ناصر الرشيد: الحكومة تقصي الكفاءات الوطنية والشبابية المستقلة


أشار مرشح الدائرة الثالثة ناصر عبدالرحمن الرشيد، إلى أهمية الإصلاحات السياسية والاقتصادية والاجتماعية في الفترة المقبلة، وإعطاء الشباب مساحة اكبر في إدارة عملية التنمية التي تراوح مكانها منذ عقود، مبينا ان الحكومة تجاهلت إشراك الشباب في إدارة مرافق الدولة، ولا تزال تعتمد على كوتا التيارات السياسية في تولي المناصب القيادية، وتقصي الكفاءات الوطنية والشبابية المستقلة غير المنتمية لتيارات سياسية معينة.
وأعرب الرشيد، عن أمله ان تسفر هذه الانتخابات عن ظهور وجوه جديدة بأفكار متجددة وأطروحات شبابية تكون على قدر من المسؤولية، وتتناسب مع تطلعات المواطن بكل المجالات الحياتية والارتقاء بالخدمات، وتنفيذ الخطط التنموية على ارض الواقع، مشيرا إلى أن ذلك يتطلب وجود حكومة قوية وفاعلة تضع في اعتبارها المصلحة العامة وأولويات الشعب الكويتي الذي لا يزال يئن من تعطل مطالبه وعدم الاكتراث لأولوياته والتي كانت ولا تزال تتصدر برامج عمل الحكومة منذ سنوات طويلة دون تنفيذ لها.
وحذر الرشيد، من حالة عدم الاستقرار التي تشهدها المنطقة بأسرها، مشيرا إلى أن هذه الأوضاع تشعرنا بحالة مـــن القــلق ويجب ان نوحد صفوفنا ونعزز وحدتنا الوطنية وننبذ الطائفية والقبلية وكل ما من شأنه ان يعكر صفو وحدتنا الوطنية وامن واستـــــقرار وطنـــنا الحبيب.
وبين الرشيد أن التنمية المستدامة باتت مطلبا جماهيريا للقضاء على البطالة والتحول للاقتصاد النوعي وتطوير الفكر البشري، وهي تقوم على تعديل سياسات وآليات صنع القرار، وإنشاء وزارات متخصصة للاقتصاد والتنمية، ومنح الوزارات الاستقلالية الكاملة في إدارة أعمالها، ضمـــــن الســـياسة العامة للدولة الـــــتي يقوم بوضعها متخصصون في السياسات الدولية الإستراتيجية وفق رؤية اقتصادية بعيدة المدى.
وأعرب الرشيد، عن أمله ان تسفر هذه الانتخابات عن ظهور وجوه جديدة بأفكار متجددة وأطروحات شبابية تكون على قدر من المسؤولية، وتتناسب مع تطلعات المواطن بكل المجالات الحياتية والارتقاء بالخدمات، وتنفيذ الخطط التنموية على ارض الواقع، مشيرا إلى أن ذلك يتطلب وجود حكومة قوية وفاعلة تضع في اعتبارها المصلحة العامة وأولويات الشعب الكويتي الذي لا يزال يئن من تعطل مطالبه وعدم الاكتراث لأولوياته والتي كانت ولا تزال تتصدر برامج عمل الحكومة منذ سنوات طويلة دون تنفيذ لها.
وحذر الرشيد، من حالة عدم الاستقرار التي تشهدها المنطقة بأسرها، مشيرا إلى أن هذه الأوضاع تشعرنا بحالة مـــن القــلق ويجب ان نوحد صفوفنا ونعزز وحدتنا الوطنية وننبذ الطائفية والقبلية وكل ما من شأنه ان يعكر صفو وحدتنا الوطنية وامن واستـــــقرار وطنـــنا الحبيب.
وبين الرشيد أن التنمية المستدامة باتت مطلبا جماهيريا للقضاء على البطالة والتحول للاقتصاد النوعي وتطوير الفكر البشري، وهي تقوم على تعديل سياسات وآليات صنع القرار، وإنشاء وزارات متخصصة للاقتصاد والتنمية، ومنح الوزارات الاستقلالية الكاملة في إدارة أعمالها، ضمـــــن الســـياسة العامة للدولة الـــــتي يقوم بوضعها متخصصون في السياسات الدولية الإستراتيجية وفق رؤية اقتصادية بعيدة المدى.