعول عليها الوطن كثيرا في نهضته ورفعته على أكثر من صعيد.
وثمنت إدارة المدرسة الدور المجتمعي البارز والملحوظ للدولي، في دعم مسيرة القطاعين التعليمي والتربوي في البلاد، ووصفته بالدور «الإيجابي».
وشكرت الطالبات الخريجات «الدولي» على بادرته بالاحتفاء بهن، وحرصه على تكريمهن ومشاركتهن فرحة التخرج ودعمهن، ما يعكس حقيقة الدور المسؤول والفاعل الذي يليق به كمؤسسة مالية ووطنية كبرى، تدرك حقيقة أن بناء الأوطان لا يكون إلا ببناء الإنسان، وبالاستثمار الإيجابي في الطاقات الشبابية الواعدة.
وهنأت المديرة العامة للإدارة المصرفية للأفراد في البنك انتصار السويدي، الخريجات وأولياء أمورهن الذين ناهز عددهم 700 شخص بالتخرج، نيابة عن أسرة «الدولي»، مؤكدة حرصه على مشاركة المحتفي بهن وأهاليهن فرحة هذا الحدث السعيد الذي انتظروه لأعوام طويلة، والمساهمة في إدخال السعادة والبهجة إلى قلوبهم جميعاً.
وأملت السويدي أن تواصل الطالبات الخريجات والمكرمات مسيرة التفوق والتميز، لتحقيق نجاحات مماثلة، وهن على أعتاب المرحلة الجامعية، التي اعتبرتها بمثابة التحدي الحقيقي، ومفترق طريق مفصلي يحدد توجهاتهن ومسارهن الجديد، والأهداف التي يردن تحقيقها، والمكانة المهنية التي يتطلعن إلى بلوغها مستقبلاً في سوق العمل، كطاقات وكقوى شبابية منتجة وفاعلة، سيعول عليها الوطن كثيرا في نهضته ورفعته على أكثر من صعيد.
وثمنت إدارة المدرسة الدور المجتمعي البارز والملحوظ للدولي، في دعم مسيرة القطاعين التعليمي والتربوي في البلاد، ووصفته بالدور «الإيجابي».
وشكرت الطالبات الخريجات «الدولي» على بادرته بالاحتفاء بهن، وحرصه على تكريمهن ومشاركتهن فرحة التخرج ودعمهن، ما يعكس حقيقة الدور المسؤول والفاعل الذي يليق به كمؤسسة مالية ووطنية كبرى، تدرك حقيقة أن بناء الأوطان لا يكون إلا ببناء الإنسان، وبالاستثمار الإيجابي في الطاقات الشبابية الواعدة.