أقرّت مخططاً لمدّ شبكة سكك حديدية في الضفة
إسرائيل تؤكد استئناف المفاوضات الثلاثاء
| القدس - من محمد أبو خضير وزكي أبو الحلاوة |
أعلن وزير الطاقة والمياه الإسرائيلي، سيلفان شالوم، امس، أن المفاوضات بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني ستستأنف في واشنطن الثلاثاء المقبل، وتحدثت معلومات عن احتمال إطلاق أسرى فلسطينيين قبيل حلول عيد الفطر، كما ستبحث الحكومة الإسرائيلية قريباً في سن قانون يلزم بإجراء استفتاء شعبي على أي اتفاق يمكن التوصّل إليه بين الجانبين.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية، عن شالوم في مؤتمر صحافي: «إننا نأمل بأن المحادثات بين إسرائيل والفلسطينيين في واشنطن ستبدأ الأسبوع المقبل، وعلى ما يبدو الثلاثاء. والتوجّه هو استئناف المحادثات الثلاثاء». وأضاف «نحن نريد ومعنيون بالتقدّم في المفاوضات وفي موازاة ذلك مشاهدة تحسّن الاقتصاد الفلسطيني».
وذكر موقع «يديعوت أحرونوت» الإلكتروني أن شالوم التقى في أريحا كبير المفاوضين الفلسطينيين، صائب عريقات، وقال إنه «لا يتوقع ألا يحضر الجانب الفلسطيني إلى المحادثات، لأن أمراً كهذا سيشكل صفعة على وجنة الأميركيين، وأعتقد أن هذا لن يحدث».
من ناحية اخرى. قرّرت «الإدارة المدنية» للضفة الغربية التابعة للجيش الإسرائيلي، اول من امس، المصادقة على مخطط لمدّ شبكة سكك حديدية في كل أنحاء الضفة الغربية، متجاهلة اعتراض الفلسطينيين على الخطوة.
وذكر الموقع الإلكتروني لصحيفة «هآرتس» (وكالات): «الإدارة المدنية» للضفة الغربية التابعة للجيش الإسرائيلي، قرّرت المصادقة على مخطط لمدّ شبكة سكك حديدية في كل أنحاء الضفة الغربية، متجاهلا الحدود السياسية، وسيحد من مخططات بناء فلسطينية مستقبلية، كما قرّرت إيداع المخطط للحصول على اعتراضات، خلال مدة 30 يوما».
وأضاف أن «تكلفة تنفيذ هذا المخطط سيبلغ مئات مليارات الشواقل، وبلغت تكلفة إعداد المخطط نحو مليون شيكل، وأن إسرائيل طلبت من السلطة الفلسطينية المشاركة في التخطيط لكن الجانب الفلسطيني رفض ذلك.
في المقابل، انتخبت إسرائيل، اول من امس، حاخامين كبيرين جديدين للدولة، وهما حاخام السفارديم يتسحاق يوسف وحاخام الأشكنازي ديفيد لاو، حسب ما قال رئيس هيئة الانتخابات التي تضم 150 عضوا من رؤساء البلديات والنواب والحاخامات الآخرين الذين اختاروا الاثنين الماضي في عملية تصويت من بين 3 مرشحين لكل من الفئتين.
أعلن وزير الطاقة والمياه الإسرائيلي، سيلفان شالوم، امس، أن المفاوضات بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني ستستأنف في واشنطن الثلاثاء المقبل، وتحدثت معلومات عن احتمال إطلاق أسرى فلسطينيين قبيل حلول عيد الفطر، كما ستبحث الحكومة الإسرائيلية قريباً في سن قانون يلزم بإجراء استفتاء شعبي على أي اتفاق يمكن التوصّل إليه بين الجانبين.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية، عن شالوم في مؤتمر صحافي: «إننا نأمل بأن المحادثات بين إسرائيل والفلسطينيين في واشنطن ستبدأ الأسبوع المقبل، وعلى ما يبدو الثلاثاء. والتوجّه هو استئناف المحادثات الثلاثاء». وأضاف «نحن نريد ومعنيون بالتقدّم في المفاوضات وفي موازاة ذلك مشاهدة تحسّن الاقتصاد الفلسطيني».
وذكر موقع «يديعوت أحرونوت» الإلكتروني أن شالوم التقى في أريحا كبير المفاوضين الفلسطينيين، صائب عريقات، وقال إنه «لا يتوقع ألا يحضر الجانب الفلسطيني إلى المحادثات، لأن أمراً كهذا سيشكل صفعة على وجنة الأميركيين، وأعتقد أن هذا لن يحدث».
من ناحية اخرى. قرّرت «الإدارة المدنية» للضفة الغربية التابعة للجيش الإسرائيلي، اول من امس، المصادقة على مخطط لمدّ شبكة سكك حديدية في كل أنحاء الضفة الغربية، متجاهلة اعتراض الفلسطينيين على الخطوة.
وذكر الموقع الإلكتروني لصحيفة «هآرتس» (وكالات): «الإدارة المدنية» للضفة الغربية التابعة للجيش الإسرائيلي، قرّرت المصادقة على مخطط لمدّ شبكة سكك حديدية في كل أنحاء الضفة الغربية، متجاهلا الحدود السياسية، وسيحد من مخططات بناء فلسطينية مستقبلية، كما قرّرت إيداع المخطط للحصول على اعتراضات، خلال مدة 30 يوما».
وأضاف أن «تكلفة تنفيذ هذا المخطط سيبلغ مئات مليارات الشواقل، وبلغت تكلفة إعداد المخطط نحو مليون شيكل، وأن إسرائيل طلبت من السلطة الفلسطينية المشاركة في التخطيط لكن الجانب الفلسطيني رفض ذلك.
في المقابل، انتخبت إسرائيل، اول من امس، حاخامين كبيرين جديدين للدولة، وهما حاخام السفارديم يتسحاق يوسف وحاخام الأشكنازي ديفيد لاو، حسب ما قال رئيس هيئة الانتخابات التي تضم 150 عضوا من رؤساء البلديات والنواب والحاخامات الآخرين الذين اختاروا الاثنين الماضي في عملية تصويت من بين 3 مرشحين لكل من الفئتين.
