رد وتوضيح من الداخلية

تصغير
تكبير

أزيلوا المخالفات

السيد رئيس تحرير  صحيفة «الراي» المحترم

بعد التحية،

نتوجه اليكم بخالص التحية وعميق التقدير لدوركم التنويري الرائد في خدمة قضايا الأمن والمجتمع.

وبالاشارة إلى ما نشر بصحيفتكم بالعدد (10572) بتاريخ 7/4/2008 تحت عنوان (أزيلوا هذه المخالفات قبل الدواوين). تود إدارة العلاقات العامة والتوجيه المعنوي بوزارة الداخلية افادتكم بأن قطاع شؤون المرور اوضح ان الإدارة العامة لتنظيم المرور تحرص دائما على إزالة أي صعدة أو فتحة مخالفة. كما اوضح ان هناك لجنة مختصة من الوزارة المعنية (وزارة الداخلية «قطاع المرور» البلدية - الأشغال) وتقوم حاليا بحصر الفتحات والمداخل والمخارج غير الرسمية لرفع تقرير للجهات المعنية لاتخاذ اللازم.


...ومن ديوان الخدمة



رشحه الديوان

السيد رئيس تحرير  صحيفة «الراي» المحترم

بعد التحية،

رداً على ما نشرته الجريدة بعددها رقم (10474) الصادر يوم الاربعاء الموافق 5/ مارس/ 2008م تحت عنوان:

«رشحه الديوان منذ سنة للتوظيف في البلدية».

يفيد ديوان الخدمة المدنية بانه أي ما كان الرأي حول مدى مشروعية رفض بعض الجهات الحكومية تعيين بعض المرشحين لها من قبل الديوان من المسجلين بنظام التوظيف المركزي اصحاب الدور في الترشيح بدعوى عدم الحاجة إلى تخصصاتهم، على الرغم من ان الترشيحات جميعا من قبل الديوان إنما تتم في نطاق احتياجات الجهات الحكومية المبلغة للديوان سلفاً من قبل تلك الجهات. فقد تبنى الديوان «آلية خاصة» في اطار القواعد العامة لنظام التوظيف المركزي لمعالجة اوضاع المرشحين المرفوضين من قبل بعض الجهات الحكومية تكفل رفع الضرر عنهم وحفظ حقهم في الترشيح، وبمقتضى تلك الآلية يعاد ترشيح المرفوضين من بعض الجهات الحكومية إلى جهات حكومية اخرى من دون ثمة حاجة إلى تسجيل جديد، ومن ثم لا يُلزم المرفوضين بالتسجيل مجدداً بالنظام كما لا يلزمون بانتظار دور آخر للترشح بل يمنحهم الديوان أولوية على أقرانهم المسجلين بالنظام ممن لا يسبق ترشيحهم بحيث لا يتم ترشيح مسجلين امامهم آخرين مرفوضين بل تكون الاولوية للمرفوضين. وبناء على ذلك فبوسع الشاب المتضرر من رفض البلدية لتخصصه مراجعة الديوان لازالة اسباب شكواه والنظر في أمر ترشيحه إلى جهة حكومية اخرى تحتاج إلى تخصصه. ويرجى التفضل بنشر هذا الرد الذي يعبر عن وجهة نظر ديوان الخدمة المدنية في الموضوع. ونشكر لكم حسن تعاونكم

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي