لتصل إلى 20 في المئة بحلول 2020
«جنرال موتورز»: ملتزمون بتخفيض استهلاك الطاقة في مصانعنا ومنتجاتنا
أكدّت جنرال موتورز التزامها بزيادة مستويات تخفيض استهلاك الطاقة، والتأثيرات البيئية الناتجة عن إنتاج وتشغيل المنشآت المتخصصة بقطاع صناعة السيارات.
وأصدرت الشركة تقرير الاستدامة للعام 2012، الذي تفصّل فيه أهداف المنتجات والتطورات التي تتعلق بأولوياتها الصناعية للعام 2020.
ويغطي هذا التقرير مجالات تخفيف معدلات استهلاك الطاقة، وإصدار الانبعاثات والنفايات، وغيرها من المجالات التي تؤدي إلى استدامة طويلة الأمد.
وأوضحت «جنرال موتورز» في التقرير أن تخفيض استهلاك الطاقة، وإصدار الانبعاثات في مصانعها ومنتجاتها، أمر بغاية الأهمية بالنسبة إلى العملاء وأصحاب المصالح على حد سواء.
وأشارت إلى أن استراتيجيتها الشاملة في مجال الاستدامة تقوم على ضمان القيمة لعملائها من خلال التكنولوجيا وتكاليف الإنتاج المنخفضة، وتطوير الربحية من خلال توليد الدخل، وتوفير التكاليف، وتخفيف المخاطر.
وأوضح المدير الإداري الرئيس التنفيذي في الشركة دان أكيرسون، أن الاستدامة لا تعتبر عنصراً رئيسياً في عملية انتقال «جنرال موتورز» من كونها شركة جيدة لتصبح شركة عظيمة فحسب، بل هي مهمة جداً في مجالات القيادة، والابتكار، التي يمكنها أن تطور قطاع صناعة السيارات.
وقال: «يوفر لنا نهج الاستدامة طويل الأمد الذي نتبناه، زيادة الفعالية، وإعادة تصوّر عالم النقل الشخصي، ليلبي متطلبات العملاء، وأنماط حياتهم بأفضل طريقة».
وأضاف أن الشركة وضعت أولوياتها في مجال الاستدامة بناء على أكثر المشاكل الاقتصادية والبيئية والاجتماعية إلحاحاً في العالم، والتي تقف في وجه عملاء الشركة والمجتمعات التي تعمل فيها، مشيراً إلى تحديد معظم أصحاب المصالح المحليين والخارجين عوامل فعالية المنتج، وإدارة الطاقة، والانبعاثات لعمليات التصنيع، ضمن أكثر العوامل أهمية للشركة.
وتابع أن جهود «جنرال موتورز» في إدارة الطاقة وقيادة مجال الطاقة النظيفة، تساعد على تخفيض كثافة الكربون بنسبة 5.3 في المئة منذ العام 2010، وهو ما يساهم في تحقيق النجاحات في التوجه نحو التزامها بالتخفيض بنسبة 20 في المئة بحلول العام 2020، منوهاً إلى أنها خفضت الانبعاثات المعادلة لثاني أكسيد الكربون في عملياتها بمعدل 173 ألف طن متري، وهو ما يعادل الكربون الذي تحبسه أكثر من 4.4 مليون شجرة مزروعة حديثاً في العقد الأول من النمو.
وأشار أكيرسون إلى أن الشركات العظيمة تستخدم قوتها لتكون قيادية، وتضع حلولاً للمشاكل ومثالاً يحتذى به، منوهاً إلى أن «جنرال موتورز» تستمر في دمج الاستدامة التي تعتمد على المستهلك ضمن أعمالها اليومية، بهدف ابتكار قيمة طويلة الأمد وتعزيز المنافسة.
وأصدرت الشركة تقرير الاستدامة للعام 2012، الذي تفصّل فيه أهداف المنتجات والتطورات التي تتعلق بأولوياتها الصناعية للعام 2020.
ويغطي هذا التقرير مجالات تخفيف معدلات استهلاك الطاقة، وإصدار الانبعاثات والنفايات، وغيرها من المجالات التي تؤدي إلى استدامة طويلة الأمد.
وأوضحت «جنرال موتورز» في التقرير أن تخفيض استهلاك الطاقة، وإصدار الانبعاثات في مصانعها ومنتجاتها، أمر بغاية الأهمية بالنسبة إلى العملاء وأصحاب المصالح على حد سواء.
وأشارت إلى أن استراتيجيتها الشاملة في مجال الاستدامة تقوم على ضمان القيمة لعملائها من خلال التكنولوجيا وتكاليف الإنتاج المنخفضة، وتطوير الربحية من خلال توليد الدخل، وتوفير التكاليف، وتخفيف المخاطر.
وأوضح المدير الإداري الرئيس التنفيذي في الشركة دان أكيرسون، أن الاستدامة لا تعتبر عنصراً رئيسياً في عملية انتقال «جنرال موتورز» من كونها شركة جيدة لتصبح شركة عظيمة فحسب، بل هي مهمة جداً في مجالات القيادة، والابتكار، التي يمكنها أن تطور قطاع صناعة السيارات.
وقال: «يوفر لنا نهج الاستدامة طويل الأمد الذي نتبناه، زيادة الفعالية، وإعادة تصوّر عالم النقل الشخصي، ليلبي متطلبات العملاء، وأنماط حياتهم بأفضل طريقة».
وأضاف أن الشركة وضعت أولوياتها في مجال الاستدامة بناء على أكثر المشاكل الاقتصادية والبيئية والاجتماعية إلحاحاً في العالم، والتي تقف في وجه عملاء الشركة والمجتمعات التي تعمل فيها، مشيراً إلى تحديد معظم أصحاب المصالح المحليين والخارجين عوامل فعالية المنتج، وإدارة الطاقة، والانبعاثات لعمليات التصنيع، ضمن أكثر العوامل أهمية للشركة.
وتابع أن جهود «جنرال موتورز» في إدارة الطاقة وقيادة مجال الطاقة النظيفة، تساعد على تخفيض كثافة الكربون بنسبة 5.3 في المئة منذ العام 2010، وهو ما يساهم في تحقيق النجاحات في التوجه نحو التزامها بالتخفيض بنسبة 20 في المئة بحلول العام 2020، منوهاً إلى أنها خفضت الانبعاثات المعادلة لثاني أكسيد الكربون في عملياتها بمعدل 173 ألف طن متري، وهو ما يعادل الكربون الذي تحبسه أكثر من 4.4 مليون شجرة مزروعة حديثاً في العقد الأول من النمو.
وأشار أكيرسون إلى أن الشركات العظيمة تستخدم قوتها لتكون قيادية، وتضع حلولاً للمشاكل ومثالاً يحتذى به، منوهاً إلى أن «جنرال موتورز» تستمر في دمج الاستدامة التي تعتمد على المستهلك ضمن أعمالها اليومية، بهدف ابتكار قيمة طويلة الأمد وتعزيز المنافسة.
