«نحاول أن نؤمن له المال هذا الأسبوع ليتم الإفراج عنه»
بشير أسمر لـ «الراي»: تمت تبرئة والدي من تهمة القتل
| بيروت - من هيام بنوت |
أوضح المخرج بشير أسمر، نجل المخرج سيمون أسمر، لـ «الراي» انه تمت تبرئة والده من جريمة قتل السوري محمد راغب الدرويش الذي كان يعمل لديه وأنه مبدئياً «صدر حكم ببرائته» ولكنه لا يزال موقوفاً بتهمة «الشيكات من دون رصيد»، موضحاً «ان من المفترض أن نجد حلاً لهذه المشكلة خلال هذا الأسبوع وأن يتم الإفراج عنه».
وبسؤال «الراي» بشير اسمر عن الدعوى التي رفعتها والدة الدرويش على والده والتي تتهمه فيها بقتل ابنها قال: «ترفع اللي بدها ياه»، بما أنهم لم يعثروا على أدلة فلماذا قامت برفع دعوى عليه؟».
وعـــــن طبيــــعـــة علاقـــــة القـــــتـــــيل بوالده، أجاب: «شو بعرفني... ليش أنا بعرف» وأعــــتــــقــــد انه كان يقوم ببعــــض التصليحات فــــي مطـــــعـــم «نهر الفنون» وكان يطـــالب والدي بالمال لقاء هذه التصليحات ووالــــدي كان يدفعه له «بالتقسيط».
وعن موقف الفنانين الذين ساندهم سيمون اسمر وعما إذا كانوا قد تدخلوا لمساعدته، أجاب بشير: «لا يهمني الناس... هناك بعض الفنانين قدموا لنا المساعدة ولكنني لا أستطيع ذكر اسمائهم «حرام بظلم الباقيين». ولكن في المقابل « كثيرون نسيونا. ما مشكلة». وأضاف: «هناك المنيح والقبيح والذين ساعدونا عددهم أقل من أصابع اليد الواحدة والباقون اتصلوا وحاولوا الاطمئنان «على الخفيف». بصراحة نحن لا نطلب منهم شيئاً وكل شخص حر في حياته».
وعن كيفية دفع أموال الشيكات التي هي من دون رصيد قال: «بدنا نشوف شو بدنا نعمل لأننا لا نملك المال».
وعن قيمة الشيكات المستحقة على والده أوضح بشير «لا أعرف قيمتها تحديداً. هو كان قد استدان مالاً بالفائدة من بعض الأشخاص ولم يتمكن من تسديده ولكنني أعتقد ان القيمة أقل من مليون دولار».
أوضح المخرج بشير أسمر، نجل المخرج سيمون أسمر، لـ «الراي» انه تمت تبرئة والده من جريمة قتل السوري محمد راغب الدرويش الذي كان يعمل لديه وأنه مبدئياً «صدر حكم ببرائته» ولكنه لا يزال موقوفاً بتهمة «الشيكات من دون رصيد»، موضحاً «ان من المفترض أن نجد حلاً لهذه المشكلة خلال هذا الأسبوع وأن يتم الإفراج عنه».
وبسؤال «الراي» بشير اسمر عن الدعوى التي رفعتها والدة الدرويش على والده والتي تتهمه فيها بقتل ابنها قال: «ترفع اللي بدها ياه»، بما أنهم لم يعثروا على أدلة فلماذا قامت برفع دعوى عليه؟».
وعـــــن طبيــــعـــة علاقـــــة القـــــتـــــيل بوالده، أجاب: «شو بعرفني... ليش أنا بعرف» وأعــــتــــقــــد انه كان يقوم ببعــــض التصليحات فــــي مطـــــعـــم «نهر الفنون» وكان يطـــالب والدي بالمال لقاء هذه التصليحات ووالــــدي كان يدفعه له «بالتقسيط».
وعن موقف الفنانين الذين ساندهم سيمون اسمر وعما إذا كانوا قد تدخلوا لمساعدته، أجاب بشير: «لا يهمني الناس... هناك بعض الفنانين قدموا لنا المساعدة ولكنني لا أستطيع ذكر اسمائهم «حرام بظلم الباقيين». ولكن في المقابل « كثيرون نسيونا. ما مشكلة». وأضاف: «هناك المنيح والقبيح والذين ساعدونا عددهم أقل من أصابع اليد الواحدة والباقون اتصلوا وحاولوا الاطمئنان «على الخفيف». بصراحة نحن لا نطلب منهم شيئاً وكل شخص حر في حياته».
وعن كيفية دفع أموال الشيكات التي هي من دون رصيد قال: «بدنا نشوف شو بدنا نعمل لأننا لا نملك المال».
وعن قيمة الشيكات المستحقة على والده أوضح بشير «لا أعرف قيمتها تحديداً. هو كان قد استدان مالاً بالفائدة من بعض الأشخاص ولم يتمكن من تسديده ولكنني أعتقد ان القيمة أقل من مليون دولار».
