لجنة زكاة العثمان
مشروع سقي الماء
برادات ومصادر مياه توفرها لجنة العثمان
انطلاقا من قوله تعالى (وجعلنا من الماء كل شيء حي) وقول رسوله صلى الله عليه وسلم « أفضل الصدقة سقي الماء»، تقوم لجنة زكاة العثمان** بتوزيع وتركيب برادت المياه للانتفاع العام بها في الأماكن العامة، والتي تفيد اكبر عدد من الناس، فتقوم اللجنة بتفعيل «مشروع سقي الماء» في أماكن مواقف الباصات، وفي امام المساجد والمدارس، وفي الطرق العامة والفرعية، وفي المناطق ذات الكثافة السكانية بالمقيمين، وغيرها من الاماكن الأخرى التى نختارها بعناية، ونقوم بعمل الصيانة الدورية لها وقد بلغ عدد برادات الماء التي قامت اللجنة بتركيبها عدد (745) براد ماء.
أهداف المشروع:
تقديم الماء البارد للمارة في حرارة الجو الشديدة
ابتغاء الثواب من الله جل وعلا فهي صدقة جارية
استفادة العمالة الفقيرة التى تعمل في الحرارة من هذا المشروع المبارك
تحقيق صورة من صور التكافل المجتمعي.
ميزانية المشروع:
اجمالي التكلفة 18400 دينار كويتي
كيفية المساهمة:
وذلك بالتوجه إلى مقر اللجنة بمنطقة حولي او بالاتصال 22667780-99388878
- باب المشاركة مفتوح امام الخيرين عن طريق التبرع ببراد او غيرها من أوجه الخير.
فضل سقي الماء:
إن سقي الماء من خير أنواع الإحسان؛ وذلك لشدة حاجة الناس إلى الماء، وعدم استغنائهم عنه، فالإحسان في بذل الماء لمن يحتاج إلى شربه، وتمكينه منه فعل عظيم، وله ثواب جزيل، وهذا الحديث يدل على عظم شأن إنفاق الماء لمن يحتاجه، وبذله في سبيل الله، وتسبيله للناس حتى يستفيدوا منه، فهو مادة الحياة، وبه حياة المخلوقات، وقد جعل الله تعالى من الماء كل شيء حي، والمراد بذلك من لا يعيش إلا بالماء، وكان الماء من ضرورياته، فلا تحصل حياته إلا به. وأورد أبو داود حديث سعد بن عبادة رضي الله عنه، أنه جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال: أي الصدقة أعجب إليك يا رسول الله؟! قال: الماء. أي: تصدقوا بالماء؛ لأن به حياة الناس، والناس مضطرون إليه، ولا يستغني عنه أحد، فكون الإنسان يبذل الماء، ويمكن الناس من الاستفادة منه هذا من أفضل الأعمال، ومن أفضل الصدقات.
أهداف المشروع:
تقديم الماء البارد للمارة في حرارة الجو الشديدة
ابتغاء الثواب من الله جل وعلا فهي صدقة جارية
استفادة العمالة الفقيرة التى تعمل في الحرارة من هذا المشروع المبارك
تحقيق صورة من صور التكافل المجتمعي.
ميزانية المشروع:
اجمالي التكلفة 18400 دينار كويتي
كيفية المساهمة:
وذلك بالتوجه إلى مقر اللجنة بمنطقة حولي او بالاتصال 22667780-99388878
- باب المشاركة مفتوح امام الخيرين عن طريق التبرع ببراد او غيرها من أوجه الخير.
فضل سقي الماء:
إن سقي الماء من خير أنواع الإحسان؛ وذلك لشدة حاجة الناس إلى الماء، وعدم استغنائهم عنه، فالإحسان في بذل الماء لمن يحتاج إلى شربه، وتمكينه منه فعل عظيم، وله ثواب جزيل، وهذا الحديث يدل على عظم شأن إنفاق الماء لمن يحتاجه، وبذله في سبيل الله، وتسبيله للناس حتى يستفيدوا منه، فهو مادة الحياة، وبه حياة المخلوقات، وقد جعل الله تعالى من الماء كل شيء حي، والمراد بذلك من لا يعيش إلا بالماء، وكان الماء من ضرورياته، فلا تحصل حياته إلا به. وأورد أبو داود حديث سعد بن عبادة رضي الله عنه، أنه جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال: أي الصدقة أعجب إليك يا رسول الله؟! قال: الماء. أي: تصدقوا بالماء؛ لأن به حياة الناس، والناس مضطرون إليه، ولا يستغني عنه أحد، فكون الإنسان يبذل الماء، ويمكن الناس من الاستفادة منه هذا من أفضل الأعمال، ومن أفضل الصدقات.
