ضمن احتفال «إيفي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»
«مايندشير- الإمارات»... الوكالة الأكثر فعالية
حاز فرع الإمارات لوكالة مايندشير على «جائزة الوكالة الأكثر فعالية» في احتفال جوائز «إيفي» الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، الذي أقيم في مدينة كان في فرنسا في 20 يونيو الماضي.
وتكرّس «مايندشير» أنشطتها في مجال التطوير المبدع للعلامات التجارية، لخدمة عملائها بأسلوب مبتكر وخلاّق.
وأصبحت جوائز «إيفي» الشرق الأوسط وشمال افريقيا من أبرز وأشهر الأحداث في المنطقة، منذ البدء بتنظيمها في العام 2004، إذ يعنى الحدث بالاحتفاء بالمبدعين في قطاع الإعلانات والاتصال.
وأحرزت «مايندشير» فرع الإمارات خلال هذا العام جائزة «أفضل وكالة عن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لأسباب تتعلق بفعالية مبادراتها، والنتائج التسويقية المتحققة عن مبادراتها لعملائها.
وتم ابتكار دليل «إيفي» لقياس الفعالية للعام 2013 استناداً لأكثر من 2400 متأهل للأدوار النهائية، وأيضاً المتوجين عبر العالم للفترة ما بين 13 يونيو 2012 و13 يونيو 2013، ويتم اختباره ضمن الاعتبارات المحلية أيضاً.
ونشرت نتائج دليل العام 2013 في مدينة كان الفرنسية الشهر الماضي، إذ تمكنت «مايندشير- الإمارات» من إدراج اسمها ضمن لوائح المتفوقين القلائل ممن وقع عليهم الاختيار من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وتخضع كل وكالة مدرجة في دليل «إيفي» لتقييم دقيق لدراسة الحالات، والأعمال الخاصة بها، من طرف لجنة تحكيم مكونة من خبراء صناعيين، للتأكد من أن خططها التسويقية كانت لها نتائج جيدة على أرض الواقع.
ويكتسب الفوز بجوائز «إيفي» الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أهمية خاصة، لأنه لا يكتفي بتقييم المبادرات التسويقية معتمداً على قدراتها الإبداعية فقط، بل يأخذ بعين الاعتبار النتائج التي يتم إحرازها عند التطبيق في ظروف معينة، وباتجاه مجتمعات معينة.
وتتميز أعمال «مايندشير» بالابتكار والتفكير الإبداعي، وتأتي هذه الجائزة تتويجاً لجهود فريق العمل في مكتبها في الإمارات، ودليلاً رائعاً على كفاءته في ابتكار أفكار مبتكرة وقادرة على تحقيق نتائج عملية، ويمكن تطبيقها على أرض الواقع.
وأوضح الرئيس التنفيذي لوكالة مايندشير في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سمير أيوب، أن النتائج المتميزة التي حققتها الوكالة في جوائز «إيفي» الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تظهر ببساطة أن الإبداع وحده لا يكفي لإنجاح المبادرات التسويقية، وأن الفعالية يجب أن تأخذ بعين الاعتبار من أجل الحصول على نتائج حقيقية وملموسة.
وأعرب أيوب عن فخره بمبادرات «مايندشير» التي تتميز دوماً بالابتكار والفعالية، مشيراً إلى أن الإنجازات لم تكن لتحقق لولا التفاني والخبرة اللذان يميزاها بشكل عام.
وتركز جوائز «إيفي» الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على «الأفكار العملية»، باعتبار أن الحملات التسويقية يتم الحكم عليها من خلال نتائجها الحقيقية القابلة للقياس والتقييم.
وجذبت الجوائز بفضل إضافة فئات جديدة للجائزة مثل فئة وسائل الاتصال الاجتماعية، وفئة التسويق للمتسوق العصري، اهتمام قطاعات ووكالات ومؤسسات جديدة لتتنافس بأعمالها، ومدى قدرتها على تلبية احتياجات عملائها والمستهلكين في الوقت الحالي.
