حدد خارطة طريق لتحويل الكويت إلى مركز مالي
المري: الكويتيون بحبهم لوطنهم سيتغلبون على كل التحديات

ناصر المري





قال مرشح الدائرة الخامسة ناصر المري «رغم أن من طبعي التفاؤل والأمل، غير انهما لا يكفيان للوصول الى تحقيق الهدف المنشود بل يستلزم ذلك العمل والأخذ بالاسباب وبذل الجهود للوصول الى ما يتمناه المواطن الكويتي وما يحقق له سبل حياة كريمة في ظل النعم التي انعم الله بها على الدولة، من وحدة ابنائها وتكاتفهم وحبهم لوطنهم ولقيادتهم الرشيدة».
وأوضح المري في تصريح صحافي ان «الكويت جميلة، وان كانت توجد بعض السلبيات لكن الايجابيات والمميزات اكثر، فالوطن يتسع للجميع، وان اختلفت الاراء، وجميع ابناء الشعب الكويتي يدركون ذلك تماماً وإن اختلفت وجهات نظرهم أو آرائهم ويدركون ما سبق لنا ان ذكرناه من ان الوطن أنا وأنت وليس أنا أو أنت».
وحدد المري «خارطة طريق لتحويل الكويت الى مركز مالي واضعاً الخطوط العريضة لتلك الخارطة متمثلة في ضرورة وجود حكومة شباب، وأنظمة ولوائح تُحترم، وقانون يطبق، وضبط اداري لعلاج الترهل الموجود في مؤسسات الدولة، وطرح مشاريع يشعر بمردودها المواطن، وتوزيع عادل للثروة بما يحقق السلام الاجتماعي».
وبين أنه تقدم بأوراق للقيادة السياسية لتحقيق النهوض بالخدمات الصحية والتعليمية والإسكانية ومعالجة قضية البطالة، موضحا انه اعتمد في إعداد تلك الأوراق على دارسات علمية ودارسة تجارب دول متقدمة وعلى خبرته في المجال الاقتصادي، مشيرا إلى أن المواطن الكويتي ان توافرت له سبل الحياة الكريمة ماديا واجتماعيا واقتصاديا وصحيا وتعليميا حينها سنرى كيف يعطي ويبدع.
ودعا المري الى «إتاحة الفرصة للشباب لتولي المناصب القيادية»، مجددا ثقته وتأكيده على قدرة الشباب الكويتي على تحويل البلد الى الأفضل، لافتا إلى أن «الكويت جميلة وسنعمل على ان تكون اجمل بأهلها وقائد مسيرتها صاحب السمو أمير البلاد المفدى، فالوقت قد حان ليكون الاقتصاد قاطرة الحراك السياسي لا سيما مع سقف الحرية الموجود في المجتمع الكويتي والديموقراطية الكويتية».
واختتم المري بالتأكيد على أن «جميع ابناء الوطن مخلصون لوطنهم ولقيادتهم السياسية وان اختلفت آراؤهم فمبادئ العدل والحرية والمساواة هي دعامات المجتمع التي علينا جميعاً العمل على ترسيخها من أجل أمن واستقرار وطننا العزيز وتحقيق سبل التقدم والرفاهية للمواطن الكويتي».
وأوضح المري في تصريح صحافي ان «الكويت جميلة، وان كانت توجد بعض السلبيات لكن الايجابيات والمميزات اكثر، فالوطن يتسع للجميع، وان اختلفت الاراء، وجميع ابناء الشعب الكويتي يدركون ذلك تماماً وإن اختلفت وجهات نظرهم أو آرائهم ويدركون ما سبق لنا ان ذكرناه من ان الوطن أنا وأنت وليس أنا أو أنت».
وحدد المري «خارطة طريق لتحويل الكويت الى مركز مالي واضعاً الخطوط العريضة لتلك الخارطة متمثلة في ضرورة وجود حكومة شباب، وأنظمة ولوائح تُحترم، وقانون يطبق، وضبط اداري لعلاج الترهل الموجود في مؤسسات الدولة، وطرح مشاريع يشعر بمردودها المواطن، وتوزيع عادل للثروة بما يحقق السلام الاجتماعي».
وبين أنه تقدم بأوراق للقيادة السياسية لتحقيق النهوض بالخدمات الصحية والتعليمية والإسكانية ومعالجة قضية البطالة، موضحا انه اعتمد في إعداد تلك الأوراق على دارسات علمية ودارسة تجارب دول متقدمة وعلى خبرته في المجال الاقتصادي، مشيرا إلى أن المواطن الكويتي ان توافرت له سبل الحياة الكريمة ماديا واجتماعيا واقتصاديا وصحيا وتعليميا حينها سنرى كيف يعطي ويبدع.
ودعا المري الى «إتاحة الفرصة للشباب لتولي المناصب القيادية»، مجددا ثقته وتأكيده على قدرة الشباب الكويتي على تحويل البلد الى الأفضل، لافتا إلى أن «الكويت جميلة وسنعمل على ان تكون اجمل بأهلها وقائد مسيرتها صاحب السمو أمير البلاد المفدى، فالوقت قد حان ليكون الاقتصاد قاطرة الحراك السياسي لا سيما مع سقف الحرية الموجود في المجتمع الكويتي والديموقراطية الكويتية».
واختتم المري بالتأكيد على أن «جميع ابناء الوطن مخلصون لوطنهم ولقيادتهم السياسية وان اختلفت آراؤهم فمبادئ العدل والحرية والمساواة هي دعامات المجتمع التي علينا جميعاً العمل على ترسيخها من أجل أمن واستقرار وطننا العزيز وتحقيق سبل التقدم والرفاهية للمواطن الكويتي».