وتكتسب كلا الفئتين الجديدتين طابعاً محلياً بامتياز، وتوفران منبراً يمكن من خلاله تسليط الضوء على الإبداع والمبدعين في مجال الإعلانات باللغة العربية، والاحتفاء بالشخصيات الإعلانية البارزة من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وتكرّس «مايندشير» أنشطتها في مجال التطوير المبدع للعلامات التجارية، لخدمة عملائها بأسلوب مبتكر وخلاّق.
وأصبحت جوائز «إيفي» الشرق الأوسط وشمال افريقيا من أبرز وأشهر الأحداث في المنطقة، منذ البدء بتنظيمها في العام 2004، إذ يعنى الحدث بالاحتفاء بالمبدعين في قطاع الإعلانات والاتصال.
وأحرزت «مايندشير» فرع الإمارات خلال هذا العام جائزة «أفضل وكالة عن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لأسباب تتعلق بفعالية مبادراتها، والنتائج التسويقية المتحققة عن مبادراتها لعملائها.
وتم ابتكار دليل «إيفي» لقياس الفعالية للعام 2013 استناداً لأكثر من 2400 متأهل للأدوار النهائية، وأيضاً المتوجين عبر العالم للفترة ما بين 13 يونيو 2012 و13 يونيو 2013، ويتم اختباره ضمن الاعتبارات المحلية أيضاً.
ونشرت نتائج دليل العام 2013 في مدينة كان الفرنسية الشهر الماضي، إذ تمكنت «مايندشير- الإمارات» من إدراج اسمها ضمن لوائح المتفوقين القلائل ممن وقع عليهم الاختيار من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وتخضع كل وكالة مدرجة في دليل «إيفي» لتقييم دقيق لدراسة الحالات، والأعمال الخاصة بها، من طرف لجنة تحكيم مكونة من خبراء صناعيين، للتأكد من أن خططها التسويقية كانت لها نتائج جيدة على أرض الواقع.
ويكتسب الفوز بجوائز «إيفي» الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أهمية خاصة، لأنه لا يكتفي بتقييم المبادرات التسويقية معتمداً على قدراتها الإبداعية فقط، بل يأخذ بعين الاعتبار النتائج التي يتم إحرازها عند التطبيق في ظروف معينة، وباتجاه مجتمعات معينة.
وتتميز أعمال «مايندشير» بالابتكار والتفكير الإبداعي، وتأتي هذه الجائزة تتويجاً لجهود فريق العمل في مكتبها في الإمارات، ودليلاً رائعاً على كفاءته في ابتكار أفكار مبتكرة وقادرة على تحقيق نتائج عملية، ويمكن تطبيقها على أرض الواقع.
وأوضح الرئيس التنفيذي لوكالة مايندشير في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سمير أيوب، أن النتائج المتميزة التي حققتها الوكالة في جوائز «إيفي» الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تظهر ببساطة أن الإبداع وحده لا يكفي لإنجاح المبادرات التسويقية، وأن الفعالية يجب أن تأخذ بعين الاعتبار من أجل الحصول على نتائج حقيقية وملموسة.
وأعرب أيوب عن فخره بمبادرات «مايندشير» التي تتميز دوماً بالابتكار والفعالية، مشيراً إلى أن الإنجازات لم تكن لتحقق لولا التفاني والخبرة اللذان يميزاها بشكل عام.
وتركز جوائز «إيفي» الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على «الأفكار العملية»، باعتبار أن الحملات التسويقية يتم الحكم عليها من خلال نتائجها الحقيقية القابلة للقياس والتقييم.
وجذبت الجوائز بفضل إضافة فئات جديدة للجائزة مثل فئة وسائل الاتصال الاجتماعية، وفئة التسويق للمتسوق العصري، اهتمام قطاعات ووكالات ومؤسسات جديدة لتتنافس بأعمالها، ومدى قدرتها على تلبية احتياجات عملائها والمستهلكين في الوقت الحالي.
وتكتسب كلا الفئتين الجديدتين طابعاً محلياً بامتياز، وتوفران منبراً يمكن من خلاله تسليط الضوء على الإبداع والمبدعين في مجال الإعلانات باللغة العربية، والاحتفاء بالشخصيات الإعلانية البارزة من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